كلمات أغنية درة وبلورة

اقرأ في هذا المقال


كان نجم الغناء الخليجي والعربي الفنان والمطرب السعودي خالد عبد الرحمن قد شارك في العديد من الحفلات والمهرجانات الدولية وخصوصا الحفلات التي تقام في دول الخليج العربي، ومن بين أشهر المهرجانات الخليجية التي شارك فيها مهرجان واحتفالات ليالي هلا فبراير، ذلك المهرجان الذي يقام في دولة الكويت وبشكل سنوي وتحديدا في شهر فبراير شباط من كل عام، ومن بين نسخ هذا المهرجان التي شارك فيها ملك الفن نسخة عام ألفين وأربعة، تلك النسخة التي قدّم فيها مجموعة من أجمل الأغاني ضمّنها في ألبوم أطلق علية اسم “جلسة خاصة 1″، حيث تضمن عشرة أغاني غناها جميعا في هذا المهرجان، ومن بين هذه الأغاني تلك الأغنية التي كانت من كلماته والحانه والتي كانت بعنوان “درة وبلورة”.

كلمات أغنية درة وبلورة


كلمات:
 خالد عبدالرحمن

ألحان: خالد عبدالرحمن

درة وبلورة فيها حقيقة وخرافة … تحمل لي الصورة وأنظر لبعــد المسافة.

قالت لي مذعورة حبك لها فوق الخيال … والبنت معذورة في حبها لك عذاب.

أبكيها في الصورة وأبكيها ليل ونهار … والقصة مشهورة انشاعت مثل الغبار.

يا للحشا نورة إنتي لقلبي مثال … يا نفس مسرورة فيها العذاب المطال.

قلبي على سطوره حبيبه فيها الدلال … والقلب مأسورة كستها دنيا الجمال.

والحال مستورة باني لك في قصور … وقصور معمورة مفروشة ورد وزهور.

درة وبلورة فيها حقيقة وخرافة … تحمل لي الصورة وأنظر لبعــد المسافة.

قالت لي مذعورة حبك لها فوق الخيال … والبنت معذورة في حبها لك عذاب.

أبكيها في الصورة وأبكيها ليل ونهار … والقصة مشهورة انشاعت مثل الغبار.

يا للحشا نورة إنتي لقلبي مثال … يا نفس مسرورة فيها العذاب المطال.

قلبي على سطوره حبيبه فيها الدلال … والقلب مأسورة كستها دنيا الجمال.

والحال مستورة باني لك في قصور … وقصور معمورة مفروشة ورد وزهور.

أبكيها في الصورة وأبكيها ليل ونهار … والقصة مشهورة انشاعت مثل الغبار.

يا للحشا نورة إنتي لقلبي مثال … يا نفس مسرورة فيها العذاب المطال.

قلبي على سطوره حبيبه فيها الدلال … والقلب مأسورة كستها دنيا الجمال.

والحال مستورة باني لك في قصور … وقصور معمورة مفروشة ورد وزهور.

قلبي على سطوره حبيبه فيها الدلال … والقلب مأسورة كستها دنيا الجمال.

والحال مستورة باني لك في قصور … وقصور معمورة مفروشة ورد وزهور.

والحال مستورة باني لك في قصور … وقصور معمورة مفروشة ورد وزهور.


شارك المقالة: