Hajar Otoom

ربط المنازل بالشبكة الكهربائية هو المرحلة الأخيرة من الشبكة الكهربائية، بعد أن تقوم المحطات الفرعية لشبكة التوزيع بتخفيض الجهد إلى مستويات آمنة لنستطيع إنجاز هذه المرحلة

يتم تصنيع هذا النوع من مادة أشباه الموصلات ليكون نقياً كيميائياً، يتكون من نوع واحد فقط من العناصر، الجرمانيوم (Ge) والسيليكون (Si) هما أكثر أنواع عناصر أشباه الموصلات الداخلية شيوعاً.

تتكون أجهزة أشباه الموصلات من مادة ليست موصلاً جيداً ولا عازلاً جيداً، أنشأت هذه الأجهزة تطبيقات واسعة بسبب موثوقيتها، والتكلفة المنخفضة.

أشباه الموصلات: هي المواد التي لها موصلية بين الموصلات (المعادن بشكل عام) وغير الموصلات أو العوازل (مثل السيراميك). يمكن أن تكون أشباه الموصلات مركبات مثل زرنيخيد الغاليوم أو عناصر نقية مثل الجرمانيوم

المغناطيسات الكهربائية مختلفة عن المغناطيسات الدائمة، فهي مصنوعة من لفائف من الأسلاك التي تمر عبرها الكهرباء، تخلق الشحنات المتحركة مجالات مغناطيسية

غالبًا ما تستخدم ثنائيات زينر لتنظيم جهد إمداد الطاقة، أي إنتاج مستوى جهد ثابت حتى عندما يتغير جهد الإمداد. ومع ذلك، فإنّ الصمام الثنائي (Zener) ليس مثاليًا. لن يتم توليد جهد زينر إلّا على مدى تيار معين.

المرحل التفاضلي (differential relay)، هو الذي يعمل عندما يكون هناك فرق بين اثنين أو أكثر من الكميات الكهربائية المتشابهة التي تتجاوز قيمة محددة مسبقًا. في دائرة مخطط الترحيل التفاضلي، هناك نوعان من التيارات تأتي من جزأين من دائرة الطاقة الكهربائية.

في النوع (n) من إلكترونات أشباه الموصلات هي الناقلات الرئيسية للشحنة، بينما في أشباه الموصلات من النوع (p)، فإنّ الناقلات الرئيسية هي الثقوب "الشحنات الموجبة".

نحن نعلم أنّه في المولد المتزامن أو المولد عندما تقطع موصلات الجزء المتحرك خطوط التدفق المغناطيسي المتناوبة التي ينتجها الجزء الثابت أو الملف الميداني، فإنّ المجال الكهرومغناطيسي سيحفز في الموصلات الدوّارة "وفقًا لقانون فاراداي".

تخضع الفولتية والتيارات المتسلسلة الموجبة والسالبة إلى تحول طوري في محولات (Star Delta) التي تعتمد على وضع العلامات على المحطات. قبل النظر في تحول الطور هذا، نحتاج إلى مناقشة علامة القطبية القياسية لمحول أحادي الطور.

هو المسار المغلق متبوعًا بخطوط القوى المغناطيسية أو يمكننا القول أنّ التدفق المغناطيسي يسمّى الدائرة المغناطيسية. تتكون الدائرة المغناطيسية من مواد مغناطيسية ذات نفاذية عالية مثل الحديد والفولاذ اللين وما إلى ذلك.

يتم اختبار عزم دوران الممانعة (Reluctance torque)أو عزم المحاذاة (alignment torque) بواسطة جسم مغناطيسي حديدي يوضع في مجال مغناطيسي خارجي، مما يؤدي إلى اصطفاف الجسم مع المجال المغناطيسي الخارجي.

التعريف: تعرف الدائرة المغناطيسية المتسلسلة بأنّها الدائرة المغناطيسية التي تحتوي على عدد من الأجزاء ذات الأبعاد المختلفة والمواد التي تحمل نفس المجال المغناطيسي.

يُعرَّف المجال المغناطيسي بأنّه المنطقة المحيطة بالمغناطيس حيث تتعرض أقطابها والشحنات الكهربائية لقوة الجذب أو التنافر. يتم تحديد وجود المجال من خلال الإبرة.

يُعرف الصمام الثنائي الذي ينبعث منه الضوء أثناء التوصيل باسم الصمام الثنائي الباعث للضوء (light emitting diode) أو (LED). إنّه يعمل على ظاهرة الإنارة الكهربائية التي تبعث فيها مادة أشباه الموصلات الضوء عند وضعها تحت تأثير المجال الكهربائي.

التعريف: تُعرف النقطة التي يتم الحصول عليها من قيم (IC) "تيار المجمع" (collector current) أو (VCE) "جهد المجمع - الباعث" (collector-emitter voltage) عندما لا يتم إعطاء إشارة إلى المدخلات باسم "نقطة التشغيل" أو نقطة (Q) في الترانزستور.

لكي يعمل الترانزستور كمكبر للصوت، يجب أن يكون متحيزًا بشكل صحيح. يعمل الترانزستور كمكبر للصوت عن طريق رفع قوة الإشارة الضعيفة. الجهد المتحيز للتيار المستمر المطبق على تقاطع قاعدة الباعث، يجعله يظل في حالة منحازة للأمام.

دائرة (LC) هي نوع من الدوائر الكهربائية التي تتكون من محثّ يُعبر عنه بالحرف (L)، ومكثف يمثله الحرف (C). هنا، كلاهما متصلان في دائرة واحدة. يشار إلى دائرة (LC) أحيانًا بدائرة خزان (tank circuit) أو دائرة الرنين (resonant circuit) أو الدائرة المضبوطة (tuned circuit).

يمكن استخدام الضوء الذي يحتوي على طاقة أعلى من نقطة معينة لتفكيك الإلكترونات، وتحريرها من سطح معدني صلب. يصطدم كل جسيم من الضوء، يسمى "الفوتون"، يصطدم بإلكترون ويستخدم بعضًا من طاقته لطرد الإلكترون.

هناك أنواع مختلفة من الطرق المستخدمة لبدء تشغيل المحرك التعريفي حيث تستخدم هذه المحركات مزيدًا من الطاقة لبدء التشغيل. عندما يكون تدفق التيار عبر اللفات عالياً، ستكون هناك فرصة لإتلاف المحرك.

بدلاً من استخدام تحليل الشبكة (mesh analysis)، لتحليل الشبكة الكهربائية المعقدة، يعد (Super Mesh) أو (Super Mesh Analysis) أسلوبًا جيدًا، حيث يكون هناك مصدر تيار للتجريد كعنصر مشترك.

إنّه ذلك التدفق الذي لا يتبع مساره المقصود أو المطلوب في دائرة مغناطيسية. يسمّى التدفق في فجوة الهواء "التدفق المفيد". "تدفق التسرب = التدفق الكلي - التدفق المفيد" (Leakage flux = Total flux – Useful flux).

في توصيل (Plugging) أو فرملة التيار العكسي (Reverse Current Braking)، يتم عكس أطراف المحرك أو قطبية العرض لمحرك يعمل أو تحويلة بشكل منفصل عند التشغيل.

يُعرف الجهد المتردد الجيبي (sinusoidal alternating voltage) الذي له فترة زمنية محددة وتردد ناتج عن مولد متعرج واحد كجهد مصدر باسم "نظام إمداد أحادي الطور" (single phase supply system).

عندما نطبق إمدادًا ثلاثي الطور لملف موزع ثلاثي الطور لآلة دوّارة، يتم إنتاج مجال مغناطيسي دوّار والذي يدور بسرعة متزامنة. الآن، سنحاول فهم النظرية الكامنة وراء إنتاج المجال المغناطيسي الدوّار.

يتم إنتاج الفولتية بواسطة شيء ما ويتم تمثيلها بشكل رمزي في الدوائر. من خلال القيام بذلك، نتمتع أيضًا بمزيد من الحرية فيما يمكن أن تمثله هذه المصادر، "مصادر جهد التيار المتردد و / أو التيار المستمر"، ومصادر التيار، والمصادر المستقلة أو غير المستقلة "المعتمدة".

تُستخدم الوحدات الكهربائية للقياس للتعبير عن الوحدات الكهربائية القياسية جنبًا إلى جنب مع بادئاتها عندما تكون الوحدات صغيرة جدًا أو كبيرة جدًا للتعبير عنها كوحدة أساسية.

تنص نظرية تيليجن (Tellegen) على أنّ مجموع الطاقة المسلمة يساوي صفرًا لكل فرع من فروع أي دائرة كهربائية في أي لحظة زمنية. إنّها قابلة للتطبيق بشكل أساسي لتصميم المرشحات في معالجة الإشارات.

كما يوحي الاسم، فإنّ المفهوم الرئيسي لهذه النظرية التي تستند إلى استبدال عنصر واحد بعنصر مكافئ آخر. تعطينا نظرية الاستبدال بعض الأفكار الخاصة في سلوك الدائرة. تستخدم هذه النظرية أيضًا لإثبات العديد من النظريات الأخرى.

تنص نظرية التعويض: على أنّه في شبكة خطية غير متغيرة زمنياً عندما تتغير المقاومة (R) لفرع غير مفصول، يحمل تيارًا (I)، بواسطة (R)، فإنّ التيارات في جميع الفروع ستتغير.