كيف يمكن معرفة إذا كان عسر واضطراب الكلام عند الأطفال اضطراب لغوي
الأطفال الصغار الذين لا يتحدثون ببساطة لا يصدرون ما يكفي من الكلام للحكم على ما إذا كانت هذه أعراض الاضطراب اللغوي موجودة أم لا ومهاراتهم في التقليد غير ناضجة للغاية بحيث لا يمكن تقييم التقليد الحركي الفموي بدقة.
- أفضل طريقة لاستخدامها مع طفل يشتبه في إصابته بمرض ابراغية عند الأطفال في هذا المستوى هو توفير أنواع الكلام والتدخل اللغوي المركز والمناسب من الناحية التطورية التي قد نستخدمها لأي طفل صغير لا يتكلم ورصد التقدم.
- من المحتمل أن الأطفال الذين أظهروا نموًا كبيرًا في إنتاج الكلام في سن 3 سنوات لم يكن لديهم عسر الكلام في سن الطفولة.
- عندما يبدأ الطفل في إنتاج المزيد من الكلام، فيمكن التفكير في طرق تقييم وتدخل أكثر تركيزًا في تعذر الأداء النطقي لدى الأطفال.
- أحد جوانب التطور الحركي للكلام الذي يمكننا تحقيقه للأطفال في هذه الفئة العمرية، جميع الأدوات والإجراءات المقترحة لتقييم تغذية الرضع في الفصل السادس ذات صلة أيضًا بالأطفال ذوي الاضطراب اللغوي.
- يمكن استخدام تقييم التغذية للبحث عن ضعف عضلي أو شلل أو حالة شبيهة بخلل النطق والتي قد تتداخل مع تطور الكلام.
- إن تقييم التغذية لا يستبعد الأنواع الأخرى من الاضطرابات العصبية الحركية التي تؤثر فقط على الوظائف الإرادية. بالنسبة لهؤلاء هناك حاجة إلى تقييم حركي الكلام أكثر تحديدًا.
- قد لا نكون قادرين على أن نكون دقيقين كما نرغب في إجراء تقييم حركي لطفل في هذا المستوى. عندما لا نستطيع، فإن أفضل طريقة هي جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات حول مهارات التغذية الحالية والمبكرة وسلوك المناغاة المبكر.
- لا نفقد شيئًا في مجرد توفير التدخل اللغوي المتخصص التقليدي للطفل الصغير الذي يعاني من محدودية الكلام.
- ستساعد هذه التقنيات في تطوير الأساس المفاهيمي والرمزي للغة الذي سيكون بعد ذلك في مكانه عندما يكون الطفل جاهزًا من الناحية النمائية لبدء علاج النطق بشكل أكثر تركيزًا.
