ما هي التغيرات النسيجية المعدنية للصخور؟
تنعكس درجة التحوّل للصخور المتحولة في النسيج والتركيب المعدني. وعندما تتعرَّض الصخور إلى تحوّل ذو درجة خفيفة جداً، فإنها تصبح أكثر تراصاً وأكثر اكتنازاً
تنعكس درجة التحوّل للصخور المتحولة في النسيج والتركيب المعدني. وعندما تتعرَّض الصخور إلى تحوّل ذو درجة خفيفة جداً، فإنها تصبح أكثر تراصاً وأكثر اكتنازاً
خلال عملية التحول تتعرض الصُخور عادة إلى ثلاث عوامل مجتمعة. ولكن تختلف درجة التحول ومساهمة كل عامل إختلافاً كبيراً من منطقة إلى أخرى.
تتضمن عمليات التحول تبديل الصُخور حيث أنه يمكن أن تنشأ عملية تحويل الصُخور في الصخور الرسوبية أو النارية أو صُخور متحولة أخرى.
إن خط الاستواء الحراري يتحرك في هذا الشهر إلى النصف الجنوبي للكرة الأرضية حيث تكون الشمس عمودية على مدار الجدي.
ينظر إلى النشاط البركاني على أنه عملية تنتج أشكالاً مخروطية بديعة تفور بشدة من آن لآخر. فبينما يكون ثوران البراكين في بعض الأحيان شديداً، إلا أن كثيراً منها قد تفور بهدوء.
بالرغم من اندلاع البراكين حيث تعتبر من أعنف وأفظع الأحداث الطبيعية إلا أن الجزء الأكبر من الصهير يستقر في أعماق الأرض.
الرايولايت: هو الصخر البركاني المكافئ لصخر الجرانيت. فهو مكون من السليكات فاتحة اللون. وعادة ما يكون الريولايت دقيق النسيج.
يمكن اعتبار الجرانيت على أنه أكثر الصُخور النارية شُهرة وربما يعزي هذا جزئياً إلى جمال الطبيعة الذي يزداد وضوحاً عندما يتم تلميعه.
إن الصُخور النارية تُصنف أو تجمّع على أساس النسيج والتركيب المعدني. فأنواع النسيج المختلفة تنشأ من حالات التبرد المتفاوتة.
إن خصائص كل نوع من أنواع التُربة تعكس بالدرجة الأولى حالة المُناخ السائدة فكلمة البيدالفير تعطي دلالة للخصائص الأساسية لهذا النوع من التُربة.
التُربة هي نتاج تداخلات معقدة لعدة عوامل تشمل المادة الأصلية، الزمن، المناخ، النباتات، الحيوانات، الانحدار. ولو أن هذه العوامل تعتمد بعضها على بعض.
تقع معظم البراكين النشطة المعروفة، التي يزيد عددها عن 600 بركان. قرب الأطراف المتقاربة للألوح. هذا بالاضافة إلى النشاط البركاني المكثف.
ترتفع الحرارة في هذا الفصل في النصف الشمالي للكرة الأرضة؛ ذلك لعمودية الشمس على مدار السرطان. تسجل أعلى درجات الحرارة على الإطلاق في وسط الصحراء الكبرى.
التوزيع الجغرافي للحرارة كما هو الحال لبقية العناصر فإنه يعكس تأثير العوامل المختلفة المؤثرة على ذلك العنصر. لذلك سنرى أن أكبر تأثير على توزيع الحرارة سيكون للإشعاع الشمسي.
إن هذا المناخ يشمل عدة نطاقات واسعة في العروض العليا بين الدائرة القطبية والقطب، كما أن حده الجنوبي يتمشى مع خط حرارة 10 درجات مئوية لأدفأ الشهور.
النوع الحار صيفاً: يرمز لهذا النوع بالرمز (Dwa) ولا يوجد إلا في شرق آسيا بين خطي عرض 36 درجة و 45 درجة.
إن التقارب القاري قاري هو النوع الثاني من حواف الألواح، فعند ارتطام لوحين يحملان قشرة قارية فإن كلاهما لا يغور تحت الآخر.
إن عند ارتطام مسطحين محيطيين يغوص طرف أحدهما تحت الآخر متسبباً في نشاط بركاني يشبه ذلك الذي يحدث عند ارتطام لوح محيطي بآخر قاري.
تتكون وباستمرار عند مراكز الانفراج اضافات جديدة لغلاف الأرض الصخري، حيث أن مساحة سطح الأرض الكلية ثابتة لا تتغير.
لقد ساعد التطور التكنولوجوي الكبير خلال الخمسينات والستينات من هذا القرن على التحري الدقيق لقاع المحيط والذي بالتالي أدى إلى اكتشاف سلاسل مرتفعات.
لم يطرأ شيء على فرضية واغنر للانجراف القاري منذ وفاته سنة 1930 حتى آوائل الخمسينات. فلم نكن نعلم الكثير عن طبيعة الأرض تحت مياه البحار.
لم تتعرض نظرية واغنر إلى الكثير من النقد حتى سنة 1924 عندما ترجم كتابه إلى الإنجليزية. ومنذ ذلك الوقت حتى وفاته سنة 1930.
إن العالم ألفرد واغنر كان أخصائي مناخ بالخبرة فقد اهتم بالمعلومات التي تخص المُناخ القديم من أجل أن يدعم نظريته.
خلافاً لما هو معروف على حركة مياه الأنهار فإن حركة المجالد لا تلاحظ بنظرة عابرة. وإذا ما تمكنا من مشاهدة مجلد متحرك بوادي جبلي.
يشار عموماً إلى حركة جليد المجالد بالفيضان أو التدفق ولوكنه مادة صلبة فإن التسمية قد تبدو غير دقيقة. فالجليد يتدفق باحدى طريقتين أساسيتين.
إن الماء بالكرة الأرضية في حركة مستمرة فهو يُنقل المرة تلو المرة من المحيطات إلى الغلاف الجوي ويتساقط على الأرض ثانية ليجري في أنهار.
إن طبوغرافية الكارست تعرف بأماكن عديدة من المعالم. وهي منخفضات تتكون بفعل قدرة المياه الجوفية على اذابة الصُخور.
تغطي الصُخور القابلة للذوبان وخاصة الحجر الجيري ملايين الكيلو مترات المربعة. وتقوم المياه الجوفية بدور رئيسي في تعريتها وذلك باذابة هذه الصُخور.
ترتفع درجة حرارة العيون الساخنة من 6 درجات مئوية إلى 9 درجات مئوية عن المعدل السنوي لدرجة حرارة الهواء الجوي بمنطقة تواجدها.
تعتبر مشكلة المياه الجوفية ذات أبعاد خطيرة وخاصة في المناطق التي تعتمد أساساً على المياه الجوفية كمصدر أساسي لها.