لماذا يحتاج العمل الخيري إلى التخطيط؟
إن حاجتنا للتخطيط في العمل الخيري تنبع من رغبتنا في تحقيق الآتي:
- معرفة من نحن؟ وما هي الأمور التي نريد الوصول إليها في العمل الخيري؟ (وضوح الرؤية وتعيين اﻷهداف).
- اتباع أسلوب العمل المؤسسي في إدارة العمل الخيري، وأنشطته الداخلية والخارجية.
- استخدام أمثل للموارد والإمكانات المتوفرة في المؤسسة الخيرية.
- الوصول إلى تحديد أدق لنوع المجالات، والأنشطة والخدمات التي يجب أن تركز عليها الجهة الخيرية.
- توفير القدر الأكبر من الوضوح في أذهان العاملين، لتصور مقبول للجهة التطوعية التي يعملون بها.
- تحسين الأداء مع تقليل الجهد والوقت والتكلفة، من خلال معرفتنا ما نريد تحقيقه في عملنا بها.
- تخفيف العبء على إدارة المؤسسة التطوعية، (رئيساً وأعضاء) من حجم العمل التنفيذي للتفرغ للأمور الاستراتيجية، وتقييم العمل الدوري.
- معرفة الاحتياجات الفعلية من العمالة (كماً ونوعاً)، ورسم مسار للاحتياجات التدريبية لكل موظف في العمل التطوعي.
- السعي لتقديم نموذج مميز للعمل التطوعي يوازن بين الأصالة والمعاصرة.
- السيطرة على المشاكل المتوقعة وغير المتوقعة في العمل، التي قد تواجه تنفيذ الأعمال التطوعية.
- تحقيق التكامل والتنسيق في المؤسسة الخيرية.