أفكار الكلاسيكيات الفلسفة الطاوية
مكن القول بأن أفكار ومعتقدات الطاوية أتت من ثلاثة نصوص، ووفقًا لراسل كيركلاند فإنّ القاسم المشترك بين هذه النصوص الثلاثة هو فكرة
مكن القول بأن أفكار ومعتقدات الطاوية أتت من ثلاثة نصوص، ووفقًا لراسل كيركلاند فإنّ القاسم المشترك بين هذه النصوص الثلاثة هو فكرة
جاء لودفيج فيتجنشتاين إلى كامبريدج لدراسة المنطق الرياضي تحت إشراف راسل لكنه سرعان ما أثبت نفسه كزميل فكري لمعلمه، فمعًا ابتكروا نظامًا ميتافيزيقيًا يسمى "الذرية المنطقية"
خلال العقود الأخيرة من القرن التاسع عشر هيمنت على الفلسفة الإنجليزية المثالية المطلقة المستمدة من الفيلسوف الألماني جي.هيجل وبالنسبة للفلسفة الإنجليزية
جان بودريلار من مواليد 29 تموز عام 1929 في مدينة ريمس في فرنسا ، وتوفي في 6 آذار لعام 2007 في مدينة باريس،
أناكساجوراس من كلازوميناي (Anaxagoras of Clazomenae)، وكلازوميناي مدينة يونانية رئيسية في آسيا الصغرى الأيونية،
كان أرسطو تلميذ أفلاطون لذلك لا ينبغي أن نتفاجأ برؤيته حين يطوّر وجهات نظر أخلاقية مماثلة لدى أفلاطون،
أحد الطريق المختلفة إلى حد ما لوصف المفهوم الفلسفي للمادة والأكثر عمومية، هو مصطلح فلسفي (المادة) الذي يتوافق مع الكلمة اليونانية (ousia)
كانت جين أدامز مفكرة اجتماعية وفيلسوفة عامة وقائدة لحركة بيوت الاستيطان في الولايات المتحدة في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين،
الفيلسوف بيير بايل من مواليد 18 نوفمبر 1647، وتوفي في 28 ديسمبر 1706، وهو صاحب الكتاب (القاموس التاريخي والنقدي) عام 1697،
كان الفيلسوف الفرنسي بيير بايل (Pierre Bayle) فيلسوفًا ومؤرخًا فرنسيًا متشككًا في القرن السابع عشر، واشتهر بعمله الموسوعي المعجم التاريخي والنقدي لعام 1697 في طبعته الأولى
هناك بعض المفكرين الذين تم تحديدهم بشكل لا لبس فيه على أنّهم فلاسفة على سبيل المثال أفلاطون، وهناك آخرون مكانتهم الفلسفية محل نزاع إلى الأبد
ولدت الفيلسوفة سيمون دو بوفوار في باريس عام 1908، وقد ترك عملها الأدبي والفلسفي بصمة دائمة على فكر القرن العشرين لا سيما من خلال عملها في النسوية والنوع.
يتفق معظم الفلاسفة على أنّ أعظم إسهامات سيمون دو بوفوار في الفلسفة هي إبداعها الثوري الذي يحمل عنوان الجنس الثاني،
يبدأ الفيسلوف جيمس بيتي مقال عن الحقيقة بشكل كافٍ كما هو متوقع بتعريف (ماذا أيضًا؟) الحقيقة، ويعترف بيتي بأنّ الحقيقة تتطابق مع ما يقرر دستور طبيعتنا أن نصدقه،
ولد جون أندرسون في أستراليا حيث كان اسمه في جميع أنحاء العالم الفكري في أستراليا، وكان الفيلسوف القومي الأكثر تأثيرًا على العالم الفكري والفلسفي في بلاده خاصةً والعالم عامةً.
كان البعد الأكثر تأثيرًا لعمل الفيسلوف جورجيو أغامبين في السنوات الأخيرة هو مساهماته في النظرية السياسية،
كما يشير الفيلسوف الإيطالي جورجيو أغامبين في مقدمة عام 1989 للترجمة الإنجليزية لعمله الفلسفي الطفولة والتاريخ،
كان الفيسلوف الألماني ثيودور فيزنجروند أدورنو من أهم الفلاسفة والنقاد الاجتماعيين في ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية.
تم العثور على فكر الفيسلوف بيتر أبيلارد الأخلاقي بشكل أساسي في عملين وهما الأخلاق (أو اعرف نفسك) والحوار بين فيلسوف ومسيحي ويهودي (أو كولونيشن).
يُنسب إلى الفيلسوف بيتر أبيلارد كمؤسس للاسمية لادعائه بأنّ العام هو اسم (nomen) أو كلمة مهمة (sermo)، ويُنسب إليه أيضًا إلهام مدرسة من المتابعين تسمى الاسمية.
لا يمكن إنكار أنّ فلسفة الفيلسوف الفرنسي بيير بايل كانت لها تأثير هائل بالنظر إلى عدد القراء الواسعين لعمله، ولكن الطبيعة الدقيقة لهذا التأثير حتى في الحالات الفردية تظل مطلبًا للبحث،
كان جون لانغشو أوستن أستاذًا للفلسفة الأخلاقية لدى وايت بجامعة أكسفورد، وقدم عددًا من المساهمات في مجالات مختلفة من الفلسفة،
ترتبط الاستقلالية وفلسفتها بالتأكيد بشكل نموذجي بالأفراد، وهي ليست في هذا الاستخدام ملكًا لجماعات أو شعوب،
تنوع السياقات التي اقترح فيها مفهوم وظائف الاستقلالية للكثيرين أنّ هناك ببساطة عددًا من المفاهيم المختلفة، وأنّ الكلمة تشير ببساطة إلى عناصر مختلفة في كل من تلك السياقات
تم الاستخفاف بالبعد الأخلاقي لفكر الفيلسوف فرانسيس بيكون من قبل أجيال من العلماء، ومرارًا وتكرارًا تم اشتقاق النفعية الخام من الكتاب الأول الحكمة 1 من كتابه الأداة الجديدة (Novum Organum)،
"المعرفة قوة" هذا اقتباس من قبل الفيلسوف فرانسيس بيكون في كتابه تأملات مقدس وفلسفة الإنسان خلال عام 1597، والتي تعني أنّ المعرفة أقوى من القوة البدنية ولا يمكن إنجاز أي عمل عظيم بدون المعرفة.
يلفت الفيلسوف روجر بيكون الانتباه مباشرة إلى الأهمية الحيوية لأطروحته حول انتشار الأنواع لفهم نظريته في الإدراك، ولا يمكن فهم نظرية الإدراك على الإطلاق بدون نظرية العقلية
من بين المساهمات الأكثر شهرة للفيلسوف روجر بيكون في الفلسفة تأملاته وحججه المتعلقة بمجالات الرياضيات والعلوم الطبيعية،
ولد روجر بيكون في إلتشيستر في إنجلترا إما عام 1214 أو 1220، وبعد حصوله على شهادة الثانوية العامة في جامعة أكسفورد كان أحد الرواد الذين درسوا أرسطو في جامعة باريس،
كان روجر بيكون الحاصل على ماجستير في الآداب والذي عاصر رئيس أساقفة كانتربري في إنجلترا روبرت كيلواردبي وبيتر من إسبانيا وألبرت الأكبر في جامعة باريس في أربعينيات القرن الرابع عشر.