فلسفة أرندت في التفكير والحكم
يعود اهتمام الفيلسوفة حنة أرندت بالتفكير والحكم على الكليات السياسية إلى أعمالها الأولى، وقد تم تناولها لاحقًا في عدد من المقالات التي كتبت خلال الخمسينيات والستينيات،
يعود اهتمام الفيلسوفة حنة أرندت بالتفكير والحكم على الكليات السياسية إلى أعمالها الأولى، وقد تم تناولها لاحقًا في عدد من المقالات التي كتبت خلال الخمسينيات والستينيات،
تناقش أرنت في كتابها الحالة البشرية تقسيمًا ثلاثيًا بين الأنشطة البشرية للعمل والمهنة والنشاط، وعلاوة على ذلك فهي ترتب هذه الأنشطة في تسلسل هرمي تصاعدي للأهمية
في هذين العقدين قدمت ونشرت الفيلسوفة حنة أرندت خلالهما العديد من الأعمال الفلسفية والسياسية، التي تنوعت فيها في مناقشة قضايا سياسية مختلفة
تعتبر مذكرات حنة أرندت الفكرية (Denktagebuch) سجلًا فريدًا للحياة الفكرية وواحدًا من أروع وأفضل أرشيفات أدب القرن العشرين والفكر السياسي والفلسفة،
حنا أرندت هي إحدى المفكرين السياسيين البارزين في القرن العشرين، والتي ولدت في عام 1906 في هانوفر (Hanover) وتوفيت في نيويورك عام 1975.
أولمبيودوروس الأصغر (ازدهر القرن السادس الميلادي)، وهو فيلسوف أفلاطوني حديث اشتهر بالحفاظ على التقليد الأفلاطوني في الإسكندرية،
يبدأ الفيلسوف أوليمبيودوروس تعليقه على أفلاطون الكبياديس (Plato's Alcibiades) بإيماءة كبيرة من حيث أنّ أرسطو قد بدأ علم اللاهوت الخاص به بالكلمات،
يجب أن يكون واضحًا أنّه لا الفرضية القائلة بأنّ الفضائل تكمن بين النقيضين ولا الأطروحة القائلة بأنّ الشخص الصالح يهدف إلى ما هو وسيط يقصد منها أن تكون إجراء لاتخاذ القرارات
إنّ تمييز واستنتاج وتوضيح المبادئ الأخلاقية مهمة من أجل العقلانية العملية في فلسفة الفيلسوف توما الأكويني، وتسمى الأحكام التي يتخذها المرء عند القيام بذلك مجتمعة ضمير الفرد
مصطلح القانون الطبيعي المتسم بالغموض، حيث إنّه يشير إلى نوع من النظرية الأخلاقية وكذلك إلى نوع من النظرية القانونية، ولكن الادعاءات الأساسية لكلا النوعين من النظريات مستقلة منطقيًا
الاستقلالية الفردية هي فكرة مفهومة عمومًا على أنّها تشير إلى القدرة على أن يكون المرء شخصًا، وأن يعيش حياته وفقًا للأسباب والدوافع التي يتم أخذها على أنّها خاصة به وليس نتاج قوى خارجية متلاعبة أو مشوهة،
تم إحياء مذهب ديموقريطس الذري في الفترة الهلنستية المبكرة، وتأسست مدرسة ذرية في أثينا حوالي عام 306 من قبل أبيقور (341-270 قبل الميلاد)،
تنوع السياقات التي اقترح فيها مفهوم وظائف الاستقلالية للكثيرين أنّ هناك ببساطة عددًا من المفاهيم المختلفة، وأنّ الكلمة تشير ببساطة إلى عناصر مختلفة في كل من تلك السياقات
أمونيوس بن هيرمياس (Ammonius Hermiae) هو فيلسوف يوناني كان تفكيره موجهًا بشكل أساسي نحو المنطق والعلوم، وقد أمضى جزءًا كبيرًا من حياته الفكرية في كتابة الأعمال النقدية عن أرسطو
قامت الفيلسوفة حنة أرندت ببناء عن المواطنة حول موضوعين: 1- المجال العام. 2- الوكالة السياسية والهوية الجماعية.
عادت الفيلسوفة حنة أرنت إلى القضية الحكم في كتابها حياة العقل وهو عمل كان من المفترض أن يشمل الملكات الثلاث للتفكير والإرادة والحكم،
في حكم أرندت يستكشف جوناثان بيتر شوارتز طبيعة الحكم البشري، وهو موضوع المجلد الثالث المخطط له من كتاب حياة العقل لحنة أرندت والذي تُرك غير مكتوب وقت وفاتها،
يقول أرسطو في الكتاب الأول إنّ ثلاثة أنواع من الحياة يعتقد أنّها جذابة بشكل خاص، فالأول مكرس للمتعة، والثاني للسياسة ويتمثل بحياة الزعيم السياسي،
إنّ المتعة نفسها هي نتاج جانبي للنشاط، بحيث تنتج المتعة من النشاط دون عائق، وكما يعبر عنها أرسطو فإنّ المتعة هي المرافقة الطبيعية للنشاط غير المعوق،
كثيرًا ما يؤكد أرسطو على أهمية المتعة في حياة الإنسان وبالتالي خصص في فلسفته ودراسته لكيفية العيش للإنسان.
تؤكد التفسيرات المعيارية لأخلاقيات أرسطو النيشوماخية أنّ أرسطو (384-322 قبل الميلاد) يؤكد على دور العادة في السلوك، فمن الشائع أنّ الفضائل وفقًا لأرسطو هي عادات،
الشكوى الشائعة حول محاولة أرسطو للدفاع عن مفهومه للسعادة هي أنّ حجته عامة جدًا لإظهار أنّه من مصلحة الفرد امتلاك أي من الفضائل الخاصة كما يتم تصورها تقليديًا،
كان أوليمبيودوروس (Olympiodorus) الإسكندري على الأرجح تلميذًا متأخرًا لأمونيوس هيرميو (Ammonius Hermeiou)، وهو المعلق على أرسطو ومعلم سيمبليسيوس وفيلوبونوس
إلياس (Elias) هو اسم مؤلف الذي أصبح مرتبطًا في سياق تاريخ معقد لنقل النصوص ببعض مخطوطات الشروح القديمة المتأخرة لأرسطو والبورفيري،
تمت تسمية ديفيد (David) في مخطوطات معينة لثلاثة أعمال فلسفية كمؤلف لها وهي
في بداية (Magna Instauratio) وفي الكتاب الثاني من الأورغانون الجديد، قدم الفيلسوف فرانسيس بيكون نظامه (الاستقراء الحقيقي والكمال)، والذي اقترحه كأساس للطريقة العلمية وأداة ضرورية للتفسير الصحيح للطبيعة،
فرانسيس بيكون بالكامل فرانسيس بيكون فيسكونت سانت ألبان، ويسمى أيضًا السير فرانسيس بيكون، من مواليد 22 كانون الثاني لعام 1561 في لندن، وتوفي في 9 نيسان لعام 1626 في لندن،
"المعرفة قوة" هذا اقتباس من قبل الفيلسوف فرانسيس بيكون في كتابه تأملات مقدس وفلسفة الإنسان خلال عام 1597، والتي تعني أنّ المعرفة أقوى من القوة البدنية ولا يمكن إنجاز أي عمل عظيم بدون المعرفة.
كان الفيلسوف فرانسيس بيكون محاميًا ورجل دولة وكاتب مقالات ومؤرخًا ومصلحًا فكريًا وفيلسوفًا وبطل العلم الحديث، وفي بداية حياته المهنية ادعى أنّ كل المعارف هي مقاطعته ومجاله
بطريقة ما كان نزول بيكون من السلطة السياسية بمثابة سقوط محظوظ لأنّه مثّل تحررًا من عبودية الحياة العامة مما أدى إلى اندفاع أخير رائع للنشاط الأدبي والعلمي،