دواء إرغوتامين - كافيين

اقرأ في هذا المقال


دواء إرغوتامين – كافيين الذي يعرف تحت الاسم التجاري (Migergot) أو (Cafatine) أو (Ercaf) أو (Cafetrate) أو (Wigraine) أو (Cafergot) أو (Cafatine)، بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري (Migergot) أو (Cafatine) أو (Ercaf) أو (Cafetrate) أو (Wigraine) أو (Cafergot) أو (Cafatine) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء إرغوتامين – كافيين.

دواء إرغوتامين – كافيين

  • ينتمي دواء إرغوتامين إلى فئة من الأدوية تسمى قلويدات الإرغوت، حيث يعمل مع دواء كافيين عن طريق منع الأوعية الدموية في الرأس من التوسع والتسبب في الصداع.

 استعمالات دواء إرغوتامين – كافيين

  • يستخدم مزيج دواء إرغوتامين ودواء كافيين لمنع وعلاج الصداع النصفي.

تعليمات قبل تناول دواء إرغوتامين – كافيين

  • يجب على المريضة أن لا تستخدم دواء إرغوتامين – كافيين إذا كانت حامل، حيث يمكن أن يؤذي الجنين أو يسبب تشوهات خلقية، كما يجب استخدام وسيلة فعالة لمنع الحمل لتجنب الحمل أثناء استخدام دواء إرغوتامين – كافيين وإبلاغ أي من مقدمي الرعاية الصحية ما إذا أصبحت المريضة حامل.
  • يجب على المريضة أن لا ترضع طفلها رضاعة طبيعية أثناء استخدام دواء إرغوتامين – كافيين.
  • يجب أن يتم إبلاغ الطبيب عن جميع أدوية المريض الحالية وأي دواء يبدأ أو يتوقف عن استخدامه، حيث يمكن أن تتفاعل العديد من الأدوية ولا ينبغي استخدام بعض الأدوية معاً.

يجب عدم استخدام دواء إرغوتامين – كافيين إذا كان لدى المريض حساسية من دواء كافيين أو دواء إرغوتامين أو إذا كان لديه:

  • ضغط دم مرتفع.
  • مشاكل الدورة الدموية.
  • تعفن الدم (رد فعل شديد للعدوى).
  • مرض الكبد.
  • مرض كلوي.
  • إذا كانت المريضة حاملاً أو يمكن أن تصبح حامل.

 الآثار الجانبية لدواء إرغوتامين – كافيين

  • يجب الحصول على مساعدة طبية طارئة إذا كان لدى المريض علامات رد فعل تحسسي مثل: صعوبة في التنفس أو تورم في الوجه أو الشفتين أو اللسان أو الحلق.

من الممكن أن يسبب دواء إرغوتامين – كافيين آثاراً جانبية خطيرة، لذلك يجب التوقف عن استخدام دواء إرغوتامين – كافيين والاتصال بأي من مقدمي الرعاية الصحية على الفور إذا كان لدى المريض:

  • ألم شديد في المعدة أو الظهر.
  • براز دموي أو قطراني أو سعال مصحوب بالدم.
  • تشنجات في الوركين أو الساقين أو ألم أو تورم في الساق.
  • نبضات ضعيفة في الذراعين والساقين أو وخدر ووخز أو ألم في اليدين أو القدمين أو زرقة الأصابع أو أصابع القدم.
  • ألم عضلي أو ضعف في الذراعين أو الساقين.
  • معدل ضربات القلب السريع أو البطيء.
  • صداع شديد أو عدم وضوح الرؤية.
  • خدر أو ضعف مفاجئ (خاصة في جانب واحد من الجسم) أو صداع حاد مفاجئ أو تشنج في الكلام أو مشاكل في الرؤية أو التوازن.
  • تقرحات مؤلمة على المستقيم بعد استخدام التحاميل الشرجية.

تنويه: تزداد احتمالية الآثار الجانبية الخطيرة مع الإفراط في استخدام الكافيين والإرغوتامين. الكافيين والإرغوتامين ليس للاستخدام اليومي.

من الممكن أن تشمل الآثار الجانبية الشائعة لدواء إرغوتامين – كافيين ما يلي:

  • خدر أو وخز أو ألم حارق.
  • ضعف.
  • حكة أو تورم.
  • قرحة أو قرحة في المستقيم.

تفاعلات دواء إرغوتامين – كافيين

يمكن أن تسبب العديد من الأدوية انخفاضاً خطيراً في تدفق الدم عند استخدامها مع دواء إرغوتامين – كافيين، حيث يمكن أن يؤدي الانخفاض الحاد في تدفق الدم إلى الدماغ وأجزاء أخرى من الجسم إلى آثار جانبية خطيرة، لذلك يجب عدم استخدام بعض الأدوية مع دواء إرغوتامين – كافيين وقد يغير مقدم الرعاية الصحية خطة العلاج الخاصة بالمريض إذا كان يستخدم أيضاً:

  • دواء زيلوتون.
  • مضادات للاكتئاب مثل: دواء فلوكستين أو دواء فلوفوكسامين أو دواء نيفازودون.
  • مضادات حيوية مثل: دواء كلاريثروميسين أو دواء إريثروميسين أو دواء ميترونيدازول أو دواء تيليثروميسين.
  • مضادات للفطريات مثل: دواء كلوتريمازول أو دواء فلوكونازول أو دواء إيتراكونازول أو دواء كيتوكونازول.
  • الأدوية المضادة للفيروسات لعلاج فيروس نقص المناعة البشرية أو الإيدز مثل: دواء إندينافير أو دواء نلفينافير أو دواء ريتونافير أو دواء ساكوينافير.

تنويه: من الممكن أن يحدث تفاعل من العديد من الأدوية الأخرى مع دواء إرغوتامين – كافيين، لذا يجب إبلاغ الطبيب عن جميع الأدوية التي يتناولها المريض، حتى تلك التي لا تظهر في هذه القائمة، حيث أنه قد يحتاج مقدم الرعاية الصحية إلى تغيير جرعات الأدوية الخاصة بالمريض أو مراقبته بعناية بحثاً عن الآثار الجانبية.

المصدر: Chronic Disease Management, Jim NuovoDrug-device Combinations for Chronic Diseases, SuPing Lyu, Ronald SiegelChronic Diseases: An Encyclopedia of Causes, Effects, and Treatments, Jean Kaplan TeichroewContinuing Care: The Management of Chronic Disease, John Hasler, Theo Schofield


شارك المقالة: