مكونات البناء المؤسسي في المؤسسات التطوعية:
- صنع البناء التنظيمي المبني على التصميم، لتجزئة الإدارات حسب الأعمال والأنشطة والواجبات.
- قدرة المؤسسة في استخدام الموارد بشكل أفضل، لتحقيق الأهداف، حيث تتضمن فاعلية التخطيط والتنفيذ والرقابة والاتصالات.
- جهود القيادة واستطاعتها على صنع الرؤى، وصياغة الاستراتيجيات والأهداف، وتحقيق المشاركة وتحفيز الطاقات.
- إدارة الموارد الإنسانية والمالية، لتحقيق أهداف المؤسسة، مثل مكافأة التميز وتعزيز الموظفين، وتهيئة الظروف وتحديد الحاجات التدريبية، وتقييم السلوك.
- التسويق ﻷنشطة المؤسسة، وتعزيز العلاقات الإنسانية والخارجية، مع إنشاء قواعد بيانات عن المعنيين، والجهات الحكومية والاجتماعية المؤثرة، وترتيبهم حسب الأهمية، وتكوين أعلى مستوى للجودة مقارنةً بالآخرين.
- وجود رابطة العمل، كالخطوات والسياسات، والقواعد والإجراءات.
كيفية معرفة الخلل في العمل المؤسسي:
تَمرّ الأنشطة والأعمال المؤسسية بمشكلات وضعف ﻷسباب منها:
- عدم وجود المقرات مع الأنشطة الخاصة بالمؤسسة.
- ضعف في أماكن الإدارة إما في جهودهم أو سيطرة الأفراد على القرار.
- عدم توفر أنظمة عمل وأسس مفهومة.
- تخلف وجهل المجتمع وعدم الإدراك، بأهمية الأنشطة وأعمال المؤسسة التطوعية.
- عدم الانتفاع من التكنولوجيا الحديثة في العمل المؤسسي.
- قلة البرامج التدريبية للإداريين أو عدم وجود الولاء لها.