ليلى العثمان

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن ليلى العثمان:

وهي ليلى عبدالله العثمان، شاعرة وأديبة وكاتبة وروائية من أصول كويتية، ولدت في مدينة الكويت، في السابعة عشر من شهر أكتوبر لعام ألف وتسعمائة وثلاث وأربعين للميلاد، وتلقت تعليمها في تلك المدينة، حيث بدأت مسيرتها الأدبية كشاعرة وفيما بعد تحولت الروائية وكاتبة للقصص القصيرة، حيث عملت الشاعرة والأديبة الكويتية ليلى العثمان كصحفية مع بداية ألف وتسعمئة وأربع وستين للميلاد.
كما كانت أحد أعضاء رابطة الأدباء العرب في الكويت وأيضا أحد أعضاء المهمين لدى جمعية، أيضاً عضواً في منظمة العفو الدولية ومنظمة هيومن رايت ووتش والمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب والجمعية الثقافية الاجتماعية النسائية، جمعية فاس سايس، جمعية منظمة حقوق الانسان فرع الكويت عضو في مجمع الثقافي العربي في العاصمة اللبنانية بيروت، عضو شرف لدى الجمعية اللبنانية لرعاية المعوقين، المنبر الديمقراطي الكويتي وعضو اللجنة الاعلامية لدى جمعية الصداقة بين الشعبين الكويتي والعراقي. وكانت الشاعرة والأديبة ليلى من أحد الأعضاء الكبار لدى اتحاد الكتّاب العرب، حيث كان والدها عبدالله العثمان الذي كان أحد كبار الشعراء في الكويت.

وشاركت الشاعرة والأديبة الكويتية ليلى العثمان في الكثير من الندوات والمؤتمرات التي عقدت بشأن الأدب والشهر وحقوق الإنسان وغيرها،حيث كتبت الشاعرة والأديبة ليلى العثمان الكثير من المؤلفات التي اختصت بالشعر والأدب وغيرها أيضا، وأما من أهم المؤلفات التي كتبتها فهي كالآتي:

  • الحب له صور، طبع خمسة مرات المرة الأولى في عام ألف وتسعمئة واثنين وثمانين، في دار الوطن في الكويت، الطبعة الثانية كانت في عام ألف وتسعمائة وثلاث وثمانين من دار الآداب في العاصمة بيروت، الطبعة الثالثة في عام ألف وتسعمائة وسبع وثمانين من دار الشروق في العاصمة القاهرة، الطبعة الرابعة في عام ألف وتسعمائة وخمس وتسعين للميلاد من دار المدى في العاصمة دمشق، الطبعة الخامسة في عام الألفين من دار المدى أيضاً في العاصمة دمشق.
  • امرأة في إناء، طبعت أربعة مرات حيث كانت المرة الأولى في عام ألف وتسعمائة وستة وسبعين للميلاد بشكل متسلسل من ذات السلاسل في الكويت، أمّا عن الطبعة الثانية كانت في عام ألف وتسعمئة وواحد وثمانين من شركة الربيعان للنشر والتوزيع في الكويت، أمّا عن الطبعة الثالثة فكانت في عام ألف وتسعمائة واثنان وتسعين أيضاً من شبكة ربيعان للنشر والتوزيع في الكويت، الطبعة الرابعة في عام الألفين من دار المدى من العاصمة دمشق.
  • في الليل تأتي العيون، طبعت ثلاثة مرات فكانت الطبعة الأولى في عام ألف وتسعمئة وثمانين من دار الآداب في بيروت، الطبعة الثانية، الطبعة الثانية من الكويت في عام ألف وتسعمائة وأربع وثمانين، الطبعة الثالثة في عام الألفين في دار المدى في العاصمة دمشق.
  • الرحيل، طبعت أربعة مرات، الطبعة الاولى في عام ألف وتسعمائة وتسع وسبعين من دار الآداب في العاصمة بيروت، الطبعة الثانية في عام ألف وتسعمائة و أربعة وثمانين من الكويت، الطبعة الثالثة في عام ألف وتسعمائة واثنين وتسعين من دار المدى في العاصمة دمشق، أمّا عن الطبعة الرابعة فكانت في عام الألفين من دار المدى في العاصمة دمشق.
  • فتحية تختار موتها، طبعت ثلاثة مرات المرة الأولى، فكانت في عام ألف وتسعمئة وسبع وثمانين للميلاد من دار الشرق في العاصمة القاهرة، الطبعة الثانية فكانت في عام ألف وتسعمائة وخمس وتسعين في الدار المدى في العاصمة دمشق، الطبعة الثالثة فكانت في عام الألفين من دار المدى في العاصمة دمشق.
  • حالة حب مجنونة، طبعت أربعة مرات، كانت الطبعة الأولى في عام ألف وتسعمائة وتسع وثمانون في الهيئة العامة في للكتاب في العاصمة القاهرة، أمّا الطبعة الثانية فكانت في عام ألف وتسعمائة واثنان وتسعون للميلاد في شركة الربيعان للنشر والتوزيع في الكويت، وأمّا عن الطبعة الثالثة فكانت في عام ألف وتسعمئة وخمس وتسعين للميلاد في دار المدى في العاصمة دمشق، وأمّا عن الطبعة الرابعة والأخيرة فكانت في عام الألفين في دار المدى في العاصمة دمشق.
  • خمس وخمسون حكاية قصيرة، طبعت مرتين المرة الأولى في عام ألف وتسعمائة واثنين وتسعين في شركة الربيعان للنشر والتوزيع في الكويت، أمّا عن الطبعة الثانية فكانت في عام الألفين في دار المدى في العاصمة دمشق.
  • الحواجز السوداء، طبعت ثلاثة مرات، الطبعة الأولى، فكانت في عام ألف وتسعمئة وأربعة وتسعون للميلاد في دار القبس في الكويت، أمّا عن الطبعة الثانية فكانت في عام ألف وتسعمئة وسبع وتسعين للميلاد في مطبعة مقهوي في الكويت، أمّا الطبعة الثالثة فكانت في عام الألفين في دار المدى في العاصمة دمشق.
  • زهرة تدخل الحي، طبعت مرة واحدة فكانت الطبعة الأولى في عام ألف وتسعمئة وستة وتسعين في دار الآداب في العاصمة بيروت.

المصدر: الأدب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي، عمر الدسوقي.أعلام الأدب العربي الحديث، روبت كامبل.


شارك المقالة: