اقرأ في هذا المقال
- ما موقف التشريع الضريبي في القانون التجاري؟
- الالتزامات خلال مرحلة تقدير دين الضريبة
- تقديم الإقرار الضريبي
ما موقف التشريع الضريبي في القانون التجاري؟
مرحلة تقدير الضريبة:
تم تصميم المرحلة لتحديد مبلغ الدخل الخاضع للضريبة لتحقيق تقدير فعلي أو قريب من التقدير الفعلي لذلك الدخل، من خلال مجموعة من العمليات التي تقوم بها إدارة الضرائب حتى ذلك يرتبط هذا بشكل أساسي بالتحقق من حدث طارئ الدخل مع الضريبة بشكل عام. ومن خلالها، هناك مبرر لتدخل إدارة الضرائب في السيطرة على دخل الضريبة، وكل ما يتعلق بها وأن يتم التدخل بشكل غير مباشر من قبل هيئة التحكيم الدخل أو الجوانب الخارجية التي يحققها المكلف.
في الوقت الحاضر وبعد تطور المجتمع واستناداً إلى حقيقة الاعتماد على القواعد التي تجعل الدستور الضريبي، خاصةً تلك التي تتطلب الأمن والإنصاف الضريبي، أصبح من المستحيل الاعتماد على الأساليب السابقة غير المقبولة والاستعمال هم فقط في حالات معينة؛ لذلك فإن معظم هذه التشريعات باتت تعتمد على الربط الضريبي على الطرق المباشرة أو على إشراك المكلف مع الإدارة الضريبية في تحديد الدين الضريبي.
وهنا تلعب الشركات دورًا رئيسيًا في هذه العملية في معظم التشريعات؛ تضمين تشريعات بحيث يقتصر دور إدارة الضرائب فيها على المراقبة والتحقق من صحة البيانات والمعلومات التي تقدمها كأصل عام، ومن خلالها التزامات دافع الضرائب في الخارج في مرحلة التقييم وجودها مرتبط بلائحة قانون الضرائب لمشاركة دفع الضريبة في الإدارة الضريبية في عملية التقدير، والتي تستلزم مجموعة من الواجبات مصدرها نص القانون أو تنظمها تعليمات السلطات المالية أو القرارات و اجتهادات القضاء.
الالتزامات خلال مرحلة تقدير دين الضريبة:
تقديم الإقرار الضريبي:
يعد الالتزام بتقديم الإقرار الضريبي أهم وأهم واجبات دافع الضرائب في مرحلة تقدير الالتزام الضريبي، يُقصد به أن يكون أول عمل يقوم بموجبه دافع الضرائب بالاعتراف أو تأكيد نطاق تطبيق أحد النصوص القانونية وبالتالي الدخول في حوار مع إدارة الضرائب التي تسمح لها بالقيام بذلك، على أساس وصحيح تحديد مبلغ الضريبة الواجب دفعها أهمية هذا الواجب تبررها بعض الاعتبارات، مثل حقيقة أن المكلف أكثر وعيًا من غيره في ممارسة أنشطته، مما يعني أنه يستطيع تحديد مقدار الضريبة المستحقة عليه للإدارة الضريبية أفضل من الاخرين عندما يلتزم بالجاذبية والجاذبية.
ويشمل ذلك تسهيل وظيفته والنزول عن كاهل موظفيه الذين تقتصر وظيفتهم على الرقابة والتدقيق وتحديد المبلغ الفعلي للدخل الخاضع للضريبة وتحقيق أكبر قدر ممكن درجة ممكنة من المساواة نظرًا؛ لأنه يعبر عن قدرة دافعي الضرائب المختلفين على دفع الضريبة ومقدار من حسن النية المتبادلة بين الإدارة، يتطلب التنفيذ توفر سلطة ضريبية بدرجة معينة من الكفاءة وجمهور مستهدف من دافعي الضرائب بسلعة الوعي الضريبي وبسبب هذا، فإن التشريعات الضريبية قابلة للتطبيق على الاختلاف في فرض الرسوم على دافعي الضرائب.
