لبنى مهدي

‏ونستنتج مما سبق أنَّ خطوات إعداد البرامج التلفزيونية المتخصصة تهتم في الوسائل الاتصالية ذات الاهتمامات المساعدة، على أن يتم من خلالها التعامل مع الاحتياجات الجماهيرية أو الرغبات المتخصصة بطرقة واضحة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الإعلام المتخصص يلعب علاقة مؤثرة على الوسائل الإعلامية المركزة على اختيار منظومة إعلامية قادرة على نشر العلوم أو المعارف أو الأفكار ذات المجريات المعرفية أو الثقافية المختلفة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الوسائط الإعلامية الفيزيائية المستخدمة في الصحف الإلكترونية تعتمد على الوسائط الإعلامية الناقلة للتسجيلات الصوتية والصور الإعلامية ذلت التطبيقات المميزة، والقادرة على تغطية المواقع الإخبارية الإلكترونية بدقة متناهية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ المؤسسات التلفزيونية اعتمدت على مستويات المعلومات الإعلامية، التي يتم طرحها في القنوات التلفزيونية، على أن تكون غير معقدة وفي ذات الوقت يتم طرحها بشكل علمي سريع الانتباه.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ وسائل التلفزيون قد تعتمد أيضاً على مجموعة من الأبحاث الجمالية، التي تركز على كيفية ربط جمهور الطفل بالسلوكيات الإيجابية المباشرة ذات الحالات المتغيرة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ مشاكل الاتصال المرئي والمسموع تؤكد على مجموعة من القوائم التي تساعد على تعزيز ودعم موجات الإرسال الإذاعي والتلفزيوني، ومعالجتها من خلال نظام التعديل الذبذبي.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ آلية عمل غرفة المراقبة الإذاعية والتلفزيونية تؤكد في المقام الأول، في كيفية إنشاء قالب فني إذاعي أو تلفزيوني متميز ذات دقة وجودة عالية، ومن ثمَّ العمل إلى بثها للجمهور الإعلامي المستهدف.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الشروط الأولية التي من الممكن استعمالها في أجهزة الإنتاج التلفزيوني قد تؤكد بطريقة واضحة على مجموعة من المشاكل التي من الممكن معالجتها بطريقة واضحة ودقيقة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ كافة المراحل المستخدمة في التطور التقني لكافة الخدمات الإعلامية المرئية والمسموعة قد تؤكد على ضرورة التعامل مع المداخل الإعلامية ذات المستويات المحلية أو الوطنية أو الإقليمية.

‏ونستنتج ‏مما سبق أنَّ دراسة الإعلانات في ‏المؤسسات الإعلامية القومية تركز بطريقة واضحة على مفهوم المتطلبات الأساسية للكفاءة التنموية، والتي تكون مسؤولة عن الممارسات الإعلامية في الإذاعة والتلفزيون أو الصحف.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الإعلانات في المحطات الإذاعية القومية والعالمية ساعدت على تحديد أسس الاستغلال الإعلاني لكافة البرامج الإخبارية التي من المقرر وضعها في أرشيف المحطة، وإجراء التطورات المتغيرة عليها.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ تطور الهيئة الإعلانية في المؤسسات الإذاعية تساعد على الإشارة لبعض المعلنين أو الممولين؛ وذلك من أجل إتاحة الفرصة في ظهورهم بطريقة واضحة في المحلات الإذاعية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ مصدر تمويل الإعلانات في المؤسسات الإذاعية تهتم في توفير الفرص أمام الأنظمة الإدارية؛ من أجل الاتفاق مع الوسائل الإعلامية الأخرى؛ وذلك من أجل تحقيق منافسة تجارية تجاه الإعلانات.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ مصطلحات الإعلام التربوي تؤكد على المطالعة الإعلامية والتربوية؛ من أجل الارتقاء بأهداف التربية الإعلامية وتنمية العلاقات الاجتماعية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ التحول التكنولوجي للصحف الرقمية ساعدت على انتقاء معالجة صحفية رقمية ذات عناصر جرافيكية مستندة في المقام الأول على كيفية تصميم صفحات الصحف بجودة عالية وبدقة متناهية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ كافة العناصر المستخدمة في بناء المواقع الإخبارية الإلكترونية يتم بواسطتها زيادة استقطاب الجمهور الإعلامي المستهدف.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ المواقع الصحفية الإلكترونية تعتمد على مجموعة من المؤشرات الرئيسية المساعدة على توفير الفرص أمام القائم بالاتصال في ‏الإجابة على العديد من التساؤلات المحققة لأهداف البحث الإعلامي المطروح.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ العيوب التي ترتبط بالمخرج والمعلن قد تركز على كيفية قيام القائم بالاتصال في طرح بعض المواد التحريرية التي تؤكد على تبويبها من خلال دراسة المردود الإعلاني أو الإعلامي للصفحات.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ إخراج الصفحة الأولى تؤكد على القدرات الإخراجية والإبداعية لكافة المخرجين أو العاملين الذين يلتزمون بشكل كبير في تحديد الرؤية الإبداعية والإعلامية للمادة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الوظائف الرئيسية للإخراج الصحفي ساعدت على تحديد مجموعة مستلزمات الإنتاج الإخراج الصحفي، على أن يتم ربطها بالنوعيات الصحفية ذات التأثيرات البرامجية المختلفة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ تقنيات المستحدثة في الإخراج الصحفي اعتمدت على مجموعة من المراحل التي يتم بواسطتها الحصول على نتائج طباعية ذات جودة دقيقة، وذات اهتمام بالجمهور القارئ.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الألوان العامة المستخدمة في المؤسسات الصحفية سعت إلى تحديد المجالات التقنية والتكنولوجية المتطورة من مثل: آلات التصوير أو الإمكانيات الحاسوبية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الدراسات الصحفية التمهيدية ساعدت على ضرورة التدرج في انتقاء أنماط الحروف بشكل مقنع للقارئ.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الصور الظلية والخطية تلعب قدرة في مراعاة مجموعة من الصفات أو الشروط المهنية التي تعتمد على ضوابط استعمالها ضمن الاهتمامات الجماهيرية النوعية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الاعتبارات المعتمدة عليها الرسوم التوضيحية والتعبيرية تؤكد على مجموعة من التعليقات الصحفية التي يتم ربطها باستخدامات معينة، وذلك من خلال انتقاء لغة إعلامية مركزة على بعض الأساليب أو الصياغة الأدبية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ نظرية الثقافة الإعلامية تؤكد على مجموعة من المعطيات التي توفرها الوسيلة الإعلامية، وكيفية استهلاكها وفقاً للقضايا والأحداث المطروحة في الميدان الإعلامي.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ أنماط قيم الإعلام المرئي والمسموع تؤكد على أهمية التعامل مع الثقافات الإعلامية الإبداعية المساعدة على ربطها بمفهوم التعددية الإعلامية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ وسائل الإعلام المرئي تلعب قدرة على تحديد البرامج المقاومة لكافة الهويات الإعلامية ذات الانطلاقات الموفرة للكوادر العلمية والإعلامية المؤهلة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الإبداع الإعلامي ما بين الحاضر والمستقبل أكد على البنية الذهنية والثقافية لكافة الوسائل الإعلامية المساعدة على تطوير المشهد الإعلامي ‏بطريقة متميزة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الأنظمة الإعلامية العربية تعتبر بمثابة خطوة حقيقية قادرة على تطوير الفنون الصحفية أو التلفزيونية أو الإذاعية في الساحة الإعلامية الميدانية المتطورة.