اقرأ في هذا المقال
- ما هو مفهوم سُلوك المُستهلك؟
- ما هي أهميّة دراسة سُلوك المُستهلك بالنّسبة للمستهلك نفسه؟
- ما هي أهمية دراسة سلوك المُستهلك بالنسبة للباحث؟
ما هو مفهوم سُلوك المُستهلك؟
سلوك المُستهلك: يُعرف سلوك المُستهلك بأنّهُ مجموعة التصرُّفات التي تصدر عن الأفراد، وهي مُرتبطة بشراء الخدمات، والسّلع، وعملية اتّخاذ القرار، ويُعرّف أيضاً كل ما يفعله المُستهلك، لاختيار وشراء واستخدام المُنتج، ثُمّ التخلُّص منه. وتُعتبر دراسة سلوك المُستهلك حالة خاصّة أو جزء لا يتجزّأ من دراسة السُّلوك البشري العام.
ما هي أهميّة دراسة سُلوك المُستهلك بالنّسبة للمستهلك نفسه؟
تتمثل أهمية دراسة سلوك المُستهلك بالنسبة للمستهلك نفسه، كما يلي:
- تساعد المستهلك على التبصّر في فهم عملية شرائه واستهلاكه للسلع والخدمات وبالخصوص في معرفة ماذا يشتري ولماذا يحصل عليها.
- التعرف على كافة البيانات والمعلومات، التي تُساعد المُستهلكين على فهم واختيار المُنتج الأمثل وفق الإمكانيات المادّية والموارد المالية المُتاحة.
- إدراك العوامل أو المُؤثرات التي تؤثر على سلوكه الشرائي والاستهلاكي، والتي تجعله يشتري أو يستهلك سلعة أو خدمة مُعيّنة.
ما هي أهمية دراسة سلوك المُستهلك بالنسبة للباحث؟
تتمثل أهمية دراسة سلوك المُستهلك بالنسبة للباحث، كما يلي:
- فهم العلاقة بين العوامل الشخصية والبيئية أو النفسية التي تؤدي إلى التأثير في سلوك المُستهلك وتدفعه إلى اتّخاذ تَصرُّف مُعيّن.
- فهم سلوك الإنسان كعلم، لأنّ سلوك المُستهلك هو جزء من السلوك الإنساني.