سامي الجمعان

اقرأ في هذا المقال


من هو سامي الجمعان؟

سامي الجمعان أحد الأدباء العرب الذين عملوا على رفعة الأدب العربي في العصر الحديث، كما ويعتبر من المؤلفين العرب والكتّاب المشهورين الذين سكنوا المملكة العربية السعودية على حدٍ سواء، كما ويُعد من فحول الشعراء العرب الذين عملوا على إثراء الساحة الشعرية من مختلف المجالات الثقافية والمعرفية آنذاك.

ولد الشاعر والأديب والمؤلف العربي الشهير سامي الجمعان في المملكة العربية السعودية بالتحديد في منطقة الأحساء في القرن العشرين، شاعر وباحث سعودي الجنسية.

حصل الأديب ولشاعر والمؤلف على درجة الدكتوراة وذلك من كلية الآداب الكائنة في جامعة الملك سعود المتواجدة في العاصمة السعودية في الرياض هذا في عام ألفين وإحدى عشر للميلاد، كما وحاز على درجة الماجستير في عام ألفين وثلاثة للميلاد حيث كانت بتقدير الإمتياز وذلك مع مرتبة الشرف هذا من كلية الآداب الكائنة في البحرين هذا من تخصص الأدب العربي والنقد العربي أيضاً هذا في مجال السرديات والقصص العربية.

كما وحصل الأديب والشاعر العربي الشهير سامي الجمعان على رتبة الليسانس من تخصص اللغة العربية والآداب التابعة لها هذا من جامعة الملك فيصل الكائنة في الأحساء في المملكة العربية السعودية في عام ألف وتسعمائة وخمسة وثمانين للميلاد.

كما وشغل الأديب والشاعر والكاتب العربي سامي الجمعان العديد من المناصب التي شهرته على مستوى المملكة العربية السعودية بشكل خاص ومستوى الوطن العربي على وجه العموم، ومن أبرز تلك المهام هو قيامه بمهنة رئيس قسم الاتصال والاعلام كذلك هذا في كلية الآداب العربية الكائنة في جامعة الملك فيصل هذا من بداية عام ألفين وخمسة عشر للميلاد وحتى الآن.

كما وشغل الشاعر سامي الجمعان مديراً لفرع جمعية الثقافة والفنون الكائنة في منطقة الأحساء في المملكة العربية السعودية منذ بداية عام ألفين وسبعة وحتى عام ألفين وإحدى عشر للميلاد، كما وكان من أبرز الأعضاء في نادي الأحساء الأدبي في السعودية، كذلك عضواً في لجنة السياحة الكائن في الغرفة التجارية في منطقة الأحساء منذ بداية عام ألفين وأربعة عشر للميلاد حتى الآن.
كما وكان الأديب أحد الأعضاء بارزين الأهمية في اللجنة الدائمة للمسرح التابع لدول مجلس التعاون الخليجي في عام ألفين وتسعة للميلاد، وعضواً كبيراً في اللجنة الاستشارية التابع لسوق عكاظ وذلك ابتداء من عام ألفين وثلاثة عشر للميلاد.

المصدر: الأدب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي المعاصر، روبت كامبل.الأدب العربي، عمر الدسوقي.


شارك المقالة: