دواء أتورفاستاتين - إزيتمايب

اقرأ في هذا المقال


دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب الذي يعرف تحت الاسم التجاري (Liptruzet)، بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري (Liptruzet) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب.

ما هو دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب

  • دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب: هو دواء مركب يقلل من مستويات الكوليسترول الضار في الدم مثل البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) أو البروتين الشحمي B (apo-B) أو الدهون الثلاثية أو البروتين الدهني غير عالي الكثافة (غير HDL) .
  • يعمل دواء إزيتمايب عن طريق تقليل كمية الكوليسترول التي يمتصها الجسم من النظام الغذائي، وينتمي دواء أتورفاستاتين إلى مجموعة من العقاقير تعرف باسم الستاتين حيث إنه يعمل عن طريق تقليل كمية الكوليسترول التي ينتجها الكبد بالإضافة إلى اتباع نظام غذائي سليم (مثل نظام غذائي منخفض الكوليسترول أو قليل الدسم).
  • تشمل التغييرات الأخرى في نمط الحياة التي قد تساعد دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب على العمل بشكل أفضل التمارين الرياضية وفقدان الوزن في حالة زيادة الوزن والتوقف عن التدخين.

ما هي استعمالات دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب

  • يستخدم دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب المركب مع نظام غذائي سليم للمساعدة في خفض الكوليسترول والدهون الضار (مثل LDL والدهون الثلاثية) ورفع الكوليسترول الجيد (HDL) في الدم.
  • من غير المعروف ما إذا كان دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب يقللان من خطر الإصابة بأمراض القلب.

احتياطات قبل تناول دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب

  • يمكن أن يؤذي دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب الجنين أو يسبب تشوهات خلقية، لذلك يجب على المريضة أن لا تستخدم دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب إذا كانت حامل، كما يجب استخدام وسيلة فعالة لمنع الحمل.
  • يجب التوقف عن استخدام دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب وإبلاغ أي من مقدمي الرعاية الصحية على الفور إذا أصبحت المريضة حامل.
  • من غير المعروف ما إذا كان دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب ينتقل إلى حليب الثدي أو إذا كان يمكن أن يضر بطفل رضيع، لذلك يجب عدم الإرضاع أثناء استخدام دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب.

يجب عدم استخدام دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب إذا كان لدى المريض حساسية من دواء أتورفاستاتين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء ليبيتور) أو دواء إيزيتيميب (الذي يعرف أيضاً باسم دواء فيتورين أو دواء زيتيا) أو إذا كان لديه:

  • مرض الكبد النشط.
  • اختبارات وظائف الكبد غير الطبيعية.
  • إذا كانت المريضة حامل أو مرضعة.

حتى يتم التأكد من أن دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب آمن للمريض، يجب أن يتم إبلاغ الطبيب ما إذا كان لدى المريض:

  • اضطراب الغدة الدرقية.
  • تاريخ من أمراض الكبد أو الكلى.
  • تاريخ من مشاكل الكبد الناجمة عن الكحول.
  • ضغط دم منخفض.
  • تاريخ من جلطة دموية أو سكتة دماغية بما في ذلك السكتة الدماغية الصغيرة (TIA).
  • داء السكري.
  • علامات عدم توازن الكهارل مثل: انخفاض مستويات البوتاسيوم أو المغنيسيوم في الدم.
  • النوبات غير المعالجة أو غير المنضبط.
  • إذا كان المريض يتناول كميات كبيرة من الكحول.
  • إذا كان عمر المريض أكبر من خمسة وستين عاماً.

ما هي الآثار الجانبية لدواء أتورفاستاتين – إزيتمايب

  • يجب أن يتم الحصول على مساعدة طبية طارئة إذا كان لدى المريض أي من علامات الحساسية التالية: الشرى أو صعوبة في التنفس أو تورم في الوجه أو الشفتين أو اللسان أو الحلق.
  • في حالات نادرة يمكن أن يسبب دواء أتورفاستاتين حالة تؤدي إلى انهيار أنسجة العضلات والهيكل العظمي مما يؤدي إلى الفشل الكلوي، لذلك يجب الاتصال بأي من مقدمي الرعاية الصحية على الفور إذا كان المريض يعاني من ألم عضلي غير مبرر أو رقة أو ضعف خاصة إذا كان يعاني أيضاً من الحمى والتعب غير المعتاد والبول الداكن.

يجب التوقف عن استخدام دواء أتورفاستاتين – إزيتمايب والاتصال بأي من مقدمي الرعاية الصحية على الفور إذا كان لدى المريض:

  • الغثيان وآلام الجزء العلوي من المعدة وفقدان الشهية.
  • الحكة والتعب غير العادي.
  • بول داكن أو براز بلون الطين أو يرقان (اصفرار الجلد أو العينين).

من الممكن أن تشمل الآثار الجانبية الشائعة لدواء أتورفاستاتين – إزيتمايب ما يلي:

  • آلام عضلية خفيفة
  • آلام في المعدة والإسهال.
  • ألم المفاصل.

تنويه: يجب أن يكون الطبيب أو مقدم الرعاية الصحية على علم وبشكل سريع في حال حدوث أي آثار أو أعراض جانبية أخرى، حيث أن هذه الآثار الجانبية أو الأعراض هي ليست جميع الآثار أو الأعراض التي من الممكن أن يتعرض لها المريض.

المصدر: Chronic Disease Management, Jim NuovoDrug-device Combinations for Chronic Diseases, SuPing Lyu, Ronald SiegelChronic Diseases: An Encyclopedia of Causes, Effects, and Treatments, Jean Kaplan TeichroewContinuing Care: The Management of Chronic Disease, John Hasler, Theo Schofield


شارك المقالة: