طريقة تنسيق القبعات مع الملابس بأشكال مختلفة

اقرأ في هذا المقال


تعتبر القبعات كقطع مكملة للملابس الأساسية التي نريد تنسيقها وارتدائها معها بالشكل الصحيح، كما تتميز هذه القبعات بأشكالها المختلفة عن بعضها البعض وتتميز بإضافتها كإكسسوار مميز على الملابس المختلفة.

طريقة تنسيق القبعات مع الملابس بأشكال مختلفة

نعمل على تنسيق عدة موديلات مختلفة من قطع الملابس في البداية حتى تسهل علينا اختيار القبعة المناسبة لتلك الملابس دون مواجهة أي خطأ على كافة القطع المتوفرة لدينا ونعمل على تنسيق قبعة مصممة من قماش الجلد اللامع بتنسيقها مع موديل من الملابس الناعمة بارتداء بنطال من الجلد مع قميص من اللون الخمري وارتداء فوق القميص جاكيت جينز مع ارتداء بوت رياضي عالي ليعطي إطلالة مميزة عند عملية عرضه بالشكل الصحيح.

كما ننسق ايضاً قبعة مميزة وعصرية من اللون الأسود باختيارها على شكل دائري ويجب أن تحتوي على عدة أشكال مختلفة عن بعضها البعض بإضافة عليها بعض النقوش المختلفة البسيطة لتبرز بشكل أنيق جداً، كما يمكننا ارتداء قبعة من اللون الأسود مع قطع من الملابس الكلاسيكية على أن تكون الملابس من اللون البني الغامق لتعطي أناقة مختلفة ومميزة عن القبعات الأخرى ونرتدي أيضاً حذاء من اللون البني الناعم ليظهر بشكل أنيق عند عرضه.

بالإضافة إلى ذلك نعمل على ارتداء قبعة كلاسيكية من اللون الأسود عن طريق تنسيقها بقطع من الملابس من الألوان الزاهية ونضيف عليها بعض الإكسسوارات الناعمة من خلال اختيار قطع غير متطابقة الشكل لتعطي شكلاً أنيقاً عند ارتداء كافة القطع معاً، كما ننسق أيضاً قبعة من اللون الأسود بارتداء معها جاكيت أسود طويل وتنسيق مع تلك الموديل حذاء ذو كعب متوسط لتبرز جمالية الموديل عند عرضه بالطريقة الصحيحة.

وفي النهاية نعمل على تنسيق قبعة من اللون الأحمر بارتداء معها جاكيت وبنطال قصير من اللون الأسود لتعطي جمالية خاصة بها عند عرضها بشكل واحد ويمكننا أن نرتدي مع تلك القبعة بلوزة ذات قبة عالية ونختار اللون البيج منها مع ارتداء معها بنطال من اللون الأبيض ليظهر هذا الموديل بشكل مختلف عن الموديلات الأخرى، كما يمكننا إضافة بعض الإكسسوارات الناعمة على هذا الموديل لإعطائه جمالية مميزة.

المصدر: كتاب" رحلة في عالم الموضة للمؤلف؛ ليزا جيهكتاب" تاريخ الأزياء وتطورها للمؤلف؛ خالدة الربيعيكتاب" مملكة الموضة للمؤلف؛ ليزا جيهكتاب" فلفسة الأزياء للمؤلف؛ د.كفاية احمد، د.ميرا فرج


شارك المقالة: