نجاة الصغيرة وزواجها:
كانت الفنانة والمطربة المصرية نجاة الصغيرة فتاة فائقة الجمال تنبض بالحيوية والنشاط تشدُّ جميع أنظار كل من يراها، هذا الأمر الذي جعل من الكثير ممن يعمل خصوصاً في مجالها الفني أن يتقدم لها من أجل طلب يدها للزواج، ولكنها كانت دائماً ما ترفض كل من يتقدم لها، وكان ذلك بسبب أنها لا زالت صغيرة في السن.
حيث أنّ كل من كان يتقدم لخطبتها لم تكن في ذلك الوقت تتجاوز الخمس عشر عاماً، ولكنها وفي عام 1955 وهي بعمر 17 عاماً تقريباً تقدم لها أحد أصدقاء أخيها، فوافقت وكان هذا الشخص زوجها الأول وهو السيد كمال منسي التي استمرت علاقتهما مع بعض لما يقارب 5 أعوام، حيث تطلقت منه في عام 1960.
وبعد طلاقها من زوجها منسي لم تتزوج بالرغم من تقدم الكثير لخطبتها، واستمر هذا الأمر لسبع أعوام، حيث أنه في عام ألف وتسعمئة وسبعة وستون تقدم لها شخص يدعى حسام الدين مصطفى، وكان يعمل في مجال الإخراج فتزوجت منه ولكن هذه العلاقة لم تدم إلا بضع أشهر، فحدث الخلاف بينهما الذي أدى إلى الطلاق فيما بعد، وهنا كانت النقطة الحاسمة التي اتخذتها نجاة ألا وهي إزالة فكرة الزواج من تفكيرها مطلقاً والعمل على التفرغ لعملها الفني وتربية طفلها وليد الذي أنجبته من زوجها الأول كمال منسي.
كلمات أغنية حبك الجبار:
كلمات: حسين السيد
ألحان: بليغ حمدي
أول حاجة قابلتنى ف حياتى حبك الجبار.
آخر حاجة دلوقتى ف حياتى قلبك الغدار.
صورة حلوة.. وصورة مرة.
مرسومينلى فى كل حتة.
عايزة أنسى.. لازم أنسى.. أيوه حنسى.. بس امتى.
تصدق بإيه أنا كنت عارفة انك حتغدر.
معرفش ليه كان قلبى دايما بيقول حتغدر.
أشوفك وتبقى الفرحة سبقانى.
وأقابلك ألاقى الفرحة لون تانى.
أول ما تكلمنى الضحكة تروح منى.
وأحس انى بعيدة ونهار ما تريحنى.
تجرحنى وتسيبنى على شوقة وتنهيدة.
من هنا كانت ظنونى محيرانى فيك.
من هنا كان خوفى منك وكان خوفى عليك.
مش عشان بنسى وأفكر فيك ساعات يعنى سامحتك.
مش عشان دايما بجيب سيرة اللى فات يعنى سامحتك.
يا ما قلبى صارحنى.. يا ما قاللىواحشنى.
كل ما انسى وأهاوده جرحه يصحى لوحده.
يفتكرك بعذابك وبسهره على بابك وانت بتقسى عليا.
ويفكرنى بحالى وف أيام وليالى شوف عملت ايه فيا.
من هنا كانت ظنونى محيرانى فيك.
من هنا كان خوفى منك وكان خوفى عليك.
أول حاجة قابلتنى ف حياتى حبك الجبار.
آخر حاجة دلوقتى ف حياتى قلبك الغدار.
صورة حلوة.. وصورة مرة.
مرسومينلى فى كل حتة.
عايزة أنسى.. لازم أنسى.. أيوه حنسى.. بس امتى.
تصدق بإيه أنا كنت عارفة انك حتغدر.
معرفش ليه كان قلبى دايما بيقول حتغدر.
أشوفك وتبقى الفرحة سبقانى.
وأقابلك ألاقى الفرحة لون تانى.
أول ما تكلمنى الضحكة تروح منى.
وأحس انى بعيدة ونهار ما تريحنى.
تجرحنى وتسيبنى على شوقة وتنهيدة.
من هنا كانت ظنونى محيرانى فيك.
من هنا كان خوفى منك وكان خوفى عليك.
مش عشان بنسى وأفكر فيك ساعات يعنى سامحتك.
مش عشان دايما بجيب سيرة اللى فات يعنى سامحتك.
يا ما قلبى صارحنى.. يا ما قاللىواحشنى.
كل ما انسى وأهاوده جرحه يصحى لوحده.
يفتكرك بعذابك وبسهره على بابك وانت بتقسى عليا.
ويفكرنى بحالى وف أيام وليالى شوف عملت ايه فيا.
من هنا كانت ظنونى محيرانى فيك.
من هنا كان خوفى منك وكان خوفى عليك.
أول حاجة قابلتنى ف حياتى حبك الجبار.
آخر حاجة دلوقتى ف حياتى قلبك الغدار.
صورة حلوة.. وصورة مرة.
مرسومينلى فى كل حتة.
عايزة أنسى.. لازم أنسى.. أيوه حنسى.. بس امتى.
تصدق بإيه أنا كنت عارفة انك حتغدر.
معرفش ليه كان قلبى دايما بيقول حتغدر.
أشوفك وتبقى الفرحة سبقانى.
وأقابلك ألاقى الفرحة لون تانى.
أول ما تكلمنى الضحكة تروح منى.
وأحس انى بعيدة ونهار ما تريحنى.
تجرحنى وتسيبنى على شوقة وتنهيدة.
من هنا كانت ظنونى محيرانى فيك.
من هنا كان خوفى منك وكان خوفى عليك.
مش عشان بنسى وأفكر فيك ساعات يعنى سامحتك.
مش عشان دايما بجيب سيرة اللى فات يعنى سامحتك.
يا ما قلبى صارحنى.. يا ما قاللىواحشنى.
كل ما انسى وأهاوده جرحه يصحى لوحده.
يفتكرك بعذابك وبسهره على بابك وانت بتقسى عليا.
ويفكرنى بحالى وف أيام وليالى شوف عملت ايه فيا.
من هنا كانت ظنونى محيرانى فيك.
من هنا كان خوفى منك وكان خوفى عليك.