اقرأ في هذا المقال
- البيانات الخلوية
- خصائص نموذج البيانات الخلوية الراستر
- تعريف نموذج البيانات الاتجاهية (الفيكتور)
- النمذجة الكارتوجرافیة وجبر الخرائط
البيانات الخلوية:
خصائص نموذج البيانات الخلوية الراستر:
- إنه أحد أبسط أنواع بناء النماذج.
- يحتوي على شبكة من الخلايا مستطيلة في بعض الأحيان ولكنها في الغالب مربعة.
- كل خلية لها قيمة عددية (Digital Number).
- يتم تمثيل النقطة في هذا النموذج بخلية واحدة والخط بمصفوفه من الخلايا الطولية.
- هناك نوعان مختلفان من الخلايا مثل المستطيل والمربع والمثلث والسداسي والمربع في الغالب.
- تحتوي كل خلية على قيمة (DN) واحدة فقط ولا تحتوي على أكثر من قيمة واحدة، لذلك عندما تقوم بتخزين الملفات المجدولة في النموذج راستر يتم تخزينها كطبقات متكررة، عندما نجد أن ملف (File Raster) واحد في البيانات النقطية يحتوي على الخلايا بالملايين.
القيمة الرقمية للخلية DN أو Pixel value:
- هي تمثل قيم الترتيب مثل تصنيف الغطاء الأرضي أو القيم التي تمثل الجاذبيه والضوضاء والتلوث الضوضائي.
- يمكن أن تكون القيم في الخلايا نسبًا مئوية مثل النسبة المئوية للتساقط الامطار.
- يمكن أن تمثل القيم (الارتفاع – المسافة – المنحدر).
- وقد تكون كود الفئات التصنيفية.
مميزات نموذج البيانات الخلوية (الراستر):
- نموذج سهل وبسيط.
- نموذج مناسب لتمثيل ظواهر الامتداد “المستمرة” (مثل الظواهر المناخية والطبوغرافية).
- هي عمليه جدًا للأشغال تطابق المكاني.
- نموذج يتكيف مع تحليل كل ما هو صورة.
عيوب نموذج البيانات الخلوية (الراستر):
- لا يمثل تمثيلاً دقيقاً لمواقع الظواهر الجغرافية وإحداثياتها الصحيحة.
- يجب توفر مساحة تخزين أكبر بكثير من “Vector”.
- انها ليست مناسبة لتمثيل البيانات المنفصلة.
- إنه غير متوافق مع تنفيذ عملية الطوبولوجيا لأن النموذج الراستر لا يمكنه تمييز الظواهر الموجودة بجانبه.
تعريف نموذج البيانات الاتجاهية (الفيكتور):
- من المفيد استخدام بيانات منفصلة لخصائص جغرافية مختلفة (مثل توزيع الآبار والمدارس وما إلى ذلك).
- مفيدة لتمثيل البيانات الخطية (مثل الأنهار وشبكات الطرق والقنوات وما إلى ذلك).
مميزات نموذج البيانات الاتجاهية (الفيكتور):
عيوب نموذج البيانات الاتجاهية (الفيكتور):
- نموذج معقد أكثر من نموذج راستر.
- عمليات مطايقة مكانيه صعبة للغاية
- تشكيلها للبيانات المكانية مع الاختلافات المكانية الكبيرة لم تكن جيده بما فيه الكفاية.
- إن مسألة كيفية تحسين كل ما يتعلق بالصور الرقمية منخفضة للغاية.
النمذجة الكارتوجرافیة وجبر الخرائط:
تتكون عملية النمذجة من عدد من الخطوات أو خطوات إدارة البيانات في إطار عمل واحد لغرض محدد، يمكن أن تتكون هذه الخطوات من عدد متغير من طرق التحليل المكاني التي توفرها أنظمة المعلومات الجغرافيا. كما تم تقسيم هذه الأساليب إلى ستة أنواع وفقًا للأهداف المعرفية لكل طريقة.
لكن هذا التقسيم ليس هو الوحيد الذي يصنف العدد الكبير من طرق التحليل المكاني المتاحة في نظم المعلومات الجغرافية، تم تقديم قسم آخر بواسطة دانا توملين والذي أسماه “نمذجة الكارتوجرافیة أو جبر الخرائط”.
حيث قسّم طرق معالجة بيانات الشبكة (raster) إلى أربعة أقسام رئيسية:
1- العمليات المحلية: التحقق من كل خلية في طبقة ومقارنة قيمتها بقيمة نفس الخلية في طبقة أخرى أو أكثر.
2- العمليات البؤرية: يقارنون قيمة كل خلية في طبقة بقيمة الخلايا المجاورة (عادة 8) في نفس الطبقة.
3- عمليات شاملة: تعطي نتائج صالحة للطبقات بأكملها مثل حساب متوسط القيمة.
4- عمليات شرائحیة: تحسب نتائج الشرائح (أو مناطق معينة) من طبقة بحيث تأخذ جميع خلايا الشرائح نفس القيمة.