تذبذب الأمطار في معظم أجزاء العالم العربي
إن الأمطار تتذبذب في أغلب أجزاء العالم العربي، يُستثنى من ذلك الأماكن المطيرة في كل من جنوب السودان وعلى الجوانب البحرية لجبال أطلس والجبل الأخضر.
إن الأمطار تتذبذب في أغلب أجزاء العالم العربي، يُستثنى من ذلك الأماكن المطيرة في كل من جنوب السودان وعلى الجوانب البحرية لجبال أطلس والجبل الأخضر.
تتميز أغلب أقاليم الوطن العربي بارتفاع المدى الحراري، سواء في ذلك المدى اليومي أو المدى الفصلي نتيجة الطبيعة القارية للمناخ.
تختلف القارة الأفريقية عن غيرها من القارات في عدم وجود سلاسل جبلية كبيرة فيها من نوع الهيمالايا والألب والإنديز والروكي.
إن الأقاليم المعتدلة الدافئة التي توجد في غرب القارات يقابلها أقاليم ثانية في شرقها، كما أن مناخها يختلف من بعض الوجوه عن مناخ تلك الأقاليم.
إن الارتفاع عن سطح البحر في أغلب الأقاليم الجبلية التي تقع في المجال الاستوائي وكذلك في المجال المداري يجعل لهذه الأقاليم صفات مناخية خاصة.
الفصل الممطر: إن طول هذا الفصل يختلف من مكان إلى آخر وذلك يكون حسب البعد عن خط الاستواء، فمثلاً على حدود المجال الاستوائي.
إن من نتيجة اجتماع الحرارة الشديدة والأمطار الكثيفة طول العام في الأقاليم الاستوائية هو ظهور غابات كثيفة عديدة الفصائل والأنواع.
لغاية أواخر القر التاسع عشر وأوائل القرن العشرين كان أكثر الجغرافيين يعملوا على تقسيم العالم إلى أقاليم مناخية على أساس النطاقات الحرارية الكبرى.
إن الأقاليم المعتدلة في شرق القارات تُعتبر من من أكثر الأقاليم مطراً؛ وذلك بسبب موقعها الذي يُطل على المحيطات الكبرى ومرور تيارات مائية دافئة
حدثت عمليات التطور على العديد من أجهزة قياس المطر وغيرها من أجهزة قياس العناصر المناخية فإن قياس المطر بحد ذاته ما زال معرضاً لبعض الأخطاء.
إضافةً إلى الشكل السائل للمطر، فإن المطر الموجودة داخل الأقاليم الباردة يكون في أكثر الأحيان بشكل صلب، أو على شكل سائل يختلط بالصلب
من الممكن أن يتم توزيع السُحب حول العالم عن طريق خرائط توضح عليها المعدلات الشهرية والسنوية كما هي الحال في توزيع الظاهرات المناخية الأخرى
تعرف عملية التبخر الكلي بأنه مجموع المياه التي تضيع من أي مكان من الأماكن وذلك نتيجة للتأثير المشترك للتبخر من سطح المياه والتُربة وعملية النتح من النباتات.
تتدخل في عملية التبخر عوامل عديدة سواء كان من سطح الماء المكشوف أو من التُربة، فبعضها عوامل مناخية وبعضها الآخر يرتبط بحالة الجسم المائي أو بحالة التُربة
إن المنخفضات الجوية عندما كانت تتحرك من الغرب إلى الشرف فإن الظاهرات الجوية التي تصاحبها تنتقل معها في نفس الاتجاه.
بالرغم من العلاقة القوية بين كل من توزيع المعدلات الحرارية على سطح الكرة الأرضية وبين الدوائر العرضية فإن هذه المعدلات لا تتماشى دائماً مع هذه الدوائر.
إن المطلوب عادة في الدراسة المناخية هو عملية قياس الإشعاع الشمسي على أساس عدد ساعات سطوع الشمس في اليوم ثم حساب متوسطها ومعدلاتها السنوية والشهرية.
تعتمد الفكرة أساساً على حقيقة علمية هي أن بخار الماء يمكنه أن يتحمل انخفاض شديد في درجة الحرارة فيصل إلى (-40 درجة مئوية) من دون أن يتجمد أو يتكاثف.
العديد من الأنشطة البشرية لها تأثير سلبي على الطقس والمناخ ويمكن تقسيم الأنشطة البشرية إلى أنشطة متلائمة مع البيئة، أنشطة غير متلاءمة مع البيئة، وسنحدد مفهوم البيئة بالمناخ، وهنا يمكن القول أن أنشطة الجمع والالتقاط هي أولى النشاطات التي عرفها الإنسان.
هناك ارتباط وثيق بين ما يجري في طبقات الجو العليا وبين الظواهر التي تظهر على السطح، فالمثال التقليدي هو أن المنخفضات والمرتفعات الجوية تتواجد أسفل الأخدود والانبعاج على التوالي، كما أن أمواج الغلاف الغازي تعطي فكرة عن هل أن المنظومات الأرضية ستكون مستقرة أم متحركة؟
إن التيارات النفاثة هي عبارة عن تيارات هوائية ضيقة سريعة الحركة حيث تكون سرعتها أكثر من ۹۰كم/ ساعة، توجد في أعلى طبقة التروبوسفير مباشرة تحت طبقة التروبوبوز.
لو قمنا بالنظر للهواء بأبعاده الثلاثة فإننا سنرى أنه مثلما هناك رياح سطحية فإن هناك رياح في كل المستويات ارتفاعاً إلى التروبوبوز، وهذه الرياح تلعب دوراً مهماً في المظاهر الطقسية وبالتالي تؤثر على مناخ المنطقة، وتُسمَّى رياح الأعالي باسم المستوى الذي تهب فيه.
يتوسع نطاق الكتل القطبية على حساب الكتل المدارية في نصف الكرة الشمالي وذلك لانتقال الشمس إلى نصف الكرة الجنوبي.
يعتبر التساقط من عناصر الطقس والمناخ المهمة جداً حيث إن حياة البشر وجميع الكائنات الحية الأخرى تعتمد عليه.
إن الرياح تقسم إلى نوعين وهي رياح عامة ورياح محلية. والرياح العامة تُسمَّى كذلك لأنها تغطي منطقة واسعة من دوائر العرض.
الباروميتر الزئبقي: الفكرة بسيطة كما في تجربة تورشلي، إناء فيه زئبق يقلب فيه أنبوب زجاجي مفرغ من الهواء طوله عادة متر.
الضغط الجوي هو وزن عمود الهواء الممتد من سطح الأرض إلى أعلى الغلاف الغازي. وقد حدد ارتفاع الغلاف الغازي بين 200 - 400 كم.
يتضمن المقترح الأصلي لنظرية حركية الألواح طريقتين لبناء الجبال الأولى هي افتراض تصادم القارات لتفسير تكون المناطق الجبلية مثل جبال الألب والهيمالايا والأورال.
بعد انقسام كتلة قارية تتجمع رزمة من الرواسب السميكة على امتداد الحواف القارية الهادئة ممَّا يزيد في حجم الكتلة القارية الجديدة.
إن في تكون أحزمة نشوء الجبال حيث يحتوي أحد الطرفين المتقاربين فقط على قشرة قارية. ولكن قد يحدث أن يحتوي كلا الطرفين المتصادمين على قشرة أرضية قارية.