التقسيمات الإقليمية في تاريخ مدينة إيبيراسي في البرازيل

اقرأ في هذا المقال


تم إنشاء مدينة إيبيراسي في تاريخ 6 من شهر أبريل من عام  1924، تم رفعها إلى فئة البلدية التي تحمل اسم إيبيراسي في تاريخ 7 من شهر أيلول من عام 1923.

التقسيمات الإقليمية في تاريخ مدينة إيبيراسي في البرازيل

  • في التقسيم الإداري الذي يشير إلى عام 1911 تضم مقاطعة دوريس دو اتيرادو بلدية سانتا ريتا دي كاسيا في وقت لاحق كاسيا.
  • بموجب قانون الولاية رقم 747 الصادر في تاريخ 20 من شهر أيلول من عام 1919 تمت إعادة تسمية بلدية سانتا ريتا دي كاسيا باسم كاسيا.
  • في جداول حساب التعداد العام الذي صدر في تاريخ الأول من شهر حزيران من عام 1920 تظهر مقاطعة دوريس دو اتيرادو في البلدية التي كانت تسمى آنذاك كاسيا.
  • تم رفعها إلى فئة البلدية التي تحمل اسم إيبيراسي بموجب قانون الولاية رقم 843 المؤرخ في تاريخ 7 من شهر أيلول من عام 1923 المنفصل عن كاسيا.
  • يتكون المقر الرئيسي في حي دوريس دو اتيرادو القديم من مقاطعتين وهما كل من مقاطعة إيبيراسي (دوريس دو اتيرادو سابقاً) وجاريمبو كانواس وكلاهما منقطع أوصال من كاسيا، حيث تم تركيبه في تاريخ 4 من شهر حزيران من عام 1924.
  • تم الارتقاء إلى حالة المدينة التي تحمل اسم إيبيراسي بموجب قانون الولاية رقم 893 الصادر في تاريخ 10 من شهر أيلول من عام 1925.
  • في التقسيم الإداري الذي يشير إلى عام 1933 تتكون مدينة إيبيراسي من منطقتين وهما كل من إيبيراسي و جاريمبو كانواس وهكذا بقيت في التقسيم الإقليمي الذي صدر في تاريخ الأول من شهر تموز من عام 1950.
  • بموجب قانون الولاية رقم 1039 الصادر في تاريخ 12 من شهر كانون الأول من عام 1953 يفصل مقاطعة جاريمبو كانواس عن بلدية إيبيراسي، تم رفعها إلى فئة البلدية باسم كلارافال.
  • تم إجراء بعض التعديلات على أسماء المواقع الجغرافية المحلية، حيث تم تعديل دوريس دو اتيرادو إلى إيبيراسي بموجب قانون الولاية رقم 843 الصادر في تاريخ 7 من شهر أيلول من عام 1923.

المصدر: كتاب في جنوب البرازيل، للمؤلف: محمد بن ناصر العبودي، تاريخ الإنشاء: 18 يوليو 2010.كتاب البرازيل شعبها وأرضها، للمؤلف روز براون، نشر عام ١٩٦٩.كتاب في شرق البرازيل، للمؤلف محمد بن ناصر العبودي، تاريخ الإنشاء: 09 يونيو 2010.كتاب البرازيل: مقاطعاتها ومدنها الرئيسية؛ عادات وتقاليد الشعب، للمؤلف:William Scully، تاريخ الإنشاء: 28 أكتوبر 2009.


شارك المقالة: