اقرأ في هذا المقال
- ما هو دواء ليناليدوميد – Lenalidomide؟
- كيفية استخدام دواء ليناليدوميد – Lenalidomide
- ما هي استخدامات دواء ليناليدوميد – Lenalidomide؟
- ما هي الآثار الجانبية لدواء ليناليدوميد – Lenalidomide؟
- نصائح للعناية الذاتية عند استخدام دواء ليناليدوميد – Lenalidomide
دواء ليناليدوميد الذي يعرف تحت الاسم التجاري ريفليميد (Revlimid)، وفي بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري ريفليميد (Revlimid) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء ليناليدوميد.
ما هو دواء ليناليدوميد – Lenalidomide؟
دواء ليناليدوميد: هو دواء يستخدم حتى يتم معالجة أنواع مختلفة من السرطانات، وينتمي دواء ليناليدوميد إلى فئة من الأدوية تسمى عوامل تعديل المناعة وهو يعمل عن طريق مساعدة النخاع العظمي على إنتاج خلايا الدم الطبيعية وعن طريق قتل الخلايا غير الطبيعية في نخاع العظام، كما أنه قد يقلل دواء ليناليدوميد من الحاجة إلى عمليات نقل الدم.
كيفية استخدام دواء ليناليدوميد – Lenalidomide:
- يأتي دواء ليناليدوميد على شكل كبسولة ليتم أخذها عن طريق الفم.
- عند استعمال دواء ليناليدوميد لمعالجة متلازمة خلل التنسج النقوي فإنه عادة ما يتم تناوله مع الطعام أو بدونه مرة واحدة يومياً.
- عند استعمال دواء ليناليدوميد لمعالجة الورم النقوي المتعدد أو ورم الغدد الليمفاوية لخلايا الوشاح عادة ما يتم تناوله مع الطعام أو بدونه مرة واحدة يومياً خلال أول واحد وعشرين يوماً من دورة مدتها ثمانية وعشرين يوماً.
- عند استعمال دواء ليناليدوميد لمعالجة المايلوما المتعددة بعد زراعة النخاع العظمي أو زراعة الخلايا الجذعية (HSCT) فإنه عادة ما يتم تناوله مع أو بدون طعام مرة واحدة يومياً لمدة ثمانية وعشرين يوماً من دورة مدتها ثمانية وعشرين يوماً.
- يمكن تكرار نظام الدورة لمدة ثمانية وعشرين يوماً. على النحو الذي أوصى به الطبيب بناءً على استجابة الجسم للدواء.
ما هي استخدامات دواء ليناليدوميد – Lenalidomide؟
- يتم استعمال دواء ليناليدوميد لمعالجة نوع معين من متلازمة خلل التنسج النقوي (مجموعة من الحالات التي ينتج فيها نخاع العظم خلايا دموية مشوهة ولا ينتج عنها ما يكفي من خلايا الدم السليمة).
- يتم استعمال دواء ليناليدوميد أيضاً مع دواء ديكساميثازون لمعالجة الأشخاص المصابين بالورم النخاعي المتعدد (نوع من سرطان نخاع العظام).
- يتم استعمال دواء ليناليدوميد لمعالجة الأشخاص المصابين بالورم النخاعي المتعدد بعد زراعة الخلايا الجذعية المكونة للدم (HSCT وهو إجراء يتم فيه إزالة خلايا دم معينة من الجسم ثم إعادتها إلى الجسم).
- يتم استعمال دواء ليناليدوميد لمعالجة الأشخاص المصابين بسرطان الغدد الليمفاوية في خلايا الوشاح (وهو سرطان سريع النمو يبدأ في خلايا الجهاز المناعي) والذين تم علاجهم باستخدام دواء بورتيزوميب ودواء آخر على الأقل.
- يتم استعمال دواء ليناليدوميد لمعالجة فقر الدم لدى المرضى الذين يعانون من اضطرابات معينة في الدم أو نخاع العظام (متلازمات خلل التنسج النقوي – MDS).
- لا يستعمل دواء ليناليدوميد لمعالجة الأشخاص المصابين بسرطان الدم الليمفاوي المزمن (نوع من سرطان خلايا الدم البيضاء) إلا إذا كانوا يشاركون في تجربة سريرية.
ما هي الآثار الجانبية لدواء ليناليدوميد – Lenalidomide؟
قد يسبب دواء ليناليدوميد آثاراً جانبية، لذلك يجب إخبار الطبيب إذا كانت أي من هذه الأعراض شديدة أو لا تختفي:
- الإمساك.
- آلام في المعدة.
- فقدان الشهية.
- فقدان الوزن.
- ضعف.
- دوخة.
- تغير في القدرة على التذوق.
- ألم أو حرق في اللسان أو الفم أو الحلق.
- انخفاض حاسة اللمس.
- حرق أو وخز في اليدين أو القدمين.
- صعوبة في النوم أو الاستمرار في النوم.
- الكآبة.
- آلام المفاصل أو العضلات أو العظام أو الظهر.
- التبول المؤلم أو المتكرر أو العاجل.
- التعرق.
- جلد جاف.
- نمو غير طبيعي للشعر عند النساء.
- اهتزاز لا يمكن السيطرة عليه لجزء من الجسم.
- انخفاض في الرغبة الجنسية أو القدرة
بعض الآثار الجانبية يمكن أن تكون خطيرة فإذا واجه المريض أياً من هذه الأعراض، فيجب الاتصال بالطبيب على الفور أو الحصول على علاج طبي طارئ:
- تورم في الوجه أو الحلق أو اللسان أو الشفتين أو العينين أو الذراعين أو اليدين أو القدمين أو الكاحلين أو أسفل الساقين.
- صعوبة في التنفس أو البلع.
- بحة في الصوت.
- ضربات قلب سريعة أو بطيئة أو متقطعة أو غير منتظمة.
- النوبات.
- طفح جلدي.
- ألم جلدي.
- ظهور تقرحات أو تقشير أو تساقط في الجلد.
- تورم الغدد في الرقبة.
- تشنجات العضلات.
- ألم في الجزء العلوي الأيمن من المعدة.
- اصفرار الجلد أو العينين.
- بول داكن اللون.
- تعب.
- التبول الدموي أو المعكر أو المؤلم.
- زيادة أو نقص التبول.
نصائح للعناية الذاتية عند استخدام دواء ليناليدوميد – Lenalidomide:
- شرب ما لا يقل عن اثنين إلى ثلاثة ليترات من السوائل كل أربعة وعشرين ساعة ما لم يُطلب من المريض خلاف ذلك.
- تجنّب الازدحام أو الأشخاص المصابين بنزلات البرد.
- غسل اليدين كثيراً.
- استخدام ماكينة حلاقة كهربائية وفرشاة أسنان ناعمة لتقليل النزيف.
- تجنّب الرياضات التي تتطلب الاحتكاك الجسدي أو الأنشطة التي قد تسبب الإصابة.
- تناول الأدوية المضادة للغثيان على النحو الذي يحدده الطبيب.
- الحصول على الكثير من الراحة.
- المحافظة على التغذية الجيدة.