يمكننا منْ خلال بعض الأمور والعوامل التوصّل إلى حلول وعلاج لمشكلة الطلاق بين الأزواج في لمجتمع، وذلك لحماية الأُسَر من التفكك والضياع.
علاج مشكلة الطلاق
- توسيع الرِّعاية الاجتماعية والمساعدات لتخفيف الأعباء المترتبة على الأسرة ومساعدتها على تحملّها وتجاوزها وعلاج الأسباب الصحيَّة والاقتصادية التي تهدد حياة الأسرة.
- التوعية بما يُسببه تعدّد الزوجات من مشاكل خاصّة مثل عدم العدل بين الزوجات وتأثيره على كيان الأسرة وأعضائها.
- يجب إيجاد مراكز ومكاتب لتقديم الاستشارات الزوجية ومحاولة الحدّ من المشاكل بين الزوجين من قِبَل متخصِّصين نفسياً واجتماعياً لتقديم النّصح والإرشاد.
- الترويح عن الأسرة ومحاولة إيجاد بيئة مناسبة لشغل أوقات الفراغ والترويح عنها للتخفيف من التوتر والقلق الذي يسود جو الأسرة والذي يؤدِّي في كثير من الأحيان إلى الطلاق.
- الكشف الصحي للمقبلين على الزواج لاكتشاف الأمراض إنْ وُجِدَت لتلافي الطلاق بسبب المرض في المستقبل بعد الزواج.
- إيجاد قانون لرفع سنّ الزواج لكلا الزوجين ومنع زواج القاصرين والقاصرات.
- التوعية في المدارس والجامعات والكليات.
- نشر الوعي الزواجي عن طريق وسائل الإعلام.
- استحداث برامج دراسية خاصَّة للتعليم الزواجي وأسلوب التعامل للتخفيف من المشكلات التي تؤدِّي إلى تفكك الأسرة وبالتالي تفكك المجتمع.