أعراض متلازمة فرط اليوزينيات عند الكلاب
تشمل أعراض متلازمة فرط اليوزينيات أو الإفراط في إنتاج خلايا الدم البيضاء في نخاع العظم في الكلاب؛ القيء، السعال، ألم في البطن، الإسهال، الحمى، التوعك، وغيرها
تشمل أعراض متلازمة فرط اليوزينيات أو الإفراط في إنتاج خلايا الدم البيضاء في نخاع العظم في الكلاب؛ القيء، السعال، ألم في البطن، الإسهال، الحمى، التوعك، وغيرها
إن تشخيص فرط نمو البكتيريا المعوية الدقيقة ليس بالضرورة عملية بسيطة، وهذا هو الحال لأن الأعراض والعديد من العلامات السريرية تشبه إلى حد كبير العديد من الحالات الصحية والأمراض الأخرى الشائعة في الكلاب.
يحدث فرط نمو البكتيريا في الأمعاء الدقيقة عندما توجد أعداد أكبر في الأمعاء الدقيقة، كما يلعب نوع الفلورا الميكروبية (microbial flora) الموجودة دورًا مهمًا في ظهور علامات وأعراض فرط النمو؛ على سبيل المثال قد تؤدي البكتيريا التي تستقلب الأملاح الصفراوية إلى مركبات غير مقترنة أو غير قابلة للذوبان إلى سوء امتصاص الدهون أو إسهال.
لا يظهر فرط نمو البكتيريا في الأمعاء الدقيقة دائمًا بكل هذه الأعراض، لكن الأعراض التي تظهر على الكلب من المحتمل أن تكون مزمنة أكثر من الأعراض المفاجئة أو المتقطعة.
سيتضمن بروتوكول العلاج تناول الأدوية عن طريق الفم (ستعتمد مدة العلاج على الدواء الذي يختاره الطبيب البيطري، ولكن سيكون بين (3 و 10) أيام، والاستحمام المنتظم بشامبو موصوف من قبل الطبيب البيطري لإزالة البراز والتكيسات من جلد الكلب المصاب والفراء.
عادةً ما يتم علاج هذا المرض فقط عن طريق التعامل مع العدوى الثانوية له، وفي بعض الأحيان يتم استخدام لقاح الملتهمة العنقودية ولقاح حب الشباب (Propionibacterium) لتعزيز إنتاج الأجسام المضادة الغلوبولين المناعي A الانتقائي؛ حيث قد يساعد هذا العلاج في علاج التهابات الجلد المتكررة أو المزمنة.
عدم القدرة على معالجة النحاس الطبيعي هو حالة وراثية، كما تحتوي بعض أغذية الكلاب التجارية على كميات زائدة من النحاس ؛مما يؤدي إلى تفاقم المشكلة، وعلى الرغم من أن النحاس موجود بشكل طبيعي وجزء ضروري من النظام الغذائي للكلاب
إن العلاج الكامل لالتهاب المعدة والأمعاء اللمفاوي البلازمي (مرض التهاب الأمعاء (IBD)) يكون غير مرجح غالباً، ولكن الإدارة طويلة الأمد ناجحة ، كما سيكون العلاج الغذائي المستمر والعلاج الطبي ضروريًا لمنع الانتكاس، وامتثال المالك مهم.
يشير مرض التهاب الأمعاء الناتج عن الخلايا الليمفاوية والبلازما (التهاب المعدة والأمعاء اللمفاوي البلازمي) إلى التهاب الجهاز الهضمي بسبب تسلل الخلايا الليمفاوية وخلايا البلازما، وهذا هو السبب الأكثر شيوعًا لالتهاب المعدة والأمعاء (التهاب الجهاز الهضمي) في الكلاب.
بعد الحصول على التاريخ الكامل وإجراء الفحص البدني الشامل سيقوم الطبيب البيطري بإجراء اختبارات تشخيصية جادة لاستبعاد التشخيص التفريقي وإجراء التشخيص النهائي لمرض التهاب الأمعاء.
إذا لوحظ أن الكلب قد ابتلع نبات الأقحوان فمن المهم جدًا اصطحابه إلى الطبيب البيطري في أسرع وقت ممكن؛ حيث سيطرح الطبيب أسئلة تتعلق بكمية النبات التي تم تناولها وتقريبًا مقدار الوقت المنقضي من وقت تناوله للأقحوان إلى وقت الموعد.
إذا أكل الكلب جزءًا من زهرة الأقحوان فقد تظهر عليه الأعراض التالية، كما أن ظهور الأعراض يعتمد على كمية النبات المبتلع، وتشمل أعراض تسمم الأقحوان؛ سيلان اللعاب، السعال، تطهير الحلق، التقيؤ، قلة الشهية، التهيج والاهتزاز.
هناك العديد من مسببات الحساسية والسموم واللاكتونات الموجودة في الشجيرات الطبيعية والأشجار والنباتات المزهرة التي يمكن أن تسبب ضررًا لجميع الكلاب؛ منها الأقحوان التي تشكل تهديدًا كبيرًا للكلاب والحيوانات الأليفة الأخرى.
الانسداد المعوي (Intestinal Obstruction) يمكن أن يهدد الحياة، فبمجرد إجراء التشخيص سيتم نقل الكلب إلى المستشفى وإعطائه سوائل في الوريد للمساعدة في ترطيب الجسم واستعادة الأملاح
عادة ما تظهر آفات هذا المرض على الأطراف أو الذيل أو الوجه، وعادةً ما تكون صلبة أو إسفنجية (اعتمادًا على درجة التليف) ومتقرحة، وقد تشبه هذه الآفات الأورام الحبيبية لعق الأكرال.
لسوء الحظ لا يوجد علاج متاح بسهولة لمرض شاغاس ولا لقاح، ولكن يركز العلاج عادةً على إدارة أعراض المرض؛ مثل إعطاء الأدوية للقلب أو الرئتين حسب ما تتطلبه ظروف كل منهما وإبقاء الكلب المصاب بعيدًا عن الآخرين.
غالبًا ما يُعتقد أن التهاب المعدة الضموري هو الحالة النهائية للحالات الأخرى المرتبطة بالتهاب المعدة، وليس من الواضح ما الذي يؤدي إلى التهاب المعدة الضموري في الكلاب ولكن وجد أنه يحدث في كثير من الأحيان في الكلاب الأكبر سنًا وكذلك عند الكلاب التي تعاني من مرض الجزر الحمضي.
التهاب المعدة الضموري هو نوع من الالتهابات المزمنة (طويلة الأمد) التي تصيب بطانة المعدة؛ حيث يتم تحديد هذه الحالة على وجه التحديد من خلال الفحص المجهري للأنسجة؛ مما يكشف إما عن انخفاض موضعي أو منتشر في حجم وعمق الغدد المعدية للكلب المريض، والغدد المعدية هي الغدد المبطنة لجدار المعدة وتفرز العصارات المعدية التي تساعد في الهضم.
التسمم بالمنظفات في الكلاب هو نتيجة تناول الكلب لمنظفات منزلية بكمية تصبح سامة، ويجب معالجة التسمم بالمنظفات في الكلاب عند أول علامة على تناول المنتج أو عند بدء ظهور الأعراض.
تعتمد عملية التشخيص على حالة الكلب عند وصوله إلى العيادة؛ حيث قد يحتاج إلى رعاية طارئة فورية أو قد يقوم الطبيب البيطري بإجراء اختبارات قياسية أولاً مثل فحص الدم الشامل وملف كيمياء المصل (للتحقق من الكرياتينين ونتروجين اليوريا في الدم) ولوحة الإلكتروليت وتحليل البول.
لتشخيص ضربة الشمس سيقوم الطبيب البيطري بإجراء تقييم جسدي كامل للكلب، بما في ذلك درجة حرارة المستقيم، ويشير وجود العلامات السريرية بالإضافة إلى ارتفاع درجة حرارة الجسم (أكثر من 41 درجة مئوية أو 105.8 درجة فهرنهايت) إلى الإصابة بضربة الشمس.
ضمور العضلات (Muscular Dystrophy) أو الحثل العضلي مرض وراثي يصيب العضلات، وعادةً ما تظهر علامات ضمور العضلات في وقت مبكر من الحياة (من شهر إلى ثلاثة أشهر من العمر) وتتطور مع تقدم عمر الكلب.
تم اقتراح العديد من التفسيرات لهذا السلوك؛ حيث عندما تُترك الجراء بدون إشراف فقد تبدأ ببساطة في فحص البراز واللعب به وحتى أكله كسلوك استقصائي أو من أجل التنظيف، ونظرًا لأن حالة الكوبروفاجيا قد تجذب قدرًا كبيرًا من انتباه المالك فقد يتم تعزيز السلوك بشكل أكبر.
هنالك عدة أسباب طبية قد تكون العامل المسبب لحالة الكوبروفاجيا عند الكلاب، في حين أن معظم هذه الحالات تبدو سلوكية بشكل عام؛ لذلك يجب بالبداية استبعاد المشكلات الطبية قبل إجراء التشخيص السلوكي البحت.
فقدان البروتين المعوي في القطط (Protein losing enteropathy in cats_PLE) هو حالة يتعطل فيها تخليق البروتين الطبيعي الذي يحدث في الأمعاء؛ حيث أنه في القطط السليمة يتم تقسيم الطعام في المعدة والأمعاء إلى عناصر غذائية مهمة يمكن أن يستخدمها الجسم بما في ذلك البروتين
البيلة البروتينية الحادة لها بداية مفاجئة وتحدث عادةً بسبب عوامل حميدة مثل اتباع نظام غذائي غني بالبروتين أو لأسباب طارئة مثل صدمة الكلى أو التسمم، كما تحدث البيلة البروتينية المزمنة عندما يكون هناك ضغط مطول على الكلى أو قصور كلوي تدريجي
فيروس الهربس السنوري (Feline herpesvirus_FHV-1) هو عدوى فيروسية خاصة بالقطط، كما أنها ليست معدية للناس أو الكلاب، والهربس هو فيروس شديد العدوى؛ حيث يصاب العديد من القطط الصغيرة من أمهاتهم في وقت مبكر من حياتهم
متلازمة كافال هي أحد مضاعفات الدودة القلبية المزمنة التي تحدث عندما يغزو عدد كبير من هذه الديدان الجانب الأيمن من القلب؛ مما يضعف وظائف القلب،
يعتمد وقت الشفاء المرتبط بتدمير الغدة النخامية في القطط على العلاج الذي يختاره الطبيب، ونادرًا ما يُلاحظ داء كوشينغ في القطط لذلك لا يُعرف سوى القليل
يمكن أن تسبب اضطرابات الحبل الشوكي عددًا من الإعاقات للقطط، ويمكن أن تؤدي الصدمات الشديدة مثل الاصطدام بسيارة إلى تلف الحبل الشوكي، وقد يأتي هذا مع مجموعة من الإصابات الأخرى التي تهدد الحياة وفقدان الدم والتي قد تحتاج إلى العلاج