اقرأ في هذا المقال
- احتياطات قبل تلقي دواء كالاسبارجاس بيغول – Calaspargus Pegol
- كيفية استخدام دواء كالاسبارجاس بيغول – Calaspargus Pegol
- ما هي الآثار الجانبية لدواء كالاسبارجاس بيغول – Calaspargus Pegol؟
دواء كالاسبارجاس بيغول (الذي يعرف أيضاً باسم دواء اسبارلاس): هو إنزيم يتداخل مع المواد الطبيعية اللازمة لنمو الخلايا السرطانية وهو يعمل عن طريق قتل أو وقف نمو الخلايا السرطانية، يستخدم دواء كالاسبارجاس بيغول مع أدوية العلاج الكيميائي الأخرى لعلاج ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد وهو نوع من سرطان خلايا الدم البيضاء (acute lymphoblastic leukemia)، عند الرضع والأطفال والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين شهر واحد و واحد وعشرين عاماً.
احتياطات قبل تلقي دواء كالاسبارجاس بيغول – Calaspargus Pegol:
يجب إخبار الطبيب والصيدلي إذا كان المريض يعاني من حساسية تجاه دواء كالاسبارجاز بيغول، أو دواء بيغاسبارغاز (الذي يعرف أيضاً بإسم دواء أونكاسبار) أو أي أدوية أخرى أو أي من المكونات الموجودة في دواء كالاسبارجاز بيغول.
يجب إخبار الطبيب والصيدلي إذا كان المريض يعاني من التهاب البنكرياس (تورم في البنكرياس) أو تجلطات الدم أو النزيف الحاد وخاصة إذا حدث ذلك خلال علاج سابق مع دواء أسباراجيناز أو دواء أسباراجيناز أو دواء ارويناز أو دواء بيغاسبارجاس (الذي يعرف أيضاً باسم دواء أوكاسبار)، كما يجب إخبار الطبيب أيضاً ما إذا كان لدى المريض مرض كبدي، حيث أنه ممكن أن لا يرغب الطبيب في أن يتلقى مريضه دواء كالاسبارجاز بيغول.
يجب إخبار الطبيب إذا كانت المريضة حاملاً أو تخطط للحمل، حيث أنه يجب إجراء اختبار الحمل قبل بدء العلاج ويجب أن لا تحمل المريضة أثناء علاجها بحقن كالاسبارجاز بيغول، كما يجب على المريضة استخدام وسيلة فعالة لمنع الحمل أثناء علاجها بدواء كالاسبارجاس بيغول ولمدة ثلاثة أشهر بعد الجرعة النهائية.
من الممكن أن يقلل دواء كالاسبارجاس بيغول من فعالية بعض موانع الحمل الفموية (حبوب منع الحمل) وسوف يحتاج المريض إلى استخدام شكل آخر من وسائل منع الحمل أثناء تلقيه دواء كالاسبارجاس بيغول، يفضل التحدث إلى الطبيب حول طرق تحديد النسل الأخرى التي ستناسب المريض، وإذا أصبحت المريضة حاملاً أثناء تلقيها دواء كالاسبارجاس بيغول فيجب الاتصال بالطبيب على الفور لأن دواء كالاسبارجاز بيغول من الممكن أن يؤذي الجنين.
كيفية استخدام دواء كالاسبارجاس بيغول – Calaspargus Pegol:
- يأتي دواء كالاسبارجاس بيغول كمحلول يتم حقنه بواسطة الوريد (أي أنه علاج وريدي) على مدى ساعة واحدة من قبل طبيب أو ممرض في مكتب طبي أو مستشفى، ويتم إعطاؤه عادة مرة كل ثلاثة أسابيع للمدة التي أوصى الطبيب بالعلاج فيها.
- من الممكن أن يحتاج الطبيب إلى إبطاء الحقن أو تأخيره أو إيقاف العلاج بدواء كالاسبارجاس بيغول أو علاج المريض بأدوية أخرى إذا كان يعاني من آثار جانبية معينة، لذلك يجب التأكد من إخبار الطبيب بما يشعر به المريض أثناء العلاج بدواء كالاسبارجاس بيغول.
ما هي الآثار الجانبية لدواء كالاسبارجاس بيغول – Calaspargus Pegol؟
يجب العلم بأن الطبيب قام بوصف دواء كالاسبارجاس بيغول لأنه على دراية تامة بكمية الفائدة التي سوف يحصل عليها المريض والتي ستكون أكبر من كمية المخاطر أو الآثار الجانبية التي من الممكن التعرض، حيث أن هناك الكثير من المرضى يستخدمون دواء كالاسبارجاس بيغول ولا يصابون بأي من الأعراض الجانبية هذه.
من الممكن أن يحدث الغثيان أو قيء أو إسهال أو ألم وتورم واحمرار في موقع الحقن، فإذا استمرت أي من هذه الآثار أو ساءت يجب إخبار الطبيب أو الصيدلي على الفور، كما يجب إخبار الطبيب ما إذا كان لدى المريض أي آثار جانبية خطيرة بما في ذلك: آلام شديدة في المعدة والبطن وعلامات العدوى (مثل التهاب الحلق الذي لا يختفي والحمى والقشعريرة والسعال) وعلامات ارتفاع نسبة السكر في الدم (مثل زيادة العطش أو التبوّل) بول داكن واصفرار العينين والجلد.
يجب الحصول على مساعدة طبية على الفور إذا كان لدى المريض أي آثار جانبية خطيرة للغاية بما في ذلك: ضيق في التنفس أو سرعة التنفس أو ألم في الصدر والفك والذراع اليسرى أو تعرق غير عادي أو ارتباك أو دوار مفاجئ أو إغماء أو ألم وتورم في الذراعين أو الساقين أو صداع مفاجئ وشديد أو صعوبة في الكلام أو ضعف في جانب واحد من الجسم أو تغيرات مفاجئة في الرؤية.
من الممكن أن يتسبب دواء كالاسبارجاس بيغول في تفاعلات حساسية خطيرة أو مهددة للحياة والتي من المرجح أن تحدث أثناء الحقن أو في غضون ساعة واحدة بعد الحقن، حيث سيقوم الطبيب أو الممرض بمراقبة المريض أثناء الحقن ولمدة ساعة واحدة بعد انتهاء الحقن لمعرفة ما إذا كان لدى المريض ردة فعل خطيرة تجاه دواء كالاسبارجاس بيغول، لذلك يجب إخبار الطبيب أو الممرض على الفور إذا واجه المريض أياً من الأعراض التالية: تورم الوجه أو الحلق أو اللسان أو الشفاه أو العينين أو قشعريرة أو طفح جلدي أو صعوبة في البلع أو التنفس.