اقرأ في هذا المقال
- ما هو دواء أملوديبين – أتورفاستاتين؟
- ما هي استخدامات دواء أملوديبين – أتورفاستاتين؟
- احتياطات قبل تناول دواء أملوديبين – أتورفاستاتين
- كيفية استخدام دواء أملوديبين – أتورفاستاتين
دواء أملوديبين – أتورفاستاتين الذي يعرف تحت الاسم التجاري كادويت (Caduet)، وفي بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري كادويت (Caduet) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء أملوديبين – أتورفاستاتين.
ما هو دواء أملوديبين – أتورفاستاتين؟
- يحتوي دواء أملوديبين – أتورفاستاتين على دوائين: دواء أملوديبين ودواء أتورفاستاتين، حيث أن دواء أملوديبين هو مانع لقنوات الكالسيوم ويستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم أو منع آلام الصدر (الذبحة الصدرية) وهو يعمل عن طريق إرخاء الأوعية الدموية حتى يتدفق الدم بسهولة أكبر ولا يحتاج القلب إلى العمل الشاق.
- يساعد خفض ضغط الدم المرتفع على منع السكتات الدماغية والنوبات القلبية ومشاكل الكلى،حيث أنه يمكن أن يساعد منع ألم الصدر في تحسين قدرتك على ممارسة الرياضة.
- كما يتم استخدام دواء أتورفاستاتين جنباً إلى جنب مع اتباع نظام غذائي سليم للمساعدة في خفض الكوليسترول والدهون السيئة (مثل LDL والدهون الثلاثية) ورفع الكوليسترول الجيد (HDL) في الدم، كما إنه ينتمي إلى مجموعة من العقاقير تعرف باسم الستاتين وهو يعمل عن طريق تقليل كمية الكوليسترول التي ينتجها الكبد.
- إن خفض الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية ورفع الكوليسترول الجيد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب ويساعد على منع السكتات الدماغية والنوبات القلبية، بالإضافة إلى تناول نظام غذائي سليم (مثل نظام غذائي منخفض الكوليسترول أو قليل الدسم)، فإن التغييرات الأخرى في نمط الحياة التي قد تساعد هذا الدواء على العمل بشكل أفضل تشمل ممارسة الرياضة وفقدان الوزن في حالة زيادة الوزن والتوقف عن التدخين.
ما هي استخدامات دواء أملوديبين – أتورفاستاتين؟
- يستخدم دواء أملوديبين – أتورفاستاتين حتى يتم معالجة ارتفاع ضغط الدم (ارتفاع ضغط الدم) وألم الصدر (الذبحة الصدرية) ومرض الشريان التاجي (الشرايين المسدودة).
- يستخدم دواء أملوديبين – أتورفاستاتين أيضاً لتقليل مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية والنوبات القلبية ومضاعفات القلب الأخرى لدى مرضى السكري أو أمراض القلب التاجية أو عوامل الخطر الأخرى.
- يمكن أن يساعد دواء أملوديبين – أتورفاستاتين في خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم (البروتين الدهني منخفض الكثافة أو LDL)، وزيادة مستويات الكوليسترول الجيد (البروتين الدهني عالي الكثافة أو HDL) وخفض الدهون الثلاثية (نوع من الدهون) في الدم.
احتياطات قبل تناول دواء أملوديبين – أتورفاستاتين:
- يجب على المريضة أن لا تستخدم دواء أملوديبين – أتورفاستاتين إذا كانت حامل، حيث أن دواء أملوديبين – أتورفاستاتين يمكن أن يؤذي الجنين، كما يجب استخدام وسيلة فعالة لمنع الحمل والتوقف عن تناول دواء أملوديبين – أتورفاستاتين وإخبار الطبيب على الفور إذا أصبحت حامل.
- يمكن أن يسبب دواء أتورفاستاتين انهيار الأنسجة العضلية مما قد يؤدي إلى الفشل الكلوي، يحدث هذا في كثير من الأحيان عند النساء أو كبار السن أو الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى أو قصور الغدة الدرقية.
يجب على المريض عدم استخدام دواء أملوديبين – أتورفاستاتين إذا كان يعاني من حساسية تجاه دواء أملوديبين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء نورفاسك) أو دواء أتورفاستاتين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء ليبيتور) أو إذا:
- لدى المريض مرض في الكبد.
- كانت المريضة حامل أو مرضعة.
يجب أن يتم إبلاغ الطبيب إذا كان المريض قد عانى من قبل من:
- مرض في الكلى.
- مرض قلبي.
- آلام العضلات أو ضعفها.
- داء السكري.
- اضطراب الغدة الدرقية.
كيفية استخدام دواء أملوديبين – أتورفاستاتين:
- يؤخذ دواء أملوديبين – أتورفاستاتين عن طريق الفم مع أو بدون طعام حسب توجيهات الطبيب وعادةً مرة واحدة يومياً.
- تعتمد الجرعة على الحالة الطبية للمريض والاستجابة للعلاج والعمر والأدوية الأخرى التي يتناولها، لذلك يجب التأكد من إخبار الطبيب والصيدلي عن جميع المنتجات التي يستخدمها المريض.
- إذا كان المريض يتناول أيضاً بعض الأدوية الأخرى لخفض الكوليسترول مثل أدوية الراتنجات المرتبطة بحمض الصفراء مثل دواء كوليسترامين أو دواء كوليستيبول)، فيجب تناول دواء أملوديبين – أتورفاستاتين قبل ساعة واحدة على الأقل أو بعد اربعة ساعات على الأقل من تناول هذه الأدوية لأنه يمكن أن تتفاعل هذه المنتجات مع دواء أملوديبين – أتورفاستاتين مما يمنع امتصاصه الكامل.
- إذا تم استخدام دواء أملوديبين – أتورفاستاتين لألم في الصدر فيجب تناوله بانتظام ليكون فعالاً، وعدم أستخدامه لعلاج آلام الصدر عند حدوثها، يفضل استخدام أدوية أخرى (مثل دواء نتروجليسرين الموضوعة تحت اللسان لتخفيف ألم الصدر حسب توجيهات الطبيب.