الدعم المستمر في العمل التطوعي

اقرأ في هذا المقال


أشكال الدعم المستمر في العمل التطوعي:

  • عقد اجتماعات رسمية منتظمة بين الحين والآخر، يتم من خلالها مناقشة وحل المعوقات المحددة يتم عرضها بشكل واضح.
  • عقد اجتماعات غير رسمية، متخصصة لمناقشة أي شؤون أخرى ذات أهمية، وتقديم ملاحظات مشجعة وبناءة.
  • عقد اجتماعات لفرق العمل من المتطوعين، الذين يعملون في مجالات مماثلة أو الذين بدأوا العمل في نفس الوقت، أو الذين تواجههم مشكلات مشابهة أو الذين يحتاجون إلى تدريب مشابه.
  • توجيه عدد من الملاحظات الرسمية أو غير الرسمية، من قبل المشرف إلى فريق العمل.
  • توجيه عدد من الملاحظات عن جوانب معيّنة في تقديم الخدمة من قبل متلقي الخدمة، أو أي من اﻷطراف ذات العلاقة.

أهمية الدعم المستمر في العمل التطوعي:

  • الدعم والبناء المثمر.
  • العلنية والصراحة، بحيث يكون المتطوع مدركاً لكل عناصر العملية ومشاركاً فيها.
  • يمتاز بالسرية والإيجابية والتواصل المستمر.

قد يؤدي الإفراط في اﻹشراف والرقابة، إلى خنق القدرة الخلّاقة والمبادرة والتمتع بالعمل من قبل المتطوعين، فيتعين إيجاد توازن بين شعور المتطوع بالدعم، وشعور المؤسسة بالرضا، ﻷنَّها تلبي التزاماتها، حيث يمكن تحقيق ذلك من خلال الحوار المستمر.

المصدر: القيم الخاصة بالعمل بالجمعيات اﻷهلية، رسمي عبد الملك رستم، 2005.اﻹشراف في العمل مع الجماعات، محمد شمس الدين أحمد، 1997.تنمية الموارد البشرية والمالية في المنظمات الخيرية، سليمان بن علي العلي، 2005.


شارك المقالة: