قصة النمر وفرس النهر
في إحدى الغابات كان هنالك نمر يتجوّل بحثاً عن فريسة يأكلها، وعندما وصل النمر إلى ضفة أحد الأنهار، لمح على الضفة المقابلة قطيع من
في إحدى الغابات كان هنالك نمر يتجوّل بحثاً عن فريسة يأكلها، وعندما وصل النمر إلى ضفة أحد الأنهار، لمح على الضفة المقابلة قطيع من
في إحدى القرى كان هنالك صياد لديه ثلاثة من البنات، البنت الكبرى اسمها سناء أمّا الوسطى اسمها زهراء والبنت الصغرى اسمها وفاء، ويحكى أن
سالم وسارة أخوان يحبّان سماع الحكايات من جدتهم العزيزة كل يوم، وذات مساء ذهب سالم برفقة سارة إلى منزل الجدة لسماع حكاية من حكاياتها
شهاب هو صياد يعمل بجمع الأسماك، كان شهاب صياد فقير لا يملك من قوته إلّا مهنة الصيد، ولديه زوجة وأربعة أولاد، يخرج شهاب كل يوم في الصباح
كان هنالك عائلة جميلة من الأرانب التي تعيش مع بعضها البعض في سعادة، وكانت تلك العائلة مكوّنة من الأب والأم وولدين هما أرنوب وأرنبة، في
كان هنالك مزارع يمتلك أرضاً كبيرة وكان هذا المزارع نشيط ومجتهد ولديه ثلاثة من الأبناء، كان هذا المزارع يعمل في مزرعته كل يوم ويطلب من أولاده الثلاثة أن يساعدوه بالعمل في أرضه.
في أحد الغابات يسكن الفيل فلافيلو الطيب، وفي يوم من الأيام شعر الفيل أنّه يحب أن يفعل شيئاً جديداً، فقرّر أن يذهب إلى البحيرة ويطلب أن يلعب
هنالك إحدى القرى التي يعتقد البعض بأنّ العفاريت تسكنها؛ على الرغم من الاعتقادات التي أخبرت باختفاء العفاريت من على وجه الأرض، ولكن العفريت
نظافة البيئة من الأمور الأساسية التي يجب علينا المحافظة عليها، هذا ما حدث مع والد دنيا الذي أخبرها بقصة اليوم ما هي الطريقة الأمثل للتخفيف من النفايات، وكيفية التخلّص منها بالشكل الصحيح.
في إحدى القرى يعيش الطاووس الأبيض النادر من نوعه، وكان هذا الطاووس نادر من نوعه ليس فقط في تلك القرية، بل يكن يشبهه أحد من الطواويس في العالم
في إحدى المزارع تعيش القطة كاتو بسعادة، وفي يوم من الأيام استيقظت القطة كاتو وكانت تشعر بجوع شديد، لم تكن تملك الطعام في منزلها
في إحدى المزارع توجد شجرة كبيرة وشامخة، وأوراقها تميل مع الهواء، بالإضافة لأغصانها السميكة والطويلة، كانت تلك الشجرة مميّزة بحجمها وبجمالها
كان هنالك رجل كسول جدّاً يذهب كل يوم إلى أحد الأماكن ويلعب لعبة تحدي النقود، ولكن في يوم من الأيام عاد هذا الرجل وكان قد خسر كل نقوده في تلك
كان هنالك إحدى العائلات والتي تتكوّن من الأب والأم واثنان من الأولاد وهم أحمد ورياض، واحد من هؤلاء الأولاد وهو أحمد كان تعامله لطيفاً مع الجميع.
كان هنالك طفل اسمه سعيد، كان هذا الطفل من الأطفال المشاغبين جدّاً، ويتسّم بعدم الهدوء أو الانضباط، وهو ولد كثير الفوضى ولا يحب النظام؛ حيث
في إحدى الغابات يوجد بحيرة جميلة المنظر؛ إذ يحيط بتلك البحيرة الكثير والكثير من الأشجار الخضراء والشامخة، يسكن فوق تلك الأشجار الخضراء الشامخة
في إحدى المدارس طالب في الصف الرابع واسمه رشيد، كان رشيد يجلس دائماً في الصف الأول من المقاعد الدراسية، وكان يستمع لشرح المعلّم في صمت.
في إحدى القرى يسكن رجل صالح اسمه طالب مع أمّه، وفي يوم من الأيّام جاء طالب وأخبر والدته بأنّه يريد السفر إلى قرية أخرى؛ لأنّ عليه بعض الأعمال
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك شيخ يسكن في منزله، ولكنّه يقضي معظم أوقاته في المحراب، وفي يوم من الأيّام خرج هذا الشيخ يريد أن يقضي
يعمل خالد في مسح الأحذية، كان يجلس خالد دائماً تحت أحد الأشجار في الحديقة، وكان لديه صندوق خشبي يزيّنه الكثير من المسامير التي تلمع تحت أشعّة
كان هنالك مدرسة للصم والبكم في إحدى البلدان، وفي يوم من الأيّام جائت إحدى السيدات لزيارة تلك المدرسة من أجل شرح مفهوم الصدق لهم
في أحد البلدان التي يحكمها ملك حكيم، كان هذا الملك يعيش مع شعبه براحة ورخاء وكان يمتلك القليل من الحكمة والتخطيط الجيّد، ولكن
سمر فتاة تحب الطبيعة كثيراً وتحب الفصول الأربعة، ولكنّها كانت تحب فصل الشتاء كثيراً؛ وذلك لأنّها كانت تنتظر ظهور القوس الملوّن، وفي يوم من الأيّام الماطرة
في إحدى غابات إفريقيا عاش الأسد ملك الغابة بكل سعادة وفرح؛ فقد كان الحيوان السريع الذي لا يسبقه أحد، والحيوان الذكي الذي لا يتفوّق عليه أو يحتال
في إحدى القرى يسكن صيّاداً ماهراً في الصيد واسمه هاني، كان هاني يحب الصيد كثيراً ويصطاد الكثير من أنواع الحيوانات المختلفة كالطيور وغيرها، ولكن كان
في إحدى القرى كان هنالك امرأة، كانت هذه المرأة قد اعتادت على السفر الدائم عبر البحر من خلال ركوب الزورق، وفي مرّة من المرّات بينما كانت هذه المرأة
بينما كان سامي عائد من المدرسة إلى المنزل في يوم عاصف وبارد، وجد في طريقه عصفور يرتجف من البرد، وعندما اقترب منه يبدو وكأنّه ينكمش على نفسه من شدّة البرد.
كان هنالك شيخان أحدهم كبير وذو خبرة، أمّا الآخر فهو شيخ صغير، وكان قد اعتاد النّاس أن يعطوا الشيوخ نقوداً من وقت لآخر، كنوع من الصدقة أو العطاء أحياناً
فوق أحد أوراق الأشجار وضعت فراشة بيضة صغيرة، وبعد مدّة من الوقت فقست تلك البيضة وخرجت منها دودة صغيرة، عندما خرجت تلك الدودة صارت تلعب وتقفز
كان هنالك تمساح مغفّل وزوجته يعيشان بإحدى البحيرات، وكان طعام التمساح معروف وهو الطعام البحري مثل السمك أو القواقع البحرية، وفي يوم من الأيّام