فلسفة الفيلسوف ألكسندر
كفيلسوف يقدم ألكسندر بوليهيستوري في كتاباته وجهة نظر أرسطية تعكس بطرق عديدة ظروف عصره، حول أسئلة لم يناقشها أرسطو على نطاق واسع وباستفاضة،
كفيلسوف يقدم ألكسندر بوليهيستوري في كتاباته وجهة نظر أرسطية تعكس بطرق عديدة ظروف عصره، حول أسئلة لم يناقشها أرسطو على نطاق واسع وباستفاضة،
تنتشر آراء الفيلسوف جون لانجشو أوستن حول الحقيقة في جميع أنحاء عمله، ولكن أكثر نقاشاته وضوحًا للموضوع موجودة في مقالة الحقيقة (Truth) عام 1950.
تتم مناقشة أهمية وطبيعة قيمة الاستقلالية داخل الفلسفة والنظرية السياسية، ولكنها تتشابك بشكل عام مع الحق في متابعة مصالح الفرد دون قيود لا داعي لها،
الاستقلالية هي قدرة الفرد على تقرير المصير أو الحكم الذاتي، حيث إنّه مفهوم مثير للجدل ويظهر في عدد من الساحات المختلفة،
مصطلح القانون الطبيعي المتسم بالغموض، حيث إنّه يشير إلى نوع من النظرية الأخلاقية وكذلك إلى نوع من النظرية القانونية، ولكن الادعاءات الأساسية لكلا النوعين من النظريات مستقلة منطقيًا
إنّ تفسير الفيلسوف توما الأكويني الواسع للفضائل على أنّها امتياز أو كمال للقوى البشرية المختلفة يردد صدى أرسطو رسميًا، سواء فيما يتعلق بطبيعة الفضيلة أو العديد من الفضائل المحددة
الشكل المادي هو شكل غير موجود وغير مادي، حيث إنّه موجود إما كصدفة في موضوع مادي أو كشكل جوهري في موضوع مادي ولا يوجد،
على الرغم من أنّ الأفلاطونية الحديثة كانت التأثير الفلسفي الرئيسي على الفكر المسيحي في فترته المبكرة ولم تتوقف أبدًا عن كونها عنصرًا مهمًا داخلها،
القديس توماس أو الإيطالي سان توماسو أكوينو، والملقب أيضًا باسم أكينو، وهو عالم اللاهوت الإيطالي الدومينيكي، وفيلسوف العصور الوسطى وأهم معلميها في تلك الفترة،
علم وفلسفة الجمال هو موضوع يتعلق كنموذج بالفنون الجميلة، ولكن أيضًا الحالة الخاصة الشبيهة بالفن التي تُعطى أحيانًا للفنون التطبيقية مثل الهندسة المعمارية أو التصميم الصناعي أو الأشياء في الطبيعة
لقد قدمت حنة أرندت مفهومين مختلفين للحكم وهما الأول أخلاقي وهو إعادة تفسيرها السقراطي لالحتمية القاطعة للفيلسوف إيمانويل كانط،
كانت حنة أرندت فيلسوفة ومفكرة إنسانية فكرت بجرأة واستفزازية في عالمنا السياسي والأخلاقي المشترك والمستوحاة من الفلسفة،
يعود اهتمام الفيلسوفة حنة أرندت بالتفكير والحكم على الكليات السياسية إلى أعمالها الأولى، وقد تم تناولها لاحقًا في عدد من المقالات التي كتبت خلال الخمسينيات والستينيات،
بدأت فلسفة أمريكا اللاتينية المعاصرة في القرن العشرين حوالي عام 1910 بالتزامن مع تراجع الوضعية، وبحلول عام 1930 كان يُنظر إلى الوضعيين الباقين في أمريكا اللاتينية
تعود جذور الفلسفة الأمريكية إلى التجربة التي كانت مطلوبة من قبل الأشخاص الذين واجهوا مهمة التصالح مع شكوك بيئة جديدة جذريًا.
في رسالة إلى جون آدامز كتبها عام 1814 اشتكى توماس جيفرسون من أنّه بينما يعيش الشباب الأمريكي في فترة ما بعد الثورة في أوقات أسعد من والديهم،
كان الجدل الفلسفي في اسكتلندا في القرن التاسع عشر نشطًا للغاية، حيث تم تحديد جدول أعمالها إلى حد كبير من خلال تأثير الفيلسوف إيمانويل كانط والمثالية الألمانية
بعد الستينيات من القرن الماضي كانت الفلسفة كنظام أكاديمي مهني راسخًا في أمريكا اللاتينية، ولكنها بدأت فقط في تحقيق رؤية دولية كبيرة في السبعينيات مع ظهور جيل جديد طور فلسفة التحرير.
سيطرت الفلسفة الأكاديمية خلال الفترة الاستعمارية على الفلسفة المدرسية المستوردة من شبه الجزيرة الأيبيرية، وبدعم من تشارلز الخامس
تم تضمين جوهر عمل أوستن حول الحرية والعمل في عمله نداء الأعذار عام،1957 وتم تطويره في (Ifs and Cans) عام 1956 وثلاث طرق لسكب الحبرعام 1966 والتظاهر عام 1958.
هناك مثالان رئيسيان لمنهج جون لانجشو أوستن الفلسفي المطبق على القضايا المعرفية هما: 1- مقالة بعنوان عقول أخرى في عام 1946.
على مدار حياته المهنية الطويلة قدم برتراند راسل مساهمات مهمة في مجموعة واسعة من الموضوعات المهمة، بما في ذلك الأخلاق والسياسة والنظرية التربوية والدراسات الدينية
جنبا إلى جنب مع جورج إدوارد مور كان الفيلسوف برتراند راسل معروف بشكل عام كأحد مؤسسي الفلسفة التحليلية الحديثة
تتمثل طريقة برتراند راسل الفلسفية في جوهرها في صنع الفرضيات واختبارها من خلال وزن الأدلة، ومن هنا جاء تعليق راسل بأنّه يرغب في التأكيد على المنهج العلمي في الفلسفة
تشمل مساهمات برتراند راسل الرئيسية في المنطق وأسس الرياضيات اكتشافه لمفارقة راسل، والمعروفة أيضًا باسم مفارقة راسل-زيرميلو
لا بد من تفسير هو كيف ينشأ الوعي الأخلاقي؟ حيث تعتمد رواية فرانسيس هربرت برادلي بشكل غير مفاجئ على حقيقة أنّ الأطفال تربوا في بيئة اجتماعية وسيتعلمون من خلال التجربة
يجادل مؤرخو الفلسفة أحيانًا بأنّ إعادة اكتشاف هنري إتيان لسكستوس في عام 1562 بدأ حقبة من نظرية المعرفة،
أنّ الاستدلال يعمل من خلال الجمع بين المقدمات التي تحتوي على أساس للمعادلة المتطابقة، ويتم التوصل إلى استنتاج بإلغاء المدى المتوسط