اقرأ في هذا المقال
- ما هو دواء عامل التخثر التاسع – Coagulation Factor IX
- ما هي استعمالات دواء عامل التخثر التاسع – Coagulation Factor IX
- احتياطات قبل تناول دواء عامل التخثر التاسع – Coagulation Factor IX
- ما هي الآثار الجانبية لدواء عامل التخثر التاسع – Coagulation Factor IX
دواء عامل التخثر التاسع الذي يعرف تحت الاسم التجاري (PROPLEX T) أو (ALPHANINE SD) أو (KONYNE)، بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري (PROPLEX T) أو (ALPHANINE SD) أو (KONYNE) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء عامل التخثر التاسع.
ما هو دواء عامل التخثر التاسع – Coagulation Factor IX
- العامل التاسع: هو بروتين (عامل تخثر) في الدم يعمل مع عوامل تخثر أخرى للمساعدة في تجلط الدم ووقف النزيف.
- يتعرض الأشخاص الذين يعانون من القليل من العامل التاسع أو ليس لديهم أي عامل لخطر النزيف لفترة أطول بعد الإصابة أو الجراحة أو النزيف المفاجئ (غالباً في المفاصل أو العضلات) بدون سبب واضح.
ما هي استعمالات دواء عامل التخثر التاسع – Coagulation Factor IX
- يستخدم دواء عامل التخثر التاسع لمنع النزيف أو السيطرة عليه لدى الأشخاص الذين يعانون من نقص ضئيل أو معدوم في العامل التاسع (بسبب الهيموفيليا B).
- لا ينبغي استخدام دواء عامل التخثر التاسع لعكس آثار مميعات الدم (مثل دواء وارفارين).
- لا ينبغي استخدام معظم العلامات التجارية لدواء عامل التخثر التاسع لعلاج أنواع أخرى من نقص العوامل (مثل العوامل الثاني والسابع والثامن والعاشر) أو مشاكل العوامل (مثل مثبط العامل الثالث عشر).
احتياطات قبل تناول دواء عامل التخثر التاسع – Coagulation Factor IX
- قبل استخدام دواء عامل التخثر التاسع يجب إبلاغ الطبيب أو الصيدلي ما إذا كان لدى المريض حساسية من منتجات دواء عامل التخثر التاسع أو إذا كان لديه أي حساسية أخرى، حيث قد يحتوي دواء عامل التخثر التاسع على مكونات نشطة يمكن أن تسبب الحساسية أو مشاكل أخرى.
- قبل إجراء الجراحة يجب إبلاغ الطبيب أو طبيب الأسنان أن المريض يستخدم دواء عامل التخثر التاسع.
- نظراً لأن دواء عامل التخثر التاسع مصنوع من دم الإنسان فهناك احتمال ضئيل جداً للإصابة بالعدوى منه (بما في ذلك الالتهابات الفيروسية مثل التهاب الكبد).
- من المستحسن أن يحصل المريض على التطعيمات المناسبة (مثل لقاحات التهاب الكبد A والتهاب الكبد B) وأن يتعامل الأشخاص الذين يعطون دواء عامل التخثر التاسع بحذر خاص لمنع الالتهابات الفيروسية.
- أثناء الحمل يجب استخدام دواء عامل التخثر التاسع فقط عند الحاجة إليه بوضوح ومناقشة المخاطر والمنافع مع الطبيب.
- من غير المعروف ما إذا كان دواء عامل التخثر التاسع ينتقل إلى حليب الثدي، لذلك يجب استشارة الطبيب قبل الإرضاع من الثدي.
قبل استخدام دواء عامل التخثر التاسع يجب إبلاغ الطبيب أو الصيدلي بتاريخ المريض الطبي خاصةً عن:
- اضطرابات التخثر الأخرى (مثل تخثر الدم داخل الأوعية الدموية).
- أمراض القلب (مثل مرض الشريان التاجي).
- مشاكل الجهاز المناعي.
- مرض في الكبد.
ما هي الآثار الجانبية لدواء عامل التخثر التاسع – Coagulation Factor IX
- من الممكن أن يحدث ألم في موقع الحقن أو قشعريرة أو وخز أو احمرار أو صداع أو غثيان أو قيء، فإذا استمرت أي من هذه التأثيرات أو ساءت يجب إبلاغ أي من مقدمي الرعاية الصحية أو الصيدلي على الفور.
- يجب الحصول على مساعدة طبية على الفور في حالة حدوث أي من هذه الآثار الجانبية النادرة والخطيرة للغاية: ألم في الصدر وصعوبة في التنفس وأصابع مزرقة.
- دواء عامل التخثر التاسع مصنوع من دم الإنسان، وعلى الرغم من أن المتبرعين يتم فحصهم بعناية ويمر دواء عامل التخثر التاسع بعملية تصنيع خاصة إلا أن هناك احتمال ضئيل جداً بأن يصاب الشخص بالعدوى من الدواء (بما في ذلك الالتهابات الفيروسية مثل التهاب الكبد)، لذلك يجب إبلاغ الطبيب على الفور إذا ظهرت على المريض أي علامات لالتهاب الكبد أو عدوى أخرى بما في ذلك: الحمى والتهاب الحلق المستمر والتعب غير المعتاد والغثيان أو القيء المستمر واصفرار العينين أو الجلد والبول الداكن.
- من النادر حدوث رد فعل تحسسي خطير للغاية تجاه دواء عامل التخثر التاسع ومع ذلك يجب الحصول على مساعدة طبية على الفور إذا لاحظ المريض أي أعراض لرد فعل تحسسي خطير بما في ذلك: طفح جلدي أو حكة أو تورم (خاصة في الوجه أو اللسان أو الحلق) أو دوار شديد أو صعوبة في التنفس.
يجب إبلاغ أي من مقدمي الرعاية الصحية على الفور إذا كان لدى المريض أي آثار جانبية خطيرة بما في ذلك:
- تورم في موقع الحقن.
- سرعة ضربات القلب.
- ضيق في التنفس.
- علامات مشاكل في الكلى (مثل تغيير كمية البول).
- تورم الكاحلين أو القدمين.
- ألم أو احمرار أو تورم في الذراعين أو الساقين.
- نزيف جديد أو متزايد أو كدمات.