قصة إفطار النحل
دعد فتاة في السابعة من عمرها تعيش مع عائلتها في قرية صغيرة، من أكثر الأشياء التي كانت دعد تحبّها هي فطائر مربّى التوت الذي تصنعه لها
دعد فتاة في السابعة من عمرها تعيش مع عائلتها في قرية صغيرة، من أكثر الأشياء التي كانت دعد تحبّها هي فطائر مربّى التوت الذي تصنعه لها
ميساء فتاة طيبة ورقيقة كثيراً، كانت ميساء تحب والديها كثيراً وتحب كل من حولها، ولكن ميساء كنت تعاني من شيء واحد وهو حبّها لكتمان
أحمد ولد كفيف يعيش مع والده العجوز في القرية، فقد أحمد نظره بسبب حادث مؤلم؛ فقد تعرّض لحادث سيارّة كانت تقود بسرعة، وكان
في إحدى الممالك القديمة يسكن أمير اسمه كنان، كان هذا الأمير شخص محبوب من قبل الجميع، وفي يوم من الأيام قرّر الأمير كنان أن يسافر
آدم هو فتى في السابعة من عمره، كان آدم فتى كثير التساؤلات وكثير الفضول، يحب أن يسأل عن كل شيء من حوله، ولكن آدم كان لا يحب
رائد ولد في الصف الخامس، وكان رائد يشترك بالكثير من الأنشطة المدرسية، ومن ضمن هذه الأنشطة هو اليوم المهني، وهو يوم يقوم به المشرفون
منى ووليد أخوان يحبّان اللعب بالرمل كثيراً، وكانا ينتظران العطلة الصيفية بفارغ الصبر؛ وهذا لأن والدهما دائماً يأخدهما في العطلة الصيفية رحلة
كانت ريماس فتاة في العاشرة من عمرها وتحب السلاحف كثيراً، ومع اقتراب فصل الصيف كان والدها قد وعدها بزيارة الشاطئ لمشاهدة
كان هنالك شقيقان يعيشان مع بعضهما البعض بجوار إحدى الغابات، الأخ الكبير ويعمل حطّاب ومعه الأخ الأصغر منه، وكان الأخ الأكبر يتعامل مع أخيه
ماريا فتاة لطيفة وودودة في الصف السادس، كانت ماريا تحب أن تمتلك الكثير من الصداقات؛ لذلك كانت تبذل الجهد الكبير بأن تكون لطيفة مع الجميع
ياسر هو الأخ الأكبر لمروان ويسكنان في المنزل ذاته، وفي يوم من الأيام تقدّم ياسر لخطبة فتاة وتزوّجها، وبعد مدّة قصيرة تزوّج مروان وسكن هو
في إحدى الغابات يعيش الثعلب في منزله، وفي يوم من الأيام المشمسة وكان الثعلب يجلس في باب منزله إذ سمع صوت هاتفه يرنّ،
في إحدى القرى يسكن آدم مع عائلته في منزل يحيط به حديقة جميلة، كان آدم من أكثر ما يحب فعله هو اللعب في الحديقة وبين الأشجار
في إحدى الأيام تم الاتفّاق على عقد سباق كبير للضفادع، وكان هذا السباق يتضمّن مسافة طويلة ويجب على الضفادع الوصول لقمة جبل
كان هنالك مزارع يمتلك مزرعة كبيرة ويجب عليه أن يعمل بها كل يوم؛ ولكن كان من صفة هذا المزارع الكسل والخمول، بالإضافة إلى أنّه
في أحد الأزمان كان هنالك خادم يعاني من مشكلة كبيرة وهي المعاملة الغير لائقة من قبل سيّده؛ حيث كان سيّده يعامله بقسوة وظلم،
كان هنالك حمار عنيد ولا يحب أن يستمع لكلام أحد، وفي يوم من الأيام كان هذا الحمار يسير مع صاحبه حتّى وصلا إلى قمّة أحد الوديان، فنظر
كان هنالك حمار عنيد ولا يحب أن يستمع لكلام أحد، وفي يوم من الأيام كان هذا الحمار يسير مع صاحبه حتّى وصلا إلى قمّة أحد الوديان، فنظر
في إحدى القرى يسكن رجل غني لديه بستانين جميلين جدّاً، وكان فخور بهما ويتعامل مع الآخرين بكل تكبّر بسبب امتلاكه هذين البستانين
في إحدى الأكواخ التي توجد بالقرب من الطرق الرئيسية يسكن لص واسمه ماهر، هذا اللص كان لصّاً محترفاً؛ حيث كان دائماً يحتال على
كان هنالك رجل اسمه خالد يسكن بجانب جاره سعيد، اشترى خالد في يوم من الأيام بستان جميل، وبنى بداخله منزل جميل، كان سعيد
كان هنالك معلّمة تحب أن تعلّم طلّابها الكثير من الأخلاق الفاضلة، وفي يوم من الأيّام قرّرت المعلّمة ان تقوم بعمل اختبار بسيط لطلّابها وطلبت
خالد ولد عمره عشر سنوات، وهو ولد طيب القلب وودود مع الجميع، كانت معلّمة خالد تحبّه كثيراً ودائماً ما تعلّم طلّابها عن الإحسان وأهمية مساعدة
حاتم ولد في الصف الخامس، كانت عائلة حاتم ثرية جدّاً؛ حيث كان والد حاتم يعطيه الكثير من النقود عندما يذهب للمدرسة كل يوم، ويشتري
كانت سارة تسكن مع عائلتها ويسكن معهم الجد، تتصّف سارة بالفضول الكبير؛ فهي تحب تفتيش كل الأماكن، ومعرفة كل شيء، وفي يوم من الأيام
كان هنالك مزارع يعمل في مزرعة كبيرة للبرتقال، وكان لدى هذا المزارع اثنين من الأبناء، وكان يتصّف أبناء هذا المزارع بالكسل الشديد
حنان فتاة طيبة تبلغ من العمر إحدى عشر عاماً، كانت حنان تحبّ أمّها كثيراً، وعندما اقترب موعد عيد الأم قالت حنان في نفسها: لا بدّ لي أن
كان هنالك دكتور اسمه مارك، وهو رجل مهذّب وكريم الأخلاق، ويتصّف بلطفه في التعامل مع الجميع، من أكثر ما كان يحبّه الدكتور مارك هو الطيور خاصّةً
تحت أعماق البحر تعيش ثلاث من السمكات الأصدقاء مع بعضهن البعص، واحدة لونها أبيض والثانية لونها أزرق، أمّا الثالثة فلونها فضي لامع،
في إحدى الأزمان يعيش تاجر القماش الذي يعمل باجتهاد وأمانة، يعمل هذا التاجر في صناعة القماش على مدار السنة، وكان مجال عمله