اقرأ في هذا المقال
- ما هو دواء أولانزابين – ساميدورفان
- ما هي استعمالات دواء أولانزابين – ساميدورفان
- احتياطات قبل تناول دواء أولانزابين – ساميدورفان
- ما هي الآثار الجانبية لدواء أولانزابين – ساميدورفان
- تفاعلات دواء أولانزابين – ساميدورفان
دواء أولانزابين – ساميدورفان الذي يعرف تحت الاسم التجاري (Lybalvi)، بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري (Lybalvi) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء أولانزابين – ساميدورفان.
ما هو دواء أولانزابين – ساميدورفان
- ينتمي دواء أولانزابين إلى فئة من الأدوية تسمى مضادات الذهان غير التقليدية، حيث إنه يعمل عن طريق تغيير نشاط بعض المواد الطبيعية في الدماغ.
- دواء ساميدورفان هو مضاد أفيوني، حيث يعمل على تقليل الآثار الجانبية المحتملة من عقار أولانزابين بما في ذلك زيادة الوزن.
ما هي استعمالات دواء أولانزابين – ساميدورفان
- يستخدم مزيج دواء أولانزابين ودواء ساميدورفان لعلاج أعراض الفصام (مرض عقلي يسبب اهتماماً مضطرباً أو تفكيراً غير عادي وفقدان الحياة وعواطف قوية أو غير مناسبة) عند البالغين.
- كما يتم استخدام دواء أولانزابين – ساميدورفان بمفرده أو مع أدوية أخرى لعلاج نوبات الهوس (المزاج الهوس أو الإثارة بشكل غير طبيعي أو المزاج المتهيج) لدى البالغين المصابين باضطراب ثنائي القطب (اضطراب الهوس الاكتئابي: هو مرض يسبب نوبات من الاكتئاب ونوبات من الهوس وحالات مزاجية غير طبيعية أخرى).
- يستخدم دواء أولانزابين – ساميدورفان أيضاً لمنع نوبات الهوس لدى البالغين المصابين بالاضطراب ثنائي القطب.
احتياطات قبل تناول دواء أولانزابين – ساميدورفان
- يجب عدم استخدام دواء أولانزابين – ساميدورفان إذا كان لدى المريض حساسية من دواء أولانزابين أو دواء ساميدورفان.
- يجب عدم أخذ دواء أولانزابين – ساميدورفان إذا كان المريض يستخدم دواء أفيوني أو كنت تمر بالانسحاب من الاعتماد على المواد الأفيونية، وتشمل المواد الأفيونية الأوكسيكودون والمورفين والهيدروكودون والبوبرينورفين والفنتانيل وغيرها.
- يمكن أن يتفاعل دواء ساميدورفان مع الأدوية الأفيونية ويسبب جرعة زائدة مميتة أو انسحاباً شديداً من المواد الأفيونية التي قد يحتاج إلى العلاج في المستشفى.
- يجب أن يتم إبلاغ الطبيب ما إذا كان المريض قد استخدم دواء أفيوني خلال السبعة إلى اربعة عشر يوماً الماضية، ويجب التأكد من إخبار الطبيب بالنوع المحدد من الأدوية الأفيونية التي استخدمها (مثل التحرر الخاضع للرقابة أو ممتد المفعول أو رقعة الجلد عبر الجلد).
- من الممكن أن يزيد دواء أولانزابين – ساميدورفان من خطر الوفاة لدى كبار السن المصابين بالذهان المرتبط بالخرف ولم تتم الموافقة على هذا الاستخدام.
- من الممكن أن يؤدي تناول الأدوية المضادة للذهان في الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل إلى مشاكل خطيرة عند الوليد، لذلك يجب إبلاغ أي من مقدمي الرعاية الصحية فوراً إذا كانت حامل، وعدم التوقف الدواء بدون نصيحة الطبيب.
- من الممكن أن يكون من الصعب على المريضة الحمل أثناء استخدام دواء أولانزابين – ساميدورفان، لذلك إذا كانت المريضة حامل، فقد يتم إدراج اسمها في سجل الحمل لتتبع آثار دواء أولانزابين – ساميدورفان على الطفل.
- يمكن أن ينتقل دواء أولانزابين إلى حليب الثدي، فإذا كان المريضة ترضع طفلها رضاعة طبيعية، يجب عليها إبلاغ أي من مقدمي الرعاية الصحية ما إذا لاحظت نعاساً شديداً أو تهيجاً أو مشاكل في التغذية أو رعشة أو حركات عضلية غير عادية في الطفل الرضيع.
