دواء ديكلورفيناميد Diclofenamide

اقرأ في هذا المقال


دواء ديكلورفيناميد الذي يعرف تحت الاسم التجاري كيفيس (KEVEYIS)، وفي بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري كيفيس (KEVEYIS) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء ديكلورفيناميد.

ما هو دواء ديكلورفيناميد – Diclofenamide؟

  • ينتمي دواء ديكلورفيناميد إلى فئة من العقاقير تعرف باسم مثبطات الكربونيك أنهيدراز، من غير المعروف كيف يعمل مع هذه الحالة لكنه يمكن أن يقلل من عدد هجمات ضعف العضلات.

ما هي استعمالات دواء ديكلورفيناميد – Diclofenamide؟

  • يستعمل دواء ديكلورفيناميد لمعالجة حالة وراثية معينة تسبب نوبات ضعف العضلات أو فقدان حركة العضلات التي تأتي وتذهب (الشلل الدوري الأولي).

كيفية استعمال دواء ديكلورفيناميد – Diclofenamide:

  • يجب أن يتم أخذ دواء ديكلورفيناميد عن طريق الفم حسب توجيهات الطبيب، عادةً مرة أو مرتين يومياً وتعتمد الجرعة على حالة المريض الطبية وسرعة استجابته للعلاج.
  • يجب أن يتم استعمال دواء ديكلورفيناميد بانتظام للحصول على أقصى استفادة منه، وللمساعدة على التذكر يجب أخذها في نفس الوقت من كل يوم.

احتياطات قبل تناول دواء ديكلورفيناميد – Diclofenamide:

  • يجب أن يتم إعلام الطبيب أو الصيدلي إذا كان لدى المريض حساسية من ذلك أو إذا كان لديه أي حساسية أخرى، حيث قد يحتوي دواء ديكلورفيناميد على مكونات مسببة للحساسية والتي يمكن أن تسبب ردود فعل أو مشاكل أخرى.
  • قبل إجراء الجراحة يجب إعلام الطبيب أو طبيب الأسنان عن جميع المنتجات التي يستعملها المريض بما في ذلك الأدوية الموصوفة والأدوية غير الموصوفة والمنتجات العشبية.
  • من الممكن أن يكون كبار السن أكثر عرضة للسقوط أو انخفاض مستويات البيكربونات أثناء استخدام دواء ديكلورفيناميد.
  • أثناء الحمل يجب استخدام دواء ديكلورفيناميد فقط عند الحاجة إليه بوضوح، ومناقشة المخاطر والمنافع مع الطبيب.
  • من غير المعروف ما إذا كان دواء ديكلورفيناميد ينتقل إلى حليب الثدي، لذلك يجب استشارة الطبيب قبل الإرضاع من الثدي.

قبل استعمال دواء ديكلورفيناميد يجب أن يتم إعلام الطبيب أو الصيدلي بتاريخ المريض الطبي وخاصةً:

  • مشاكل الغدة الكظرية (مثل مرض أديسون).

ما هي الآثار الجانبية لدواء ديكلورفيناميد – Diclofenamide؟

من الممكن أن يحدث بعض الآثار الجانبية فإذا استمرت أي من هذه الآثار أو ساءت ، أخبر طبيبك أو الصيدلي على الفور:

  • خدر أو وخز.
  • تغير في حاسة التذوق.
  • إسهال.
  • فقدان الوزن.
  • تشنجات عضلية أو ارتعاش.
  • إرهاق.
  • دوخة، ويمكن أن تزيد الدوخة من خطر السقوط، لذلك يجب الاستيقاظ ببطء عند النهوض من وضعية الجلوس أو الاستلقاء.
  • نعاس.

يجب أن يتم إعلام الطبيب على الفور إذا كان لدى المريض أي آثار جانبية خطيرة بما في ذلك:

  • سهولة النزيف أو الكدمات.
  • التنفس السريع.
  • التعب غير المعتاد.
  • التغيرات العقلية أو المزاجية (مثل الارتباك وعدم القدرة على التفكير بوضوح).
  • علامات انخفاض مستوى البوتاسيوم في الدم مثل: تقلصات العضلات وعدم انتظام ضربات القلب.

من النادر أن تحدث ردة فعل تحسسي خطيرة للغاية تجاه دواء ديكلورفيناميد ومع ذلك يجب أن يتم الحصول على مساعدة طبية على الفور إذا لاحظ المريض أي أعراض لرد فعل تحسسي خطير بما في ذلك:

  • طفح جلدي.
  • حكة أو تورم خاصة في الوجه أو اللسان أو الحلق.
  • دوار شديد.
  • صعوبة في التنفس.

تنويه: في حال وقوع أي آثار أو أعراض جانبية أخرى فيجب أن يتم إعلام أي من مقدمي الرعاية الصحية أو الصيدلي بشكل فوري، حيث أن هذه الآثار الجانبية أو الأعراض هي ليست جميع الآثار أو الأعراض التي من الممكن أن يتعرض لها المريض.

تفاعلات دواء ديكلورفيناميد – Diclofenamide:

  • التفاعلات الدوائية من الممكن أن تغير طريقة عمل الأدوية أو تزيد من خطر التعرض لآثار جانبية خطيرة، لذلك يجب الاحتفاظ بقائمة بجميع المنتجات التي يستخدمها المريض بما في ذلك الأدوية التي تم وصفها أو غير الموصوفة ومشاركتها مع الطبيب والصيدلي.
  • بعض المنتجات التي من الممكن أن تتفاعل مع هذا الدواء هي: الأسبرين (بجرعات عالية تستخدم لعلاج الألم) أو الساليسيلات أو الميثينامين.

تنويه: من المحتمل أن يحدث تفاعل من العديد من الأدوية الأخرى أيضاً مع دواء ديكلورفيناميد، لذلك يجب التأكد من إخبار الطبيب بجميع الأدوية التي يتناولها المريض، حتى تلك التي لا تظهر في هذه القائمة.


شارك المقالة: