أميرة العتوم

يحدث تراكم حمض اللاكتيك في القطط عندما لا يتم التخلص من مادة كيميائية طبيعية وبشكل صحيح عن طريق الأنظمة الداخلية للقطة، وفي القطط السليمة ينتج حمض اللاكتيك في العضلات بعد نشاط بدني مكثف، كما يتم بعد ذلك التخلص من حمض اللاكتيك الزائد عن طريق أعضاء القطة

غالبًا ما يكون النزيف في الرئتين ناتجًا عن كدمة رئوية أو إصابة بالرئتين ولكن قد يكون مرتبطًا بمرض أو حالات أخرى، ويمكن أن تكون الحالة خطيرة لأنها تحد من قدرة القطة على التنفس، كما أنّ هناك أعراض معينة قد تشير إلى أن القطة تعاني من نزيف في الرئتين

تنتج القطط هرمونات جنسية في مناسلها وغددها الكظرية، وبقدر ما يتعلق الأمر بالجلد يبدو أن هناك حاجة قليلة للهرمونات الجنسية، ونادرًا ما تفقد القطط المخصية شعرها بسبب الخصي، وحتى إذا خضع الحيوان المخصب لعملية استئصال الغدة الكظرية الثنائية فإن تساقط الشعر بعد الجراحة نادر الحدوث

قد يؤثر إعتام عدسة العين على عين واحدة أو كلتا العينين ويحدث بسبب الشيخوخة والإصابة والالتهاب والمرض وأسباب أخرى غير محددة، وعندما تحدث هذه الحالة يتم إعاقة الضوء من الوصول إلى شبكية العين ويترتب على ذلك ضعف البصر

داء الكلب هو عدوى فيروسية تصيب الجهاز العصبي المركزي والمحيطي في القطط، وداء الكلب هو مرض حيواني المصدر يوجد في جميع أنحاء العالم بين الحيوانات آكلة اللحوم والثدييات الأخرى، وينتقل هذا المرض القاتل عن طريق لعاب حيوان مصاب مع ظهور علامات أولية لاضطراب في الجهاز العصبي المركزي

الالتواء العفوي لفص الرئة هو حالة نادرة في القطط حيث يلتوي أحد فصوص الرئتين وفي الغالب حول القصبات الهوائية وإمداد الدم من القلب، ويحدث هذا عادةً في فص الرئة الأقرب إلى القلب، وعندما يحدث الالتواء ينهار الوريد الذي يحمل الدم غير المؤكسج إلى القلب

السكتات الدماغية أو حوادث الأوعية الدموية الدماغية نادرة في القطط، كما تُعرَّف السكتة الدماغية بأنها انقطاع مفاجئ في إمداد الدم إلى أي جزء من الدماغ، كما أنه أي شيء يمكن أن يسد الشريان الذي يغذي الدماغ يمكن أن يسبب سكتة دماغية

في حالة تدلي المهبل يشبه النسيج المهبلي المتورم والبارز ما يوصف غالبًا بأنه كتلة دائرية، وفي حين أن السبب الرئيسي لتدلي المهبل هو تحفيز هرمون الاستروجين فإن الأسباب الأخرى تشمل تضخم المهبل (تكاثر الغشاء المخاطي المهبلي) والأسباب الوراثية،

يُعرف التهاب القزحية (Uveitis) أيضًا باسم الجسم الهدبي (iridocyclitis)، وسيؤدي الالتهاب المرتبط بالحالة إلى بقاء العين مغلقة وتصبح غائمة أو دموية وتسرب السوائل، وهناك العديد من الأسباب المحتملة لالتهاب القزحية، بما في ذلك الإصابة والصدمات والأورام الموضعية والسرطان

يعتبر الفشل الكبدي الحاد حالة خطيرة للغاية، ويمكن أن يحدث فجأة أو كمرحلة نهائية من مرض الكبد المزمن؛ حيث أن الكبد ينظف الدم ويزيل السموم منه، ويخزن احتياطيًا من العديد من العناصر الغذائية وينتج هرمونات تنظم عملية الهضم والتمثيل الغذائي وتجلط الدم

شكل عام سيحدث تفاعل خفيف فقط من استهلاك نبات الثعبان، كما يمكن العثور على مادة الصابونين في جميع أجزاء النبات وقد يؤدي ملامستها إلى تهيج الجلد، كما أنّ التهديد الخطير الوحيد الذي يشكله هذا النبات هو رد الفعل التحسسي الشديد

المفصل الصدغي الفكي (The temporomandibular joint_TMJ) في القطط هو المكان الذي تلتقي فيه عظام الفك الصدغي والفك السفلي لتشكيل الجزء المفصلي من الفك، وقد تتراوح اضطرابات المفصل الفكي الصدغي في شدتها، كما لا توجد سلالة أو جنس أو ميول عمري لمعظم اضطرابات المفصل الفكي الصدغي

قد تكون عدوى الخميرة (yeast infections) في القطط مرتبطة بأمراض الجهاز التنفسي العلوي وأمراض الأمعاء والمثانة وآفات العين، وعادةً ما تتميز عدوى الخميرة في القطط بقرح جلدية على الأذنين أو الأعضاء التناسلية ولكنها يمكن أن تصيب أجزاء كثيرة من الجسم

الخمول (lethargy) هو مؤشر على أن القطة ليست على ما يرام ويمكن أن تكون مرتبطة بحالة طبية بسيطة نسبيًا أو قد تكون علامة على مرض أكثر خطورة؛ لذلك سيقوم الطبيب البيطري بإجراء تحقيق دقيق لتضييق نطاق السبب

داء السل الكاذب الوتدي (Corynebacterium Pseudotuberculosis) هو عبارة عن بكتيريا تؤثر على العديد من الأنواع المختلفة من الخيول؛ حيث تسبب خراجات في الأطراف السفلية على طول منطقة الصدر والبطن وداخل الجسم

التسمم الفطري (Fungal toxicosis) هو مرض تسببه السموم الناتجة عن الفطريات والعفن، وتحدث هذه الحالة عندما تدخل الفطريات أو الجراثيم إلى الجسم، وعادةً عن طريق الاستنشاق أو الابتلاع وتنتج السموم الفطرية التي تلحق الضرر بالنظم الداخلية، وتسمى الحالة أيضًا بالتسمم الفطري

يتم التعبير عن حالة فرط بوتاسيوم الدم من خلال تركيزات البوتاسيوم أعلى بشكل ملحوظ من الطبيعي في الدم، وعادةً ما يتم التخلص من البوتاسيوم في الكلى وزيادة حموضته في دم القط، كما يكون التأثير المباشر على قدرة القلب على العمل بشكل طبيعي

عند ملاحظة أن القطة تعاني من ألم سواء كان خفيفًا أو شديدًا فإن التقييم الفوري من قبل طبيب بيطري هو دائمًا الخيار الأفضل لاكتشاف سبب الانزعاج بالضبط، وعندما يتم تحفيز الالنهايات العصبية الحسية المتخصصة (مستقبلات الألم) يؤدي ذلك إلى إحساس مزعج يُعرف بالألم

يعتبر جرب الساق (Leg mange) أكثر أشكال الجرب شيوعًا في الخيول، وهو غزو طفيلي يسببه سوس (Chorioptes bovis)، ويُعرف جرب الساق أيضًا باسم (Chorioptic mange)، وعادةً ما توجد عثة (Chorioptes bovis) تحت الركبتين للحصان المصاب

تمامًا كما عند البشر، تحترق الخيول تحت أشعة شمس الصيف القوية، ومثل البشر أيضاً فإن حروق الشمس في الخيول مؤلمة للغاية؛ حيث تعرض أشعة الشمس الحارقة الخيول للخطر ليس فقط بسبب تلف الجلد الذي يمكن أن يؤدي إلى الأورام،

العطس العكسي (reverse sneezing) أو المنعكس البلعومي (Pharyngeal gag reflex) قد يبدو مخيفًا جدًا، واعتمادًا على حالة الكلب، قد يبدو أنه يختنق أو يصاب بنوبة أو غير قادر على التنفس، وكل هذه الخيارات يمكن أن تصيب صاحب الكلب بحالة من الذعر

تراكم الكالسيوم في الرئتين (التكلس الرئوي أو التمعدن) يحدث عادةً في الكلاب التي يزيد عمرها عن 10 سنوات، وعلى الرغم من أن هذه الحالة يمكن أن تحدث نتيجة إصابة أو صدمة، إلا أن السبب في كثير من الأحيان غير معروف، ويمكن أن تكون أعراض تراكم الكالسيوم في الرئتين خفيفة للغاية بحيث لا يتم ملاحظتها أو شديدة مثل صعوبة التنفس وعدم تحمل التمارين الرياضية.

يمكن أن تسبب الصدمة المفاجئة إصابات داخلية؛ تشمل التصادم مع مركبة متحركة، السقوط، معارك الكلاب، كما يمكن أن تتسبب الإساءة البشرية في إصابة داخلية عند الكلب، ويمكن أن تسبب الصدمات أضرارًا للأعضاء الداخلية وكسر العظام، بما في ذلك الرقبة والعمود الفقري والنزيف الداخلي الذي يمكن أن يتسبب في إصابة الكلب بالصدمة.

يعد نقص الغلوبولين المناعي A الانتقائي (Selective IgA Deficiency) أكثر اضطرابات نقص المناعة شيوعًا في الكلاب، كما أن السلالة الأكثر نقصًا في الغلوبولين المناعي A الانتقائي هي سلالة الراعي الألماني.

يُعرف تسمم الكبد (Hepatotoxicosis) أيضًا بمرض تخزين النحاس (copper storage)، وهي إنها حالة وراثية تؤدي إلى التراكم المفرط للنحاس في كبد الكلب؛ مما قد يؤدي إلى التهاب الكبد وتليف الكبد في نهاية المطاف، كما أن طريقة وراثة هذه الحالة ليست واضحة تمامًا على الرغم من أنه يبدو أن إناث الكلاب تتأثر في كثير من الأحيان أكثر من الكلاب الذكور

إذا كان الكلب يأكل البراز فمن الجيد أن يراه طبيب بيطري؛ حيث سيساعده في تحديد ما إذا كانت هناك أي حالات طبية تجعل الكلب جائعًا بشكل مفرط، وإذا كان التبول مشكلة سلوكية فقد يقدم الطبيب البيطري أيضًا توصيات قد تساعد في منع الكلب من أكل البراز.

يمكن التخلص من حالة الكوبروفاجيا (Coprophagia) عند الكلاب بشكل أفضل عند القيام بالتنظيف المستمر لعرين الكلب ومنع وصوله إلى البراز، والإشراف المستمر عندما يكون الكلب بالخارج.

حتى مع علاج هذا المرض، يمكن أن يتطور تأتر العضل الخلقي أو مرض الميوتونيا (Myotonia Congenita) إلى عدم القدرة على الوقوف والتدهور اللاحق، والذي يمكن أن يكون قاتلاً، كما يمكن أن يعطي العلاج تحكمًا كافيًا ولكنه غالبًا ما يؤدي إلى تفاقم الأعراض.

تأتر العضل الخلقي هو حالة مؤلمة وراثية، وهو نتيجة تشوهات قناة الكلوريد في الكلاب، كما أن إن عدم قدرة قنوات الكلوريد (التي تسمح بالتوصيل الصحيح للنبضات الكهربائية المعقدة من الأعصاب إلى العضلات) للقيام بعملها يعني تقلصًا مستمرًا للعضلات الإرادية (مثل تلك الموجودة في معظم نظام الهيكل العظمي).

في حالة وجود زيادة ملحوظة في خلايا الدم البيضاء فإن الطبيب البيطري سيؤدي خزعة نخاع العظم للكشف عن الحالة إلى أبعد من ذلك، كما يجوز للطبيب إجراء اختبار مع منظار القصبات يسمى غسل القصبات الهوائية، وتحليل سائل تم جمعه بعد الإدراج في الرئتين