إنَّ الاندماج في اﻷنشطة التطوعية، له آثار إيجابية بشكل فردي وجماعي، بحيث يؤدي إلى التماسك بين المواطنين، وزيادة مستوى الخدمات المقدمة إليهم باستمرار.
اﻵثار الفردية في العمل التطوعي:
- إحساس المتطوع بالإطمئنان عند قيامه بعمل تطوعي.
- يرغب المتطوع في الحصول على وازع ديني، وهو أن ينال المتطوع الثواب عند الله عز وجل.
- شعور المتطوع بأهمية التكاتف بين اﻷشخاص المتطوعين فيساهم على التعاون بينهم.
- شعور المتطوع بأنَّ ما يؤديه في العمل التطوعي هو مساعدة إنسانية لمجتمعه.
- رفع مستوى الولاء الوطني بين اﻷشخاص.
- يعمل المتطوع على تمضية أوقات الفراغ وانشغاله في العمل التطوعي.
- حصول بعض الأشخاص المتطوعين على التفاخر والوجاهة في المجتمع.
- ازدياد الشعور بذات المتطوع واحترامه في المجتمع، فيعمل على ردّ الجميل لمن قام بمساعدته.
- تشجيع العائلة واﻷقرباء واﻷصدقاء في التعاون باﻷعمال التطوعية.
اﻵثار الاجتماعية في العمل التطوعي:
- يعمل العمل التطوعي على تماسك وتكاتف بين المواطنين.
- إحساس الجماعة بحاجتهم للفرد، وإحساس الفرد بحاجته إلى الجماعة.
- العمل على تنمية روح المنافسة بين الجماعات التطوعية، وذلك لما يعكسه من إعطاء الخدمات التطوعية.
- توفير أماكن تعمل على توفير المساعدة في العمل التطوعي، من خلال تقديمها في أنحاء المدينة.