عادات وتقاليد الآداب في بلجيكا

اقرأ في هذا المقال


عادات وتقاليد الآداب في بلجيكا:

آداب الاجتماع في بلجيكا:

– مصافحة اليد الوجيزة، هي تحية مشتركة بين الناس الذين لا يعرفون بعضهم البعض في بلجيكا.

– في الوقت الذي يجمع الأشخاص علاقة متينة وجيدة ، فيكفي ثلاث قبلات على الوجنة فهي قد تحل مَحل المصافحة، أو التقبيل في الهواء قرب خد الشخص ودائما أبدأ مع الخد الأيسر.

– الرجال لا يقومون بتقبيل الرجال الآخرين، فهم دائماً يقومون بمصافحة اليد.

آداب إعطاء الهدايا في بلجيكا:


– إذا تمت الدعوة إلى بيت في بلجيكا، يجب تقديم الزهور أو الشوكولاتة ذات النوعية الجيدة.
– تقديم زهور الأقحوان ذات اللون الأبيض غير مُحبب لدى الشعب البلجيكي؛ لأنها تعني الموت عندهم.
– يمكن أن تكون الزهور في عدد فردي.
– يمكن تقديم النبيذ للأصدقاء المقربين فقط.
– يتم فتح الهدايا عندما يتم الالتقاء بالمُضيف.

آداب الطعام في بلجيكا:

– الأشخاص في بلجيكا يختلطون في البيوت والمطاعم، والبيت دائماً ما يكون محجوز للعائلة أو الأصدقاء المقربين.
– إذا كنا نتلقى دعوة مكتوبة، يجب كتابة الرد أيضاً.
– يجب انتظار المضيف أو المضيفة أن يقدم الزائر إلى الضيوف الآخرين.
– يجب ارتداء ملابس متحفظة، فالشعب البلجيكي يفخرون بمظهرهم ويتوقعون من الزائر أن يفعل الشيء نفسه.
– يجب المحافظة على الوصول في الموعد، فالالتزام بالمواعيد يدل على الاحترام.
– يجب انتظار المضيف الخاص بالزائر ليقول له أين يجلس تحديداً.
– المرأة تجلس في مقعدها قبل الرجال فهذا هو البروتوكول هناك.
– يجب المحافظة على المعصمين فوق الطاولة عند تناول الطعام.
– يجب عدم ترك الطعام في الطبق، فالمضيف ينظر إليه على أنه تصرف وقح وإسراف.
– يمكن للزائر أن يشير إلى أنه قد انتهى من تناول الطعام عن طريق وضع السكين وبالتوازي الشوكة في الطبق.

آداب ارتداء الملابس في بلجيكا:

– يجب على الرجال ارتداء الألوان الداكنة، وفي الدعاوى التجارية يجب عليهم المحافظة عليهم الالتزام بلبس القمصان البيضاء وربطات العنق الحريرية.
– يجب علي النساء ارتداء الفساتين الطويلة أثناء أي أعمال تجارية.
– يجب على الرجال لبس الأحذية الملمعة فهي جزء من الصورة المهنية.

آداب بطاقات العمل في بلجيكا:

– يتم مبادلة بطاقات العمل من دون أيّ طقوس رسمية.
– يمكن للشخص ترجمة جانب واحد من بطاقة عمله إلى اللغة الفرنسية أو الهولندية، فهذا يدل على الاحترام والتفاهم للتراث اللغوي.


شارك المقالة: