كلمات أغنية لك عين تسأل

اقرأ في هذا المقال


هنالك بعض الأسماء التي تعاون معها نجم الأغنية العربية والخليجية الفنان السعودي خالد عبد الرحمن والتي لم يتم معرفة الاسم الحقيقي لها، ولعل هذا الأمر أكثر ما نجده في أغاني هذا الفنان الذي كان على صلة وارتباط وثيق بالعديد من الشعراء والملحنين من أبناء الخليج العربي والذين ينتمون لعائلات حاكمة سواء في السعودية أو في دولة الإمارات العربية أو في مملكة البحرين أو في قطر وأيضا الكويت، وكان السبب في رفض هؤلاء الأشخاص الإفصاح عن أسمائهم المكانة الاجتماعية لهم و لعائلاتهم، أو بسبب عدم لفت النظر لهم من قبل المجتمع ووسائل الإعلام وخصوصا الإناث منهم، ومن بين أجمل الأغاني التي غناها ملك الفن أغنية “الحر” تلك الأغنية التي كانت من كلمات الشاعر السعودي الملقب بالحر وألحان مخاوي الليل، ويذكر أنّ هذه الأغنية هي إحدى أغاني ألبوم “فرحة لقانا” الذي طرح للأسواق في عام ألف وتسعمائة وسبعة وتسعين، حيث كانت هذه الأغنية احدى الأغاني الثمانية التي تضمّنها هذا الألبوم، وأما كلمات هذه الأغنية فتقول:

كلمات أغنية لك عين تسأل


كلمات:
 الحر

ألحان: خالد عبدالرحمن

لك عين تسأل بعدما جرحت فيني بالكلام … لك عين تسأل بعد ما بيني وبينك من خصام.

تنتـــظر مني الرضا واتجــــاهل ما مضــــى … ما كن في قلبي ولع واستوى جمر الغــضى.

أســـف لا تحـــــاول منــــي أنــــي انتــظر … أســـف وكلـــمة أسف ما تكــــفي لك عــذر.

تنتــــظر منــــي أرد بعد ما صار الي صــــار … وانا مالـــــي الا أرد كلــــــمة لك باختصـــــار.

لك عين تسأل كنت أحبك في غرورك في عنادك … كــــنت أحبــــك ما بغــــــيت الا ودادك.

فجـــأة ترخــــص في تقـــــديري وحبـــــي … وتغـــــرق بحـــــالة غضب ما أعرف ذنــــــبي.

تنتـــظر مني الرضا واتجــــاهل ما مضــــى … ما كن في قلبي ولع واستوى جمر الغــضى.

أســـف لا تحـــــاول منــــي أنــــي انتــظر … أســـف وكلـــمة أسف ما تكــــفي لك عــذر.

تنتــــظر منــــي أرد بعد ما صار الي صــــار … وانا مالـــــي الا أرد كلــــــمة لك باختصـــــار.

لك عين تسأل كنت أحبك في غرورك في عنادك … كــــنت أحبــــك ما بغــــــيت الا ودادك.

فجـــأة ترخــــص في تقـــــديري وحبـــــي … وتغـــــرق بحـــــالة غضب ما أعرف ذنــــــبي.

لك عـــين تســـأل .. لك عين تســـأل بعدما جرحــــت فيني بالكــلام .. لك عــــين تســـأل.


شارك المقالة: