متحف الصحة الألماني

اقرأ في هذا المقال


تأسس هذا المتحف الراسخ في عام 1912، وأصبح منتدى علميًا وثقافيًا واجتماعيًا معروفًا في جميع أنحاء ألمانيا، حيث يتم فيه تشجيع الزوار على استكشاف المغامرة البشرية.

حقائق عن متحف الصحة الألماني

  • يركز المعرض الدائم على “الصحة والجسد”، مع المعروضات والمنشآت الإعلامية والكثير من النقاط التفاعلية المستخدمة لإحياء المعلومات، كما أنه يظهر عدد لا يحصى من القطع من مجموعة المتحف الواسعة في المعرض الدائم، بما في ذلك “الرجل الشفاف”.
  • تستخدم منطقة الطعام والشراب أحدث الإعدادات، مثل السوبر ماركت التفاعلي ومحطة النكهات؛ لتحسين حواس الشم والذوق، ولنقل كل ما يمكن معرفته عن التغذية.
  • يفتح متحف الأطفال التفاعلي المسمى “حواسنا الخمس” إلى جانب المعرض الدائم، حيث تبحث المعارض المؤقتة الخاصة في جوانب مختلفة من العلم والمجتمع والفن والثقافة من الماضي والحاضر.
  • متحف الصحة الألماني هو متحف طبي في دريسدن، وفي العرض الدائم يوجد المعرض الدائم “Abenteuer Mensch” و “Kinder-Museum Unsere fünf Sinne”.
  • كما أن المعرض الدائم يضع الجنس البشري والجسد والصحة في السياقات الاجتماعية والثقافية، كما يحتوي متحف الصحة الألماني على مجموعة توضح وتعزز الوعي الجسدي والسلوك الصحي اليومي مع التركيز على الأشياء من بداية القرن العشرين.
  • يحتوي المتحف على زجاجة زجاجية زرقاء جميلة تتناقض صفاءتها مع الغرض منها، حيث تم تصنيعها في عام 1904 للميلاد، وهو عبارة عن قارورة يرتديها مرضى السل عند الورك، حتى يتمكنوا من بصق البلغم المعدي بحذر نسبي.
  • قال كلاوس إن المتحف، الواقع في مدينة دريسدن الشرقية، يسعى إلى الهروب من فكرة أنه يركز بشكل ضيق على الطب، ويعمل بجد بدلاً من ذلك للترويج لنفسه على أنه “متحف للإنسان والجسم البشري”.
  • كما يفتتح المتحف أبوابه للزوار جميع أيام الأسبوع، ما عدا يوم الإثنين، حيث تبدأ ساعات العمل في المتحف من الساعة العاشرة صباحاً وتستمر حتى السادسة مساء.

شارك المقالة: