اقرأ في هذا المقال
- ما هو دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم
- ما هي استعمالات دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم
- احتياطات قبل تناول دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم
- ما هي الآثار الجانبية لدواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم
- تفاعلات دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم
دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم الذي يعرف تحت الاسم التجاري (Chlordinium) أو (Librax) أو (Clindex)، بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري (Chlordinium) أو (Librax) أو (Clindex) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم.
ما هو دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم
- ينتمي دواء كلورديازيبوكسيد إلى فئة من الأدوية تسمى البنزوديازيبينات، وهو يعمل عن طريق تقليل النشاط الكهربائي غير الطبيعي في الدماغ.
- ينتمي دواء كليدينيوم إلى فئة من الأدوية تسمى مضادات الكولين، حيث يساعد على تقليل تقلصات وتشنجات المعدة.
ما هي استعمالات دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم
- يتم استخدام مزيج من دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم جنباً إلى جنب مع الأدوية الأخرى لعلاج القرحة الهضمية ومتلازمة القولون العصبي (IBS: وهي حالة تسبب آلاماً في المعدة والانتفاخ والإمساك والإسهال) والتهاب الأمعاء والقولون (تورم في الأمعاء).
احتياطات قبل تناول دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم
- يجب أن يتم إبلاغ الطبيب إذا كانت المريضة حامل أو تخطط للحمل، حيث قد يؤذي دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم الجنين، كما يجب تجنب تناول دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل.
- يجب أن يتم استشارة الطبيب عما إذا كان من الآمن الرضاعة الطبيعية أثناء استخدام دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم، حيث يمكن أن يبطئ دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم من إنتاج حليب الثدي.
- دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم غير معتمد للاستخدام من قبل أي شخص يقل عمره عن ثمانية عشر عاماً.
يجب عدم استخدام دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم إذا كان لدى المريض حساسية من دواء كلورديازيبوكسيد أو دواء كلدينيوم أو إذا كان لديه:
- الزرق.
- تضخم البروستاتا.
- انسداد المثانة أو مشاكل التبول الأخرى.
يجب أن يتم إبلاغ الطبيب ما إذا كان المريض قد عانى من قبل من:
- مشاكل العين.
- مشاكل التبول.
- مشاكل النزيف.
- أمراض الكبد أو الكلى.
- إدمان المخدرات أو الكحول.
- الاكتئاب أو المرض العقلي أو الأفكار الانتحارية.
ما هي الآثار الجانبية لدواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم
من الممكن أن يسبب دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم آثاراً جانبية، لذلك يجب أن يتم إبلاغ الطبيب ما إذا كانت أي من هذه الأعراض شديدة أو لا تختفي:
- ضعف أو تعب.
- الإثارة.
- الغضب.
- فم جاف.
- عدم وضوح الرؤية أو تغيرات الرؤية.
- إمساك.
- شقي.
- صعوبة التبول.
- التغييرات في الدافع الجنسي أو القدرة.
- دورات الحيض غير المنتظمة.
- مشاكل التنسيق.
- ارتباك.
بعض الآثار الجانبية يمكن أن تكون خطيرة، فإذا واجه المريض أياً من الأعراض التالية فيجب الاتصال بالطبيب على الفور:
- كلام بطيء أو صعب.
- خلط المشي.
- الرعشة المستمرة أو الدقيقة أو عدم القدرة على الجلوس.
- صعوبة في التنفس أو البلع.
- تورم في الذراعين أو اليدين أو القدمين أو الكاحلين أو أسفل الساقين.
- اصفرار الجلد أو العينين.
تنويه: يجب أن يكون الطبيب أو مقدم الرعاية الصحية على علم وبشكل سريع في حال حدوث أي آثار أو أعراض جانبية أخرى، حيث أن هذه الآثار الجانبية أو الأعراض هي ليست جميع الآثار أو الأعراض التي من الممكن أن يتعرض لها المريض.
تفاعلات دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم
يمكن أن تتفاعل العديد من الأدوية وتسبب آثاراً خطيرة، لذلك لا ينبغي استخدام بعض الأدوية مع دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم، وقد يغير الطبيب خطة العلاج الخاصة بالمريض إذا كان يستخدم أيضاً:
- مضادات التخثر مثل: دواء وارفارين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء كومادين أو دواء جانتوفين).
- الأدوية المضادة للذهان مثل: دواء كلوربرومازين أو دواء فلوفينازين أو دواء ثيوريدازين.
يجب أن يتم إبلاغ الطبيب أو الصيدلي أيضاً ما إذا كان المريض يتناول أو يتلقى مثبطات مونوامين أوكسيديز (MAO) التالية أو إذا توقف عن تناولها خلال الأسبوعين الماضيين:
- دواء إيزوكربوكسازيد (الذي يعرف أيضاً باسم دواء ماربلان).
- دواء لينزوليد (الذي يعرف أيضاً باسم دواء زيفوكس).
- الميثيلين الأزرق.
- دواء فينيلزين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء نارديل).
- دواء سيليجيلين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء إلدبريل أو دواء إمام أو دواء زيلابار).
- دواء ترانيلسيبرومين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء بارنات).
تنويه: من الممكن أن يحدث تفاعل من العديد من الأدوية الأخرى مع دواء كلورديازيبوكسيد – كليدينيوم، لذا يجب إبلاغ الطبيب عن جميع الأدوية التي يتناولها المريض، حتى تلك التي لا تظهر في هذه القائمة، حيث أنه قد يحتاج الطبيب إلى تغيير جرعات الأدوية الخاصة بالمريض أو مراقبته بعناية بحثاً عن الآثار الجانبية.
