الاتصال التنموي يعتبر من الوسائل التنموية المهمة، فهو يجعل المجتمع أقرب للاتصال، وهذا يطور المجتمع ويجعله أكثر فاعلية واندماج.
الاتصال التنموي
- الاتصال التنموي يمتلك مهارات ومقومات اتصال جيدة في جميع جوانب الحياة، من الحياة المهنية إلى الحياة الشخصية وكل ما يقع بينهما.
- يتيح الاتصال التنموي لجميع أفراد المجتمع الاتصال مع بعضهم البعض للسماح للآخرين ولأنفسهم بفهم المعلومات بشكل أكثر دقة وسرعة.
- الاستماع الفعال مهم في الاتصال، وهو وسيلة تطوير للاستماع والاستجابة للأشخاص.
- يحسن التفاهم المتبادل وهو خطوة أولى مهمة لنزع البعد الاجتماعي والبحث عن حلول للمشاكل.
- الاتصال يسهل التنمية الاجتماعية ويؤسس بيئات مواتية ويقيم المخاطر والفرص ويعزز تبادل المعلومات لإحداث تغيير اجتماعي إيجابي من خلال التنمية المستدامة.
- تشمل تقنيات الاتصال التنموي نشر المعلومات والتعليم وتغيير السلوك والتسويق الاجتماعي والتعبئة الاجتماعية والدعوة الإعلامية والتواصل.
- يعمل الاتصال التنموي من أجل التغير الاجتماعي والنمو المستمر للأفراد والمشاركة المجتمعية.
- تحقيق قدر أكبر من المساواة الاجتماعية وتحقيق أكبر للإمكانات البشرية ومحاربة الفقر والظلم.
- هدف الاتصالات التنموية هو رفع جودة حياة الناس بما في ذلك الثروات لزيادة الدخل والرفاهية والقضاء على الظلم الاجتماعي.
- الاتصال التنموي هو تكامل الاتصال الاستراتيجي في مشاريع التنمية الاجتماعية.
- يعمل على تبادل الأفكار والمعرفة باستخدام مجموعة من أدوات الاتصال والنهج التي تمكن الأفراد والمجتمعات.
- يزود الاتصال التنموي المجتمعات بالمعلومات التي يمكنهم استخدامها في تحسين حياتهم.
- يهدف الاتصال إلى جعل البرامج والسياسات العامة حقيقية وذات مغزى ومستدام.
- تطبيق منظم ومنهجي لموارد الاتصال وقنواته ومقارباته واستراتيجياته لدعم أهداف التنمية الاجتماعية.
- الاتصال التنموي هو تخصص في تخطيط التنمية وتنفيذها يتم فيه أخذ العوامل السلوكية البشرية في الاعتبار عند تصميم مشاريع التنمية وأهدافها.
- الاتصال تقدم شامل للمجتمع وهو ما لا يمكن تحقيقه إلا من خلال تدابير الاتصال المناسبة.
- وسائل الإعلام والتواصل تؤثر على النمو الاجتماعي للتنمية وتحويله بطرق تسمح للأفراد والمجتمعات بتحديد اتجاه التنمية وفوائدها.
- إن تنمية الاتصالات هي أساساً تشاركية في برامج وعمليات التنمية، وتساهم بالأفكار والمبادرات ويعبرون عن احتياجاتهم.