ما هي المبادئ الأساسية والاتجاهات لعمل والدورف

اقرأ في هذا المقال


هذه مجموعة حية من المبادئ الأساسية والاتجاهات لعمل والدورف التي نشأت عن تعاون وطني بين مدارس شتاينر أو والدورف.

ما هي المبادئ الأساسية والاتجاهات لعمل والدورف

١- إن الاعتراف بالروح غير القابلة للطي لكل فرد من المعلومات التي تمثل جميع جوانب المدرسة.

٢- تتفاعل مدارس شتاينر مع الرؤى المعاصرة الناشئة عن مؤشرات رودولف شتاينر حول الفردانية البشرية التي تتكشف.

٣- وإحدى الأفكار الأساسية هي أن الفرد هو كائن ثلاثي يتكون من الجسد والروح والعاطفة.

٤- يسعى تعليم شتاينر إلى إحياء حياة الشعور والتفكير بالإضافة إلى القدرات الجسدية والاجتماعية والفنية.

٥- مع تطور الفرد، يكون قادرًا على نقل المعنى والهدف إلى حياته وتحقيق إمكاناته الفريدة بشكل خلاق.

٦- يعزز تعليم والدورف التجديد الاجتماعي من خلال تربية الأفراد الذين يخدمون مستقبلًا أخلاقيًا للعالم.

٧- تعليم شتاينر هو حركة عالمية تعمل على تعزيز روح السعي والتعاون العالمي بين جميع الأمم والثقافات ومجموعات الهوية.

٨- تسعى المدارس جاهدة لتطوير إمكانات كل فرد كإنسان مرن وأخلاقي يهتم بالبيئة ويحترم جميع أشكال الحياة .

٩- يتعلم الطلاب من الحياة ويتم تمكينهم من المساهمة في تحقيق روح عالمية تدعم التنوع الثقافي والمساواة في الحقوق والاستدامة الاقتصادية.

١٠- إن التأسيس الواعي للعلاقات الإنسانية يعزز صحة الفرد والمجتمع.

١١- تتمثل مهمة المعلم في تنمية اهتمام عميق بالأطفال وزملائهم والمجتمع المدرسي والعالم.

١٢- تعد العلاقات الدائمة بين الطلاب والمعلمين وبين الطلاب أنفسهم في صميم تعليم والدورف.

١٣- تتمثل مهمة المعلم في السعي بانفتاح ووجهات نظر جديدة مع كل طالب وعضو في مجتمع المدرسة.

١٤- تتعمق هذه العلاقات وتستقر عندما تتم زراعتها على مدار سنوات عديدة.

١٥- يتم تشجيع العلاقات الصحية والتواصل مع أولياء الأمور والزملاء والمجتمعات المحلية وثقافات السكان الأصليين من أجل رفاهية المدرسة.

المصدر: النظرية التربوية عند رودولف شتاينر، هند محمود عبد الستار الجندي، دار كتاب اليوم، 2010رودولف شتاينر في مدرسة والدورف، محاضرات وعناوين للأطفال والآباء والمعلمين، مؤسسات تعليم والدورف، 1919المدرسة كمسيرة من ثماني سنوات لمعلم والدروف مع صفه، تورين. م. فينسر، الأهلية للنشر والطبع، 2019ثلاثية فلسفة شتاينر والدورف، التيتون أمينه، المركز العربى للتعليم والتنمية، 2012


شارك المقالة: