فريد الأطرش المطرب والملحن والممثل:
فريد الأطرش هو ذلك الفنان والملحن المصري ذو الأصول السورية والمولود في عام ألف وتسعمئة وسبعة عشر للميلاد والذي يعتبر أحد عمالقة الفن والغناء زمن الفن الجمل، فهذا الفنان الذي لم يكن كغيره من الفنانين الذين تفرغوا لوظيفة واحدة، ألا وهي الغناء، فهو وبسبب ما يملكه من موهبة موسيقية وحس مرهف وبما نشأ علية في ظل الجو الموسيقي أيام الطفولة، كل هذا انعكس علية وعلى مسيرته الفنية، فكان من أكثر الفنانين والموسيقيين قدرة على إيصال حسه المرهف وصوته القوي إلى مستمعيه.
برع الفنان والمطرب والموسيقي والملحن فريد الأطرش في القيام بالعديد من الأعمال والأدوار خلال مسيرته الفنية الحافلة، حيث برع بمجال الغناء وقدم أجمل الأغاني، وكان رمزاً من رموز الغناء التي يشار لها بالبنان، وكما برع بمجال التلحين حيث لحن أكثر من ثلاثمئة وخمسون أغنية لأكثر من خمس وعشرون فناناً، عدا أنه كان من نجوم السينما المصرية والعربية، حيث تمكن من المشاركة في واحد وثلاثون فلماً كان يتقمص دور البطل في معظمها.
كلمات أغنية انا عمري كام سنه:
كلمات: حسين السيد
ألحان: فريد الأطرش
يسألوني يحلفوني … أنا عمري كام سنة .
قلت عمري إللي أنا عشته هوا ده عمر الهنا.
اتقابلنا مرتين.
قلنا فيهم كلمتين.
هما دول إللي افتكرهم من حياتي أنا.
مرتين العمر كله كان حاضرهم شفنا فيهم دنيا كانت زي جنة.
جنة سايعة اتنين مافيش تالت مابينهم رحنا نسأل قالوا دي اتعملت عَشنا.
وعرفوا الناس سكتنا هجرناها.
وزحمونا في فرحتنا نسيناها.
وبعدها غبنا .. والبخت حاربنا.
وتروح الأيام .. وتيجي الأيام.
ويسألوني .. انا عمري كام.
مرتين قابلته فيهم لسه عايشة بعهدهم.
ابتدا عمري معاهم وانتهى من عندهم.
كانوا هما العمر كلو بخطوتين.
كانوا هما الفرح كلو بضحكتين.
وبعدها غبنا .. والبخت حاربنا.
وتروح الأيام .. وتيجي الأيام.
ويسألوني .. أنا عمري كام.
يسألوني يحلفوني … أنا عمري كام سنة .
قلت عمري إللي أنا عشته هوا ده عمر الهنا.
اتقابلنا مرتين.
قلنا فيهم كلمتين.
هما دول إللي افتكرهم من حياتي أنا.
مرتين العمر كله كان حاضرهم شفنا فيهم دنيا كانت زي جنة.
جنة سايعة اتنين مافيش تالت مابينهم رحنا نسأل قالوا دي اتعملت عَشنا.
وعرفوا الناس سكتنا هجرناها.
وزحمونا في فرحتنا نسيناها.
وبعدها غبنا .. والبخت حاربنا.
وتروح الأيام .. وتيجي الأيام.
ويسألوني .. انا عمري كام.
مرتين قابلته فيهم لسه عايشة بعهدهم.
ابتدا عمري معاهم وانتهى من عندهم.
كانوا هما العمر كلو بخطوتين.
كانوا هما الفرح كلو بضحكتين.
وبعدها غبنا .. والبخت حاربنا.
وتروح الأيام .. وتيجي الأيام.
ويسألوني .. أنا عمري كام.