وصف الجنيه المصري

اقرأ في هذا المقال


تعتبر جمهورية مصر العربية من الدول العربية ذات التراث العريق، وتقع مصر في قارة أفريقيا، وأكثر ما يميز مصر الأهرامات الفرعونية ونهر النيل.

وصف العملة الورقية من الجنيه المصري:

يتم تداول العملات الورقية والمعدنية في مصر، والتي يصدرها البنك المركزي المصري، فلكل فئة من العملة المصرية لون معين وشعاراً خاصاً بالدولة.
1- فئة مئتين جنيه والتي تم نسجها باللون الزيتوني، وتم وضع على وجه العملة صورة مسجد قايتباي، مع وضع فئة العملة ورقمها المتسلسل، أما ظهر العملة فكان يحمل صورة للكاتب المصري.
2- فئة المئة جنيه والتي تم نسجها باللون الأرجواني، وتم وضع صورة مسجد السلطان حسن وقيمة والرقم المتسلسل للعملة على الوجه، أما ظهر العملة فتم وضع صورة لتمثال أبو الهول.
3- فئة الخمسون جنيه والتي تم نسجها باللون البني المائل إلى الأحمر وتم وضع صورة لجامع أبو حريبية وقيمة والرقم المتسلسل للعملة على الوجه، أما ظهر العملة فتم وضع صورة معبد أدفو وصورة لسفينة شراعية.
4- فئة العشرون جنيه والتي تم نسجها باللون الأخضر، وتم وضع صورة جامع محمد علي على وجه العملة، بالإضافة إلى قيمة العملة والرقم المتسلسل لها، أما ظهر العملة فتم وضع صورة لعربة حربية فرعونية.
5- فئة العشرة جنيهات والتي تم نسجها باللون الوردي، وتم وضع صورة مسجد الرفاعي على وجه العملة مع القيمة والرقم المتسلسل للعملة، أما ظهر العملة فتم وضع صورة لتمثال خفرع.
6- فئة خمسة جنيهات والتي تم نسجها باللون الأخضر، وتم وضع صورة أبن طولون والرقم المتسلسل وقيمة العملة على وجه العملة، أما ظهر العملة فتم وضع صورة فرعونية تمثّل خير نهر النيل.
7- فئة الواحد الجنيه والتي تم نسجها باللون البرتقالي، وتم وضع صورة مسجد قايتباي على وجه العملة، كما تم وضع القيمة والرقم المتسلسل للعملة، أما ظهر العملة فتم وضع صورة لمعبد أبو سمبل.
8- فئة نصف جنيه والتي تم نسجها باللون البني، وتم وضع صورة جامع الأزهر والرقم المتسلسل وقيمة العملة على وجه العملة، أما ظهر العملة فتم وضع صورة لتمثال رمسيس الثاني.
9- فئة ربع جنيه والذي تم نسجه باللون الأزرق، وتم وضع صورة جامع السيدة عائشة مع القيمة والرقم المتسلسل للعملة على وجه العملة، أما ظهر العملة فكان يحتوي على صورة نسر صلاح الدين الأيوبي وصور لقمح وقطن وذرة.

المصدر: العمران المصري -المجلد الثاني -المؤلف: أبو زيد راجح-2008مصر 2010 -المؤلف: عثمان الدلنجاوي-2011الأهرام الاقتصادي -2005


شارك المقالة: