تشخيص حصوات المثانة
- حصوات المثانة (Bladder Stone) عبارة عن تراكمات صلبة للمعادن حيث تتشكل في المثانة البولية.
- في بعض الأحيان، لا تسبب حصوات المثانة أي أعراض وتخرج من جسمك من تلقاء نفسها وقد لا تعرف أبدًا أن لديك واحدة، لكن في كثير من الأحيان تسبب الألم أو مشاكل أخرى عند التبول وعندما يحدث ذلك يجب عليك إزالتها.
تقنيات التصوير التشخيصي
أولاً: التصوير المقطعي المحوسب (CT Scan)
- أكثر تقنيات التصوير شيوعًا المستخدمة في تشخيص حصوات المثانة هي التصوير المقطعي المحوسب والذي ينتج صورًا مقطعية لمنطقة البطن للكشف عن حصوات المثانة.
ثانياً: تصوير بالأشعة المقطعية الحلزونية
- يعد الفحص بالأشعة المقطعية الحلزونية تقنية أكثر كفاءة وسرعة حيث أنها توفر تعريفًا أكبر للهياكل الداخلية ويمكنها أيضًا اكتشاف حتى الحصوات الصغيرة الموجودة داخل المثانة.
ثالثاً: مخطط الحويضة الوريدي (Intravenous pyelogram)
- يعد مخطط الحويضة في الوريد نوعًا خاصًا من اختبارات التصوير التي تتضمن حقن مادة تباين في الوريد الذي يتم إفرازه عبر القناة الكلوية.
رابعاً: تصوير بالموجات فوق الصوتية (Ultrasound)
تستخدم الموجات فوق الصوتية انعكاس الموجات الصوتية عن الأعضاء والهياكل الداخلية لتصور المثانة واكتشاف أي حصوات موجودة.
خامساً: تصوير بالأشعة السينية (X-Ray)
- ثم يتم استخدام التصوير بالأشعة السينية على فترات منتظمة طوال هذه العملية لمراقبة حركة المادة والتحقق من وجود حصوات في المثانة.
- يمكن أحيانًا استخدام التصوير بالأشعة السينية من تلقاء نفسه للكشف عن وجود حصوات في المثانة في المسالك البولية؛ ومع ذلك فإن هذا الاختبار أقل حساسية ولا يظهر كل الحصوات.
- من المهم أن يتم تشخيص المرضى الذين يعانون من حصوات المثانة في أسرع وقت ممكن للتأكد من أنهم يتلقون العلاج المناسب للحالة وتقليل أي مضاعفات قد تحدث.