Hajar Otoom

الشحنة هي خاصية مرتبطة بالمادة التي تنتج عنها وتتعرض لتأثيرات كهربائية ومغناطيسية. الفكرة الأساسية وراء الحفاظ على الشحنة هي الحفاظ على الشحنة الكلية للنظام.

الحث: هو المجال المغناطيسي الذي يتناسب مع معدل تغير المجال المغناطيسي. هذا التعريف للحث ينطبق على الموصل. يُعرف الحث أيضاً باسم التحريض (inductance).

ينص قانون "لينز" للحث الكهرومغناطيسي على أنّ اتجاه التيار المستحث في الموصل بواسطة مجال مغناطيسي متغير (وفقًا لقانون فاراداي للحث الكهرومغناطيسي) هو أنّ المجال المغناطيسي الناتج عن التيار المستحث يعارض المجال

يمكن ملاحظة تأثير التسخين للتيار الكهربائي في حياتنا اليومية، وفقاً لقانون حفظ الطاقة، فإنّ إجمالي الطاقة في النظام ثابت دائماً، هذا هو المفهوم الذي نستخدمه عندما نستخدم الكهرباء لتشغيل الهاتف أو التلفزيون أو السيارة

تم تصميم المحاثّات لاستخدامات مختلفة، يختلف تصميمها من تطبيق إلى تطبيق آخر، سنذكر هنا بعض هذه المحاثات بناءً على استخدامها.

المغناطيس: هو جسم قادر على إنتاج مجال مغناطيسي وجذب الأقطاب المختلفة "قوة التجاذب" وصد الأقطاب المتشابهة "قوة التنافر". هناك عدة أنواع مختلفة من المغناطيس، ولكلٍ منها مجموعة خصائص خاصة

المحث أو الملف الكهربائي هو عبارة عن مكون كهربائي سلبي (passive) يتكون من ملف من الأسلاك مصمم للاستفادة من العلاقة بين المغناطيسية والكهرباء نتيجة مرور تيار كهربائي عبر الملف

الطاقة الكهربائية في كل مكان حولنا، تعمل التكنولوجيا الحديثة مثل الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر والأضواء ومكاوي اللحام ومكيفات الهواء عن طريق الطاقة الكهربائية.

بعض المواد لا تسمح بمرور الكهرباء من خلالها. تُعرف هذه المواد بالعوازل الكهربائية، يعتبر البلاستيك والخشب والزجاج والمطاط عوازل كهربائية جيدة، لهذا يتم إستخدامها لتغطية المواد التي تنقل الكهرباء.

تعمل المعرفة والمهارات الأساسية للدوائر الكهربائية الأساسية دائماً كأساس قوي لتجربة سليمة من الناحية الفنية للدوائر الكهربائية، يمكن أن تصبح أيضاً على دراية قوية بهذه الدوائر الأساسية خاصة من خلال الخبرة العملية.

مقياس التيار الكهربائي: هو جهاز يقيس التيار الكهربائي داخل الدائرة الكهربائية، وهو الأساس للعديد من أدوات القياس الكهربائية الأخرى. سواء كنت تقيس الفولت أو الأوم فأنت تقيس التيار داخل الجهاز بشكل أساسي.

العنبر معدن أصفر وشفاف، في وقت مبكر من 600 قبل الميلاد كان الفيلسوف اليوناني"أريستوفانيس"على دراية بخصائصه المميزة. فعند فركه بقطعة من الفرو، يطوّر العنبر القدرة على جذب قطع صغيرة من المواد مثل الريش

يتم تصنيف البطاريات إلى نوعين:لبطاريّات غير القابلة لإعادة الشّحن (البطاريّات الأساسيّة)، البطاريّات القابلة لإعادة الشّحن (البطاريّات الثانويّة).