الفلسفة السياسية لمفهومي الحرية والدين لمونتسكيو
عندما تتحد السلطتان التشريعية والتنفيذية في نفس الشخص أو في هيئة القضاة لا يمكن أن تكون هناك حرية، ومرة أخرى لا توجد حرية إذا لم يتم فصل السلطة القضائية عن السلطتين التشريعية والتنفيذية
عندما تتحد السلطتان التشريعية والتنفيذية في نفس الشخص أو في هيئة القضاة لا يمكن أن تكون هناك حرية، ومرة أخرى لا توجد حرية إذا لم يتم فصل السلطة القضائية عن السلطتين التشريعية والتنفيذية
يرى مونتسكيو أنّ هناك ثلاثة أنواع من الحكومات: الحكومات الجمهورية والتي يمكن أن تتخذ أشكالًا من ديمقراطية أو أرستقراطية والملكيات والاستبداد
كان مونتسكيو أحد أعظم الفلاسفة السياسيين في عصر التنوير، وكان فضوليًا ونهمًا ومضحكًا بشكل لا يطاق وقام ببناء حساب طبيعي لمختلف أشكال الحكومة
أصبح من الضروري أن يحكم الأمراء بحكمة أكثر مما كانوا يتخيلون، لأنّ مجهودات السلطة العظيمة، وفي هذه الحالة وُجدت غير حكيمة فبدأنا نتعافى من الميكافيلية
كان جيوفان باتيستا فيكو فيلسوفًا سياسيًا وخطيبًا ومؤرخًا وفقيهًا إيطاليًا حيث انتقد توسع وتطور العقلانية وكان مدافعًا عن العصور الكلاسيكية القديمة، وكانت رؤيته الخاصة للإنسان والكون
"يحمل العلم السياسي معه دراسة التقوى بشكل لا ينفصم، وأنّ من هو غير تقي لا يمكن أن يكون حكيمًا حقًا."
تم دمج العديد من موضوعات الأعمال المبكرة لفيكو - اللغة والحكمة والتاريخ والحقيقة والسببية وعلم اللغة والبلاغة والفلسفة والشعر ونقاط القوة والضعف النسبية للتعلم القديم والحديث
سادت فكرة التكرار الدوري في الفصور القديمة وحتى المسيحيون في القرن الثامن عشر اعتقدوا أنّ العالم قد خُلق في عام 4004 قبل الميلاد وسينتهي في المجيء الثاني للمسيح
صحيح أنّ الرجال أنفسهم صنعوا هذا العالم من الأمم لكن هذا العالم خرج من عقل غالبًا أتصف بالتنوع وأحيانًا مخالفًا تمامًا ومتفوقًا دائمًا على الغايات الخاصة التي اقترحها الرجال على أنفسهم.
الرجال مؤهلون للحرية المدنية بما يتناسب تمامًا مع نزعتهم في وضع قيود أخلاقية على شهواتهم وذلك بما يتناسب مع استعدادهم للاستماع إلى مشورات الحكماء والصالحين وتفضيلهم على تملق العبيد
أثارت المشاركة السياسية شكوكًا حول بورك كشخص حيث كان بعضها غير عادل على الرغم من أنّ كل ذلك كان متوقعًا، وربما كان الأمر أقل قابلية للتنبؤ به
"أصل أفكارنا السامية والجميلة " في عام (1757) وهو أحد أعمال الفلسفي لبورك الأولى وقد بدأ بكتابته وفقًا لمصادر معاصرة قبل أن يبلغ التاسعة عشرة من عمره
"إنه لخطأ شائع عام أن نفترض أنّ أصحاب الشكوى الأعلى للجمهور هم الأكثر حرصًا على رفاهيته".
"الممثلك مدين لك ليس صناعته فقط، بل حكمه، حيث هو يخونك بدلاً من خدمتك إذا ضحى برأيك".
"عندما يختار القادة أن يجعلوا أنفسهم متقدمين في مزاد على الشعبية فإنّ مواهبهم في بناء الدولة لن تكون مجدية، وسيصبحون متملقين بدلاً من المشرعين حيث يصبحوا أدوات الشعب وليس مرشديهم."
تشكل معاقبة المجرمين موضوعًا حظي لسنوات عديدة باهتمام شامل سواء في الدوائر الأكاديمية الضيقة أو في النقاش العام الأوسع وهذا ليس مستغربا،
يمكن تعريف الفلسفة السياسية على أنّها البنية تحتية من الانضباط تسعى إلى اكتشاف وحل المشكلات العميقة الجذور للوجود الاجتماعي التي يواجهها الإنسان مما يجعل العلاقة الناجحة بين الإنسان والمجتمع المدني ممكنة.
حقوق الملكية في الفلسفة السياسية تستحق اهتمامًا أكبر مما تم إعطاؤه لها مؤخرًا لأنّ شرعية الدولة تعتمد على تعريفها وتطبيقها وبهذه الطريقة تختلف حقوق الملكية عن الحق في الحرية أو المساواة
حاول الفيلسوف الهولندي بنديكت دي سبينوزا من القرن السابع عشر أيضًا وضع نظرية سياسية علمية لكنها كانت أكثر إنسانية وأكثر حداثة
على الأقل في البلدان الناطقة بالإنجليزية فإنّ سمعة سبينوزا Benedict de Spinoza كمفكر سياسي طغت عليها سمعته كميتافيزيقي عقلاني
يقدم جون لوك (1632-1704) شخصية مثيرة للفضول في تاريخ فلسفة السياسة التي لا يزال تألقها في العرض واتساع النشاط الأكاديمي ذات تأثير عميق.
ربما كان المفهوم الأكثر مركزية في فلسفة لوك السياسية هو نظريته عن القانون الطبيعي والحقوق الطبيعية، ووُجد مفهوم القانون الطبيعي قبل فترة طويلة من وجود لوك
يمكن الوصول إلى تعريف جيد للفلسفة السياسية فقط بعد تحديد ما هي السياسة وهو سؤال شائك في البداية، ويمكن تعريف السياسة على أنّها "مسألة كيفية توزيع كمية نادرة من الموارد بشكل عادل "،
فلسفة السياسة أو النظرية السياسية والتي تسمى أحيانًا "النظرية السياسية المعيارية" هي حقل فرعي من الفلسفة والعلوم السياسية التي تتناول المفاهيم والمعيارية والتقييمية
الفلسفة السياسية هي دراسة التنظيم الاجتماعي والطبيعة البشرية، ويفكر الفلاسفة السياسيون في الأسئلة التالية: ما هو الشكل المثالي للحكومة؟ هل هي أرستقراطية أم ملكية أم ثيوقراطية أم ديمقراطية
تهتم فلسفة ثيودور أدورنو الأخلاقية بتأثيرات التنوير على كل من احتمالات عيش الأفراد حياة جيدة أخلاقياً، وقدرة الفلاسفة على تحديد ما قد تتكون منه هذه الحياة،
كان ثيودور أدورنو أحد أبرز فلاسفة القرن العشرين، وعلى الرغم من أنّه كتب عن مجموعة واسعة من الموضوعات إلّا أنّ اهتمامه الأساسي كان المعاناة الإنسانية،
في الفترة من 1889 إلى 1930 عملت الفيلسوفة جين آدامز كعضو في الجيل الكلاسيكي لعلم الاجتماع، وذلك على إنشاء علم اجتماع يضع فلسفة أخلاقية في مركز تحليله للمجتمع والحياة الاجتماعية،
كان الفيلسوف أبو يعقوب السجستاني أولاً وقبل كل شيء عضوًا في البعثة الإسماعيلية السرية كما تُعرف باللغة العربية،
برونو باور الذي ولد في 6 من أيلول في عام 1809 وتوفي في 13 نيسان لعام 1882، وهو فيلسوف ألماني ومؤرخ وعالم لاهوت،