قصيدة My Dog Practices Geometry

اقرأ في هذا المقال


هي قصيدة للشاعرة كاثرين إسينجر، وهي قصيدة دافئة وخفيفة القلب تناقش العلاقة بين الكلاب والبشر، تعرض بعض الأمثلة المثيرة للاهتمام، بما في ذلك مثال ممارسة كلبها للهندسة، يؤدي هذا إلى مناقشة محاولات كلبها للقبض على سنجاب. تابع القراءة عزيزي القارئ للتعرف على المزيد.

ما هي قصيدة My Dog Practices Geometry

I do not understand the poets who tell me
that I should not personify. Every morning
the willow auditions for a new role
outside my bedroom window—today she is
,Clytemnestra; yesterday a Southern Belle
.lost in her own melodrama, sinking on her skirts
Nor do I like the mathematicians who tell me
I cannot say, “The zinnias are counting on their
“,fingers,” or “The dog is practicing her geometry
even though every day I watch her using
the yard’s big maple as the apex of a triangle
from which she bisects the circumference
of the lawn until she finds the place where
the rabbit has escaped, or the squirrel upped
.the ante by climbing into a new Euclidian plane
She stumbles across the lawn, eyes pulling
her feet along, gaze fixed on a rodent working
,the maze of the oak as if it were his own invention
,her feet tangling in the roots of trees, and tripping
,yes, even over themselves, until I go out to assist
!by pointing at the squirrel, and repeating, “There
There!” But instead of following my outstretched
arm to the crown of the tree, where the animal is
,now lounging under a canopy of leaves
,catching its breath, charting its next escape
,she looks to my mouth, eager to read my lips
confident that I—who can bring her home
from across the field with a word, who
—can speak for the willow and the zinnia
.can surely charm a squirrel down from a tree

ملخص قصيدة My Dog Practices Geometry

تستكشف القصيدة موضوعات الكتابة والعلاقات بين الحيوان والإنسان والتفاهم، تذهب الشاعرة إلى الطرق المختلفة التي يمكن للمرء أن يرى فيها العالم ثم يخبر عنه، ثم تستخدم تقنية التجسيد لوصف تصرفات كلبها وهو يحاول الإمساك بالسنجاب، الطرق المختلفة التي يفهمها البشر والحيوانات للعالم مذكورة في السطور الأخيرة.

تبدأ القصيدة بالحديث عن استخدام التجسيد في الشعر، إنه شيء لا يحبه الشعراء الآخرين ولكن المتحدث يستمتع به، يبدأ أول مقطعين من القصيدة بالمتحدثة التي من المحتمل أن تكون الشاعرة نفسها تناقش التجسيد، إنها تستمتع بذلك ولا تفهم الشعراء الذين يخبرونها أنه لا ينبغي لها استخدامه.

في محاولة لإظهار مدى فائدة استخدامها للتحدث عن شجرة الصفصاف والأدوار المختلفة التي تلعبها، هذا مثال على خيال الشاعر والعجائب التي يمكن للمرء أن يجدها في العالم إذا بدوا عن قرب بما فيه الكفاية، في السطور التالية من القصيدة يتم استخدام التجسيد مرة أخرى للحديث عن الزهور في حديقتها، نفس الأسلوب ينطبق على كلبها.

إذا أرادت كما تقول ستقول إنّ كلبها يمارس الهندسة، في محاولة لفهم هذه التقنية، وهذه العبارة المضحكة، تشرح ما رأت أن كلبها يفعله، غالبًا ما يراقب الفناء والسناجب والأشجار ليعرف إلى أين ستذهب بعد ذلك، تستخدم المقطعان الخامس والسادس من القصيدة تقنيات مثل الجناس والإلزام للمساعدة في تصوير تصرفات كلبها.

إنه مخلوق خارق يبذل قصارى جهده للقبض على القوارض في الفناء، تصفه الشاعرة بأنه يستخدم الهندسة ليتبع الحيوانات ومعرفة أفضل طريقة للقبض عليها، إنه ليس ناجح جدًا كما توضح المقاطع التالية، الكلب خارق أكثر ممّا تجيد الهندسة، يعلق في جذور الأشجار وينتهي بها الأمر بالتعثر.

تحاول المالكة أي الشاعرة المساعدة من خلال الإشارة إلى السنجاب في الشجرة، لكنها لا تفعل شيئًا، يصبح كلبها مشتتًا بسبب تعجبها وقرر أنّ المالكة يمكنها فعل شيء أكثر للمساعدة في السطور الأخيرة من القصيدة، كلب الشاعرة يقرأ شفتيها ويحاول فهم ما يحدث.

بدلاً من اتباع يدها قررت أنّ المالكة يمكنها فعل شيء لإخراج السنجاب من الشجرة، نقطتها المرجعية هي أنها تستطيع إحضار الكلب إلى المنزل عبر الحقل بكلمة، هذه نهاية دافئة ومرحة لقصيدة روح الدعابة والوعي الذاتي، إنه يمس العلاقة بين البشر والحيوانات والطرق التي تفسر بها الكائنات الحية الأحداث.

المصدر: My Dog Practices Geometry by Cathryn EssingerMy Dog Practices GeometryCathryn Essinger


شارك المقالة: