كلمات أغنية الشرهة

اقرأ في هذا المقال


شارك المطرب السعودي خالد عبد الرحمن في العديد من المهرجانات الدولية والعربية، حيث أنّه لم تبقى دولة عربية إلا وأقام فيها العديد من الحفلات، وتعد مشاركته في كل من مهرجان قرطاج الدولي ومهرجان جرش للثقافة والفنون من أهم المشاركات الفنية التي قدّمها خلال مسيرته الفنية، كما أنّه قدّم الكثير من الحفلات والسهرات الخليجية في العديد من دول الخليج العربي، ففي عام ألفين وعشرة أحيا حفلا في مدينة جدة السعودية قدّم فيها الكثير من أجمل أغانيه والتي منها أغنية “الشرهة” التي كانت من كلماته وألحانه.

كلمات أغنية الشرهة


كلمات:
 مخاوي الليل

ألحان: خالد عبدالرحمن

كفي عن اسلوب النشب والطلايب.

انتي لك اسبابك وانا ايضاً لي اسباب.

لاضاق صدرك عرضي الهبايب.

عمر العمر مادام والوقت ماطاب.

الشرهه اللي ماوراها نجايب.

سوقي تواليها على باب نهاب.

والشرهه اللي مثل حمل الركايب.

قلبي لها مرحب وفكري لها جراب.

والزفرة اللي ماتحرك ذوايب.

ردي على ابهامك وعظيي بالناب.

وان كان حلمك بين حاظر وغايب.

ترى الصلاة تجوز من غير محراب.

تدرين وادري ذا زمان العجايب.

الصد له بابين والوصل له باب.

الله يساعدني اذا كنت صايب.

والله يسامحني اذا الجهد ما صاب.

كفي عن اسلوب النشب والطلايب.

انتي لك اسبابك وانا ايضاً لي اسباب.

لاضاق صدرك عرضي الهبايب.

عمر العمر مادام والوقت ماطاب.

الشرهه اللي ماوراها نجايب.

سوقي تواليها على باب نهاب.

والشرهه اللي مثل حمل الركايب.

قلبي لها مرحب وفكري لها جراب.

والزفرة اللي ماتحرك ذوايب.

ردي على ابهامك وعظيي بالناب.

وان كان حلمك بين حاظر وغايب.

ترى الصلاة تجوز من غير محراب.

تدرين وادري ذا زمان العجايب.

الصد له بابين والوصل له باب.

الله يساعدني اذا كنت صايب.

والله يسامحني اذا الجهد ما صاب.

كفي عن اسلوب النشب والطلايب.

انتي لك اسبابك وانا ايضاً لي اسباب.

لاضاق صدرك عرضي الهبايب.

عمر العمر مادام والوقت ماطاب.

الشرهه اللي ماوراها نجايب.

سوقي تواليها على باب نهاب.

والشرهه اللي مثل حمل الركايب.

قلبي لها مرحب وفكري لها جراب.

والزفرة اللي ماتحرك ذوايب.

ردي على ابهامك وعظيي بالناب.

وان كان حلمك بين حاظر وغايب.

ترى الصلاة تجوز من غير محراب.

تدرين وادري ذا زمان العجايب.

الصد له بابين والوصل له باب.

الله يساعدني اذا كنت صايب.

والله يسامحني اذا الجهد ما صاب.


شارك المقالة: