فلسفة بودريار في التبادل المستحيل وأثر فلسفته
يذهب الفيلسوف جان بودريار في نهاية المطاف إلى ما هو أبعد من الفلسفة والنظرية الاجتماعية الكلاسيكية تمامًا،
يذهب الفيلسوف جان بودريار في نهاية المطاف إلى ما هو أبعد من الفلسفة والنظرية الاجتماعية الكلاسيكية تمامًا،
التسلسل الزمني الدقيق للفيلسوف اليوناني أناكساجوراس غير معروف، ولكن معظم الحسابات تضع تواريخه حوالي 500-428 قبل الميلاد،
العقيدة الفلسفية للفيلسوف اليوناني القديم أناكسارخوس ليست معروفة جيداً في الوقت الحاضر، على الرغم من ذلك كان أناكسارخوس شخصية ذات أهمية رئيسية في تطوير الفلسفة الهلنستية،
إذا تم تعريف الراديكالية على أنّها تتحدى هياكل السلطة الحالية، فإنّ الفيلسوفة جين آدامز كانت الأقل نخبوية والأكثر راديكالية من بين الفلاسفة الأمريكيين في عصرها،
تشير كتابات جين أدامز للأعوام من 1860 إلى عام 1935، بالإضافة إلى الاعتماد على عمل عالمة الاجتماع النسوية المعاصرة دوروثي سميث،
الفيلسوفة جين أدامز كمصلحة اجتماعية أمريكية وداعية للسلام وراعية (مع نيكولاس موراي بتلر) لجائزة نوبل للسلام عام 1931
دمجت فلسفة جين آدامز البراغماتية التجربة مع النظرية في رقصة مستمرة، وديناميكية تجعل من غير المناسب فصل نظرياتها عن القضايا الاجتماعية التي انخرطت فيها،
قبل استشفاء أرسطو جلب بيتر أبيلارد التقليد اللاتيني الأصلي في الفلسفة إلى أعلى درجاته، وكانت عبقريته واضحة في كل ما فعله،
يمثل الفيلسوفان بيتر أبيلارد وويليام من أوكهام من الشخصيات الرئيسية للاسمية في العصور الوسطى، حيث كلاهما يشتركان في الفرضية الأساسية لتلك العقيدة،
إنّ معالجة الفيسلوف بيير بايل لمشكلة الشر معروفة جيدًا، وقد تسببت في كتابة لايبنيز عن ثيوديسي (Theodicy) وهو إثبات الخير الإلهي والعناية الإلهية في ضوء وجود الشر وذلك في عام 1710،
يشير مصطلح (فلسفة أمريكا اللاتينية) على نطاق واسع إلى الفلسفة في أمريكا اللاتينية أو منها أو عنها، ومع ذلك فإنّ تعريف كل من (أمريكا اللاتينية) و(الفلسفة) سلسان تاريخيًا ومتنازع عليهما،
تمثل رد الفعل العنيف ضد الهيمنة الفكرية للفلسفة الوضعية بداية القرن العشرين في أمريكا اللاتينية، حيث اتُهمت الطبيعة العلمية للوضعية بأنّها علمية،
كانت فلسفة أمريكا اللاتينية أصلية ومشتقة، ويتضمن جزء كبير من تاريخها عملًا مشتقًا من الشخصيات والحركات الفلسفية الأوروبية،
الكثير من الأعمال الفلسفية للبراغماتيين الكلاسيكيين وكذلك أعمال رويس وآخرين على الرغم من أنّها بدأت في النصف الأخير من القرن التاسع عشر فقد انتقلت إلى العقود الأولى من القرن العشرين،
ما هو واضح هو أنّ الفيلسوف روجر بيكون كان مفكرًا مبتكرًا وعالمًا شجاعًا، ولا يخشى تحدي المعتقدات الحالية حول الفلسفة والعلوم والدين، وكانت كتاباته واسعة النطاق وربما تمت دراستها بشكل مكثف أكثر من كتابات جروسيتيست.
قدم الفيلسوف جون لانجشو أوستن مثالًا معروفًا في ورقته البحثية عام 1946 بعنوان عقول أخرى، فزعم أوستن أنّه عندما يقول المرء: "أنا أعلم"،
من الشائع اعتبار جون لانجشو أوستن بأنّه فيلسوف اللغة العادية إلى جانب بعض الفلاسفة مثل جيلبرت رايل وبيتر فريدريك ستراوسون ولودفيج فيتجنشتاين،
مفهوم الاستقلالية هو مركزي في بعض الأطر الأخلاقية، سواء كنموذج للشخص الأخلاقي أي سمة الشخص التي بموجبها تلتزم بها أخلاقيًا،
الاستقلالية الفردية هي فكرة مفهومة عمومًا على أنّها تشير إلى القدرة على أن يكون المرء شخصًا، وأن يعيش حياته وفقًا للأسباب والدوافع التي يتم أخذها على أنّها خاصة به وليس نتاج قوى خارجية متلاعبة أو مشوهة،
تم إحياء مذهب ديموقريطس الذري في الفترة الهلنستية المبكرة، وتأسست مدرسة ذرية في أثينا حوالي عام 306 من قبل أبيقور (341-270 قبل الميلاد)،
مصطلح الذرية (Atomism) هي أي عقيدة تشرح الظواهر المعقدة من حيث مجاميع الجسيمات أو الوحدات الثابتة، ووجدت هذه الفلسفة أكثر تطبيقاتها نجاحًا في العلوم الطبيعية،
نشأت الأكاديمية الأفلاطونية كمدرسة أفلاطون للفلسفة، وتأسست حوالي عام 385 ما قبل الميلاد في أكاديميا (Akademeia)، ثم بعد ذلك الضاحية الشمالية لستة ملاعب خارج مدينة أثينا،
ربما كان هيكل الأكاديمية الأفلاطونية في زمن أفلاطون ناشئًا ومنظمًا بشكل فضفاض، ويستنتج العلماء من وجهات النظر المتنوعة لمفكرين مثل يودوسو وليوسيبوس وزينوفون وأرسطو
يبدو أنّ التعليق على كتاب أرسطو حول الروح هو الأقدم الذي يحتوي على فقرات تخلى فيها فيلوبونس أحيانًا عن التفسير التقليدي من أجل انتقاد عقيدة أرسطية،
أمونيوس بن هيرمياس (Ammonius Hermiae) هو فيلسوف يوناني كان تفكيره موجهًا بشكل أساسي نحو المنطق والعلوم، وقد أمضى جزءًا كبيرًا من حياته الفكرية في كتابة الأعمال النقدية عن أرسطو
قامت الفيلسوفة حنة أرندت ببناء عن المواطنة حول موضوعين: 1- المجال العام. 2- الوكالة السياسية والهوية الجماعية.
في هذين العقدين قدمت ونشرت الفيلسوفة حنة أرندت خلالهما العديد من الأعمال الفلسفية والسياسية، التي تنوعت فيها في مناقشة قضايا سياسية مختلفة
حنا أرندت هي إحدى المفكرين السياسيين البارزين في القرن العشرين، والتي ولدت في عام 1906 في هانوفر (Hanover) وتوفيت في نيويورك عام 1975.
موضوع الكتاب الثامن والتاسع من الأخلاق هو الصداقة، على الرغم من صعوبة تجنب مصطلح الصداقة باعتباره ترجمة لكلمة (philia) وهذا مصطلح دقيق لنوع العلاقة التي يهتم بها كثيرًا،
من وجهة نظر أرسطو من المغري التفكير في أنّ علاقاتنا مع الآخرين كالصداقة يمكن أن تُظهر لنا شيئًا مهمًا حول الفضيلة الأخلاقية لأنّه في هذا السياق يأتي الكرم والشجاعة ونكران الذات بسهولة أكبر.