لبنى مهدي

‏ونستنتج مما سبق أنَّ أساليب الإخراج الصحفية الرقمية الديناميكية تعتمد على المجلة الإلكترونية ذات الأصول المعتمدة على الإدارة الصحفية، وكيفية إبراز العناصر البنائية بطريقة واضحة ومتميزة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ طرق الانتقال بين المواقع الإخبارية الإلكترونية في الصفحات الداخلية أو الرئيسية، والتي تعمل بطريقة هادفة، ومهتمة في الأساليب المختلفة، والتي توفر الفرص أمام الجمهور في استقطاب المواقع الإخبارية الأخرى.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ كافة أشكال العناوين المستخدمة في المؤسسات الصحفية النصفية تعتمد بشكل واضح على مفهوم التصميم الصحفي، والذي يعتني بشكل متخصص بكافة الموضوعات التي تجمع المقدمة والوسط والنهاية في قالب فني جذاب.

ونستنتج مما سبق أنَّ كافة الصفحات الداخلية تركز على توزيع الوحدات بشكل مشترك وقادر على اقتباسها؛ من أجل مراعاة اعتبارات الإخراج المتوازن.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ العلاقة الارتباطية في شكل المادة الصحفية قد تعتمد على وحدات النشر التي من الممكن الإشارة لها وفقاً للموضوعات الإخبارية ذات الخدمات المتعددة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الأهمية الوظيفية للإخراج الصحفي تسعى إلى الاهتمام والعناية بوضع السياسات الإعلامية، والتي تساعد على دراسة الخصائص المجتمعية ذات تصورات المرتبطة ‏بالقيم الإعلامية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ مبادئ استقطاب الجماهير الإعلامية الإخبارية تركز على استقطاب المقالات الإخبارية المعتمدة على الثبات أو الاحتمالات المعتمدة في دراسة المبادئ الإخبارية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ المظاهر الرئيسية للعولمة الإعلامية معتمدة على تطوير الوسائل الإعلامية، التي قد تركز على السرعة المحددة لقياس النجاح الحاصل في المجالات الإعلامية ذات القدرة ‏على مراعاة مصداقية وموضوعية العولمة الإعلامية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ وسائل الإعلام أكدت على الصناعة الإبداعية الإعلامية الموفرة للعديد من  الاعتبارات والمتطلبات الأولية ذات المجالات التعليمية والإعلامية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ تشكيل الزمن الإعلامي قد يؤكد على ضرورة اكتساب الثقافة الإعلامية الدينية أو المعرفية أو الفنية أو القانونية وربطها بالنتائج المعتمدة على التحولات في التنشئه الاجتماعية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الكفاءات الإدارية المطروحة في الوسائل الإعلامية الجماهيرية تساعد على تأسيس المرتكزات المرتبطة بالعمل الإعلامي، وتطويرها تبعاً للتوجهات التنموية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ القيم الشخصية والقومية تسعى إلى تحديد الضغوط المتغيرة للصناعات الإعلامية الجارية ودراستها بطريقة معتمدة على أسس التدريب الإعلامي.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ منطلقات الإعلام المرئي والمسموع تقدم مجموعة من التحديات ذات المستويات المختلفة، والمؤكدة على كيفية تطوير  الحقائق الإعلامية ذات المجالات المتعددة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ علاقة العولمة الإعلامية في التكنولوجيا تؤكد على مجموعة من الوظائف المهتمة في كيفية توزيع السلع المادية أو الإعلانية أو الإعلامية في وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والصحفية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ السياسات الإعلامية تلعب قدرة على تحديد الرموز الوطنية أو القيادات المساعدة ‏على تطوير التأثيرات المرتبطة بعرض البرامج الإعلامية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ للمؤسسات الإعلامية التنموية قدرة على تحديد اتجاهات إعلامية مثيرة للنقد الإعلامي والاجتماعي بطريقة مفهومه وواضحة.

ونستنتج مما سبق أنَّ مفهوم الثقافة الإعلامية قد يركز على مجموعة من الأسس التجارية المهتمة في تطويرها بطريقة واقعية ومستمدة من سمات والخصائص التلفزيون.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ منظمة اكتساب المعرفة العلمية تسعى إلى تقديم وثيقة إعلامية جديدة يتم بواسطتها صياغة الرسائل الإعلامية وفقاً للتكنولوجيا المرتبطة بمفهوم الصناعات الإبداعية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الصناعة الإبداعية الإعلامية تلعب قدرة في تحديد ظروف العمل الإعلامي المرتبطة بالثورة الصناعية الإعلامية ذات التنظيمات البرامجية المختلفة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ المجالات الرمزية المرتبطة بالعوامل التاريخية أو السياسية أو الدولية تلعب دور مؤثر على مسارات النخبة الإعلامية وطرق عرض المتغيرات الرئيسية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ العلاقة التي تربط الإعلام بالثقافة تهتم بمجموعة من المتطلبات ذات الاختيارات أو الصور الذهنية المتعددة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الوسائل الإعلامية الإذاعية والتلفزيونية تلعب قدرة على اختيار خلفية للنشرات الإخبارية، على أن تختلف عن البرامج النوعية. 

‏ونستنتج مما سبق أنَّ لبعض التفسيرات الاجتماعية دور في تحديد الطموحات أو القيم الإعلامية التي من الممكن ربطها بسيناريو الدراما التلفزيونية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ لكافة الاستديوهات المقدمة في الإذاعة والتلفزيون قد تسعى إلى تسهيل مجموعة من المهام أمام المذيع في إلغاء البرامج والنشرات الإخبارية أو تقديمها.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الإعلانات الصحفية قادرة على تحديد الظواهر التي تحدد طرق تحرير بعض المقالات الصحفية ذات  القوالب الفنية المستهدفة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ المؤسسات الصحفية ‏تسعى إلى تحديد التفسيرات أو المقارنات ذات الاتجاهات الأدبية أو الفنية ، وهو ما يساهم في الارتقاء بمجالات المقال الصحفي العرض.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الصحف المتخصصة تسعى إلى ‏طرح مجموعة من المناقشات العلمية التي تعتمد على ضرورة تقديم الاعتبارات أو المصطلحات المستهدفة في المقالات التحليلية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ المؤسسات الصحفية ركزت على الأنماط التي تشتمل عليها ‏فن اليوميات الصحفية بطريقة ‏تهتم بالمواقف الإقناعية أو النفسية أو العقلية ذات الصورة الأدبية المختلفة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الاتجاهات الإعلامية الحديثة ذات قدرة على تحديد الصفحات الإعلامية التي تكون رشيقة وقادرة على طرح وجهات النظر تبعاً للخصصة المقدمة في السياسات الصحفية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ للاعتبارات الوظيفية قدرة في الاعتماد على مجموعة من المسالك الإعلامية المهتمة في طرح المصالح الصحفية ذات الحقائق أو الأحداث الملموسة والواقعية.