- دواء أولانزابين – ساميدورفان غير معتمد للاستخدام من قبل أي شخص يقل عمره عن ثمانية عشر عاماً.
يجب أن يتم إبلاغ أي من مقدمي الرعاية الصحية ما إذا كان المريض قد عانى من قبل من:
- مشاكل في القلب أو سكتة دماغية أو ارتفاع ضغط الدم أو انخفاضه.
- انخفاض عدد خلايا الدم البيضاء.
- مرض السكري أو ارتفاع نسبة السكر في الدم (فيه أو في أحد أفراد أسرته).
- ارتفاع نسبة الكوليسترول أو الدهون الثلاثية.
- مشكلة في البلع.
- نوبة.
- تضخم البروستاتا ومشاكل التبول.
- ارتفاع مستويات البرولاكتين في الدم.
- إدمان المخدرات.
- الإمساك أو انسداد الأمعاء.
- مرض كلوي.
- إذا كان المريض سوف يخضع لعملية جراحية أو إجراء طبي مخطط له.
ما هي الآثار الجانبية لدواء أولانزابين – ساميدورفان
من الممكن أن يسبب دواء أولانزابين – ساميدورفان آثاراً جانبية، لذلك يجب إبلاغ أي من مقدمي الرعاية الصحية ما إذا كانت أي من هذه الأعراض شديدة أو لا تختفي:
- زيادة الوزن.
- زيادة الشهية.
- فم جاف.
- إمساك.
- تعب.
- الدوخة والشعور بعدم الاستقرار أو صعوبة الحفاظ على التوازن.
- صداع الرأس.
بعض الآثار الجانبية يمكن أن تكون خطيرة، فإذا واجه المريض أياً من هذه الأعراض فيجب الاتصال بأي من مقدمي الرعاية الصحية على الفور:
- التهاب الحلق والحمى والقشعريرة وعلامات العدوى الأخرى.
- تصلب العضلات.
- التعرق الزائد.
- ارتباك.
- ضربات قلب سريعة أو غير منتظمة.
- الطفح الجلدي الذي قد يحدث مع الحمى أو تورم الغدد أو تورم الوجه.
- حركات الوجه أو الجسد غير العادية الذي لا يمكن التحكم فيها.
- تشنجات عضلات الرقبة أو ضيق الحلق أو صعوبة البلع أو التنفس.
- النوبات.
- هبوط.
- صعوبة في التنفس أو البلع.
تنويه: يجب أن يكون الطبيب أو مقدم الرعاية الصحية على علم وبشكل سريع في حال حدوث أي آثار أو أعراض جانبية أخرى، حيث أن هذه الآثار الجانبية أو الأعراض هي ليست جميع الآثار أو الأعراض التي من الممكن أن يتعرض لها المريض.
تفاعلات دواء أولانزابين – ساميدورفان
يمكن أن تتفاعل العديد من الأدوية وتسبب آثاراً خطيرة، لذلك لا ينبغي استخدام بعض الأدوية مع دواء أولانزابين – ساميدورفان، وقد يغير الطبيب خطة العلاج الخاصة بالمريض إذا كان يستخدم أيضاً:
- أدوية للقلق مثل: دواء كاربامازيبين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء تيجريتول).
- دواء سيبروفلوكساسين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء سيبرو).
- دواء ديازيبام (الذي يعرف أيضاً باسم دواء فاليوم).
- ناهضات الدوبامين مثل: دواء بروموكريبتين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء بارلوديل) أو دواء كابيرجولين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء دوستينكس) أو دواء ليفودوبا (الذي يعرف أيضاً باسم دواء دوبار أو دواء لارودوبا) أو دواء بيرجوليد (الذي يعرف أيضاً باسم دواء بيرماكس) أو دواء روبينيرول (الذي يعرف أيضاً باسم دواء ريكويب).
- أدوية لارتفاع ضغط الدم.
- أدوية للأمراض العقلية أو دوار الحركة أو النوبات.
- دواء أوميبرازول (الذي يعرف أيضاً باسم دواء بريلوسيك).
- دواء ريفامبين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء ريفادين).
- المهدئات.
- حبوب منومة.
تنويه: من الممكن أن يحدث تفاعل من العديد من الأدوية الأخرى مع دواء أولانزابين – ساميدورفان، لذا يجب إبلاغ الطبيب عن جميع الأدوية التي يتناولها المريض، حتى تلك التي لا تظهر في هذه القائمة، حيث أنه قد يحتاج الطبيب إلى تغيير جرعات الأدوية الخاصة بالمريض أو مراقبته بعناية بحثاً عن الآثار الجانبية.