تشير نظرية التأثير المعتدل في الوسائل الإعلامية إلى النظريات التي ظهرت في أواخر السبعينات في الميادين الإعلامية والبحثية، بحيث يتم من خلالها التعامل مع المداخل المؤثرة على عملية فهم الرسالة الإعلامية ذات المصطلحات المختلفة.
ركزت الوسائل الإعلامية المرئية والمسموعة والمقروءة على مجموعة من المعايير، التي يتم بواسطتها قياس الأداء الإعلامي ذات المتطلبات الرئيسية، وهو ما يساعد على إنشاء مجالات قادرة على الاحتفاظ بالإعلام الذاتي.
تشتمل وسائل الإعلام أو الاتصال الجماهيري على مجموعة من المقومات، التي تسعى إلى تمثيل عملية توزيع التغطية الإعلامية الراجعة أو الإنتاج الإعلامي على كافة المؤسسات الإعلامية سواء كانت إذاعية أو تلفزيونية أو صحفية.
يلعب الاتصال الإعلامي اللفظي وغير اللفظي أهمية كبيرة في قدرته على تحديد الاهتمامات الإعلامية، التي تركز على ربط الأنظمة الإعلامية بأنظمة الاتصال المختلفة.
يشتمل النمط الاتصالي في الإعلام على مجموعة من الخصائص أو السمات، التي يتم من خلالها الإشراف المباشر على كافة أشكال الاتصال الوجاهي، الذي يتم ما بين أكثر من شخصيات معروفة أو غير معروفة.
ركزت الجهود الإعلامية إلى تحديد مجموعة من الحاجات، التي من الممكن من خلالها إشباع الاستعمالات أو الاستخدامات المرتبطة بالجمهور المستهدف، على أن تكون هذه الحاجات مرتبطة بطريقة واثقة في عملية الاعتماد المتبادل من قبل الجمهور.
تسعى الجماهير الإعلامية إلى تحديد مجموعة من الخدمات، التي يتم من خلالها التعامل مع مراحل أو خطوات تطوير الوسائل الإعلامية، بحيث يكون لهذه الاستخدامات دور مؤثر على السياسة التحريرية.
يلعب الإنترنت دور مؤثر ومهم على عملية توسيع الممارسات الديمقراطية الإعلامية، التي يتم من خلالها معايشة الوقائع الإخبارية والإعلامية لكافة المجالات الجماهيرية الإلكترونية.
يلعب الإعلام دوراً مؤثراً على عملية التنشيط الواضح لكافة المجالات الاجتماعية والثقافية، التي يتم من خلالها فيضان المجالات المعلوماتية والمعززة فيما يتعلق بالبيئة الإعلامية المستهدفة.
سعت وسائل الإعلام سواء كانت مرئية أو سمعية أو مقروءة، وخاصة فيما يتعلق بالثقافة السياسية، وذلك على اعتبار أنها بمثابة أدوات رئيسية فعالة وقادرة على بناء الثقافة الإعلامية أو السياسية المعززة للمجتمعات، التي تتسم بالحرية والديمقراطية.
تلعب المؤسسات الصحفية دور مؤثر في عملية تعزيز المجالات الثقافية والسياسية في داخل المجتمعات الإعلامية، على اعتبار أنَّها قادرة على تحديد المتغيرات المساهمة في نجاح فعالية كفاءة العمليات الاتصالية.
ركز المؤسسات الصحفية على ضرورة تحديد مجموعة من الشروط، التي يتم من خلالها تأدية الوظائف النقدية في الصحف، بطريقة واضحة ومؤثرة على مصالح المجتمع الإعلامي ذات الخدمات النوعية.
يشير مفهوم الوظيفة النقدية للمجالات الصحفية إلى تلك المصطلحات، التي أجمع المتخصصين والخبراء على كيفية التعامل مع مجالات الإعلام الجماهيري بطريقة تؤثر على جودة الوظيفة النقدية، وكيفية تطويرها.
أكدت الدراسات الإعلامية على أنَّ هناك بعض المسؤوليات التي تقوم بها المؤسسات الصحفية في عملية تطوير الصحافة الاستقصائية، بحيث يتم من خلالها تحديد الأسس المهنية في بعض المجالات المملوكة للصحف الحزبية أو العامة أو المتخصصة.
تشتمل الصحافة الاستقصائية على مجموعة من المهارات، التي يتم من خلالها التعامل مع عملية إنتاج التقارير في الصحافة الاستقصائية ذات العمليات المنفردة.
تتسم الصحافة الاستقصائية على مجموعة من الخصائص أو الملامح أو المميزات، التي يتم من خلالها البحث الواضح لمجموعة من الرؤى الاستثنائية، التي تكون شاملة لكافة مجالات التغطية الإعلامية.
تشتمل وكالات الأنباء القومية على مجموعة من الوظائف، التي يتم من خلالها التحقق الواضح لكيفية جمع القضايا القومية المؤثرة على الجماهير أو المجتمعات الإعلامية المنتشرة في مواقع جغرافية منافسة.
أشارت الدراسات المستحدثة والمتطورة، إلى أنَّ هناك علاقة وثيقة تربط الوسائل الإعلامية الإلكترونية بمفهوم الزمن الإخباري، على أن تكون هذه العلاقة قادرة على دراسة ووصف المتغيرات المرتبطة بالعمليات الاتصالية النوعية.
سعت المؤسسات الإعلامية سواء كانت تلفزيونية أو صحفية أو إذاعية إلى تحديد مفهوم الأخبار كنشاط تجاري، بحت يتم من خلاله إنشاء العديد من الأسواق الإخبارية والتجارية، التي تسعى إلى إنشاء علاقات كافلية فيما بينهما.
اعتمدت الدراسة الإعلامية على مجموعة من الأساليب، التي يتم من خلالها دراسة القضايا الإخبارية أو الجغرافية، بطريقة مؤثرة على المجالات الإعلامية الأكاديمية.
تشير انعكاسات الصحف الإلكترونية على الأخبار، إلى تلك المصطلحات التي تحتاج إلى أنشطة علمية إيجابية تؤثر على مجالات الإعلام الرقمي، التي يتم من خلالها تحديد التقنيات المعتمدة على النشر الإعلامي المتعدد.
تشير علاقة العولمة الإعلامية في المجالات الاقتصادية إلى العلاقات، التي تعتمد بطريقة مباشرة إلى كيفية التعامل مع المجالات الاقتصادية الموسعة والمرتبطة في مجالات الإعلام الرقمي.
يشير النموذج في الإعلام إلى تلك المصطلحات، التي تعتمد على النظريات الإعلامية المختلفة، والتي تختلف، وفقاً للنظرية الإعلامية التي يتم تقديمها لجماهير إعلامية متخصصة وعامة.
ونستنتج مما سبق أنَّ أهمية خدمة الإحاطة الجارية للمعلومات الإعلامية تعتمد على التطورات الحاصلة في الميدان الإعلامي الرقمي أو الإلكتروني، وهو ما يساعد على تحديد الاهتمامات الإعلامية أو الجماهيرية في ذات الوقت.
ونستنتج مما سبق أنَّ أهمية التصوير الرقمي وآلية تشكيلها قد تعتمد على التكنولوجيا الإعلامية الرقمية ذات الدقة العالية، والتي يتم طرحها في شاشات إعلامية مصنوعة، يتم عرضها على الجمهور المشاهد.
ونستنتج مما سبق أنَّ المصداقية في المؤسسات الصحفية الرقمية اعتمدت على مجموعة من اللقطات الإعلامية المحددة للتصوير الحقيقي ذات الزوايا المختلفة، على أن تساهم في تشكيل الرسائل الإعلامية الأولية المصورة.
ونستنتج مما سبق أنَّ الصورة الصحفية ركزت على ضرورة استقطاب مجموعة من برامج الحماية، التي يتم برمجتها بشكل معتمد على المعلومات الإعلامية التقنية، بحيث يتم استعمالها بطريقة مؤثرة على المجلات أو الدوريات أو الصحف.
ونستنتج مما سبق أنَّ صور البورتريه في داخل الصحف تعتمد على إبراز الشخصيات المراد تصويرها، وذلك بطريقة معتمدة على الأهداف ذات عن النتائج أو المواقف المهتمة في إنشاء مسافات إعلامية، ما بين الصورة والقضية الإخبارية المراد طرحها.
ونستنتج مما سبق أنَّ عملية تطور فن التصوير الصحفي اهتم بطريقة مباشرة على طاقم من المصورين، الذين يلعبون دور مؤثر في التحديد الواضح لكيفية تطويرها في السوق الصحفي.
ونستنتج مما سبق أنَّ أشكال الفنون الإخبارية المطروحة في المؤسسات الإذاعية، ساعدت على تحديد الوظائف الثقافية أو الفنية أو الأدبية، والمعتمدة على مجالات الإعلام الاجتماعي، مع أهمية جذب قاعدة جماهيرية كبيرة.