بما في ذلك تشريعات والتشريعات المماثلة؛ لأن قانون ضريبة الدخل جعلها ملزمة لكل دافع ضرائب، سواء كانت معروفة أو غير معروفة لإدارة الضرائب وينطبق الشيء نفسه على القانون الأردني، والذي بموجبه يلتزم كل شخص لديه مصدر أو أكثر من مصادر الدخل الخاضعة للضريبة بتقديم إقراره الضريبي إلى إدارة الضرائب.
يعتمد هذا على ما إذا كان دافع الضرائب قد قدم إقراره الضريبي وبدون أمر مسبق من إدارة الضرائب، يتم استعارة هذه الطريقة من قوانين الشركات، والتي تتطلب من الشركة تقديم تقرير سنوي يوضح مقدار الربح أو الخسارة التي حققتها من خلال أداء أعمالها ونشاطها الضريبي.
تعتبر الطريقة هي الطريقة الفعلية والأساسية لتقدير المسؤولية الضريبية للشركات في القانون وهي معتمدة من قبل دائرة الضرائب العامة للشركات الخاصة والمختلطة والشركات ذات المسؤولية المحدودة، ولكن بدرجة أقل عن طريق اختيار أشخاص عشوائيين من الشركات المحددة وتخضع لإجراء تدقيق ضريبي تتضمن اللائحة رقم 49 لسنة 2004 تغييرات جديدة تتعلق بمراجعة ومراجعة التقارير الضريبية للشركة، مثل: إنشاء نماذج جديدة، وتبسيط احتساب الضريبة، وتحسين تحصيل الضرائب، وطلب معلومات جديدة حول دخل الشركة والاستقطاعات لتجنب البيانات المالية والمعلومات المتعلقة بإعداد التقارير الضريبية، وإنشاء نظام الذي يستخدم الأرقام لتحديد الدافع ضريبة الأعمال التجارية الكبيرة.
يتعين على الشركة إصدار هذا الإعلان في فترة من بداية السنة المقدرة إلى اليوم الحادي والثلاثين من مايو التاريخ ينطبق بشكل عام على الشركات أو الضريبة الطبيعية للضريبة؛ لأن القانون لا يختلف عن تاريخ تقديم الإقرار، والقانون الأردني موافق على القانون العراقي فيما يتعلق بعدم التمييز بين الشركات والأفراد حتى الآن تقديم الإقرار الذي حدده في نهاية الشهر الرابع من نهاية السنة التقديرية، وقد حدد عدة أشكال من بيانات التقييم الذاتي للنموذج (د).
والتي تكون الكيانات القانونية التي يعمل بها شركات محدودة المسؤولية والشركات العامة والشركات ذات المسؤولية المحدودة الواردة في الأسهم الأردنية والتوصية البسيطة باستثناء أسهم الشركاء المتضامنين المشمولين فيها، والشركات الأجنبية أو فروعها من أي نوع هي مقيمة أو تضامن غير مقيم وغير مقيم.
كان القانون المصري يتعارض مع القانونين العراقي والأردني بخصوص تاريخ تقديم التصريح الذاتي للشركة باعتباره منفعة عامة؛ لأنه يميز بينها وبين الشخص الطبيعي في تاريخ تقديم الإقرار؛ لأن التاريخ كان في غضون ستة أشهر من بدء النشاط ذي الصلة، وتم تفريق الأخير خلال شهر واحد بعد بدء عمل الشركة وفي إطار الشركة نفسها بين قطاع خاص الشركات والشركات والمؤسسات الأجنبية.
بحيث تلتزم بالإقرار خلال (30) يومًا لتقديمه من تاريخ اعتماد البيانات المالية السنوية النهائية للشركة من قبل الجمعية العمومية أو في (30 يوماً المحدد في نظام الشركة لاعتماده من قبل الجمعية العمومية بالنسبة لشركات القطاع العام والهيئات العامة والكيانات الاعتبارية الأخرى الخاضعة للقانون العام التي تمارس نشاطًا ضريبيًا وفقًا لتلك المشار إليها في الفقرات (2 ، 4) ب (111).
فقد ألزمها التشريع المصري بتقديم نوعين من الإقرارات الأول: مؤقت تصدره الشركة خلال (30) يوماً من تاريخ انتهاء المهلة التي يحددها القانون لتقديم الميزانية، والمدة الثانية خلال (30) يوماً من تاريخ اقرار الموازنة نهائياً. ومن هنا يتضح لنا مدى الاختلاف الذي أظهره قانون ضريبة الدخل المصري في توافق الأحكام مع طبيعة الشركة وتقييم الشروط لتحقيق الانسجام مع واقع ضريبة القهوة المصرية، تعتبر هذه الطريقة دائمًا وفي جميع الحالات المبدأ العام للقانون المصري.
وتعمل الطريقة ضمن نطاق قانون ضريبة الدخل العراقي رقم 113 لسنة 1983 الذي كان حكماً صريحاً يحق لإدارة الضرائب فيه إلزام أي شخص خاضع للضريبة أو تعتقد السلطة المالية أنه أن يخضع لإقرار دخله خلال (21) يوماً من تاريخ إخطاره.
وبهذا يكون بإشعاره كتابيًا بمبلغ رسمي أو بإحدى طرق الإصدار أو بأية طريقة من طرق الإخطار المعتمدة في قانون الضرائب. وهنا قد يكون هذا الإشعار شرطًا ضروريًا لصحة الإدارة الضريبية؛ لأنه يضمن أن دافع الضرائب على علم بهذا الالتزام، وتنفيذاً لذلك يسمح القانون للإدارة الضريبية بتمديد الوقت لتقديم الإقرار بعد الإخطار بإجراءات الإخطار عند وجود أي من الأسباب التي تدل على وجود عذر شرعي يمنع المكلف من تنفيذ التزامه، تتحقق هذه الطريقة في القانون الأردني فيما يتعلق بالفئات التي فوض المشرع الأردني السلطة المالية بتحديدها إجبارهم على تقديم إقراراتهم في غضون فترة زمنية معينة.
كما هو محدد في التاريخ الرسمي لتقديم بيانات التقييم الذاتي (اليوم الأخير من الشهر الرابع من كل عام تقديري) أو خلال فترة أقصاها أربعة أشهر من تاريخ الانتهاء من السنة المالية. وتندرج شركات التأمين العامة وحماية الخصوصية ضمن هذه الفئات وقد خضع القانون الأردني لعقوبة تنفيذه لهذا الواجب.
ومع ذلك، قد ينشأ السؤال حول صحة إعلان الشركة ضد إدارة الضرائب وقوة الالتزام الذي يفرضه عليها قانون الضرائب فيما يتعلق بالتأثير هي فعلت؟ الجواب على السؤال واتساع نطاق السؤال التجاري يظهر فيه موقف متحيز تجاه القانون مقارنة بدافعي الضرائب الآخرين؛ لأن هذا القانون لا يؤثر على المصادقة ولا يعطيها أي سلطة ملزمة عنهم؛ لأن القانون يعطي الإدارة الضريبية الحق في قبولها أو رفضها كليًا أو جزئيًا، دون مطالبتهم بذكر أسباب محددة أو حتى وضع معيار للرفض أو القبول.
وأن النص كان عامًا، حيث تضمن الإعلانات التي قدمتها الشركات في السابق، باستثناء ما ورد في تعليمات إدارة الضرائب العامة بشأن التقدير الذاتي والأساس الفعلي في تقييم ضريبة الشركات حول بيان الشركة إلى قوة ازدراء في إدارة الضرائب عندما تبين أنها صحيحة.