ما هي معالم مدينة أوبورن السياحية

اقرأ في هذا المقال


“Auburn City” وهي مدينة تقع في مقاطعة لي في ولاية ألاباما الأمريكية، وتشتهر بجامعة أوبورن الشهيرة، وتتميز بالعديد من المعالم والأنشطة السياحية المختلفة.

المعالم السياحية في مدينة أوبورن

1. حديقة تشواكلا الحكومية

تتنتشر الحديقة على مساحة 696 فداناً، ويوجد فيها بحيرة تبلغ مساحتها 26 فداناً ومنطقة سباحة وأرض تخييم وملعب ومنطقة نزهة، تأتي مع شواء ومأوى ومسارات للدراجات الجبلية والمشي لمسافاتٍ طويلة، كما تحتوي على ستة أكواخ حجرية يمكن استئجارها على مدار السنة، ويمكن الاستمتاع بنصب خيمة في أحد المواقع العديدة التي توفرها الحديقة.

2. “Pebble Hill”

تم إدراج “Pebble Hill” في السجل الوطني للأماكن التاريخية، وهو معروف باسم “Scott-Yarbrough House”، وهو عبارة عن مبنى يستخدم كمركز كارولين مارشال دراغون للفنون والعلوم الإنسانية، تم بناؤه في عام 1847 من قبل العقيد “ناثانيال ج”، وقد تم بناء المبنى بأسلوب الإحياء اليوناني، ويحتوي على العديد من الكنوز المخبأة بالقرب من نبع على الممتلكات.

3. محمية لويز كريهر ومركز الطبيعة

تقع هذه المحمية الطبيعية على مساحة 120 فداناً من الغابات، وتم التبرع بها لجامعة أوبورن في عام 1993، وتحتوي على ملعب طبيعي تم إنشاؤه من أجل الأطفال الصغار للاستكشاف واللعب، ويحتوي على نزل القنادس وعش النسور ليستمتعوا به، كما يوجد العديد من مسارات المشي التي تكون في الغالب مسطحة، مما يسمح للعائلة بأكملها بالخروج والاستمتاع في المحمية.

4. مركز جنوب شرق رابتور

يقدم مركز رابتور الجنوبي الشرقي عرضاً للزوار، ويستمر العرض لمدة ساعة، وخلال تلك الفترة تنطلق الصقور والنسور وغيرها من الطيور، حيث يمكن الاستمتاع برؤية الطيور الجارحة الرائعة وهي تطير، وجميع الطيور المستخدمة في العرض هي طيور مقيمة في المركز وغير قابلة للإفراج؛ بسبب إصابة سابقة أو بصمة بشرية، حيث يقوم المركز برعاية العديد من الطيور وإطلاقها كل عام في البرية.

المصدر: كتاب المعالم التاريخية والأثرية والسياحية في العالم العربي للمؤلف حسان خلاق، سنة 2009كتاب أبرز المعالم الأثرية والسياحية الإسلامية والمسيحية في مصر والعالم للمؤلف محمد أحمد عبداللطيف سنة 2018كتاب أشهر المعالم السياحية في العالم للمؤلف إسلام محمد عبدالمنعم سنة 2016كتاب الجغرافيا والمعالم السياحية للمؤلف إبراهيم خليل بظاظو سنة 2009


شارك المقالة